() مات أبوفروة عام 150هـ قال النسائى متروك أنظر الضعفاء والمتروكين، 1/ 111؛ وقال أحمد وعلي والدارقطني ضعيف وقال يحيى ليس بشيء وقال مرة ليس بثقة وقال النسائي والأزدي متروك الحديث أنظر: ابن الجوزى، الضعفاء والمتروكين، 3/ 209؛ وقال الذهبى: ضعفه ابن معين وأحمد وابن المديني وقال البخاري مقارب الحديث أنظر: ميزان الاعتدال فى نقد الرجال، 7/ 246.
() قال البخارى مضطرب الحديث أنظر: ضعفاء العقيلى، 4/ 435؛ وقال ابن حبان: روي عن يونس بن خباب وعبد الملك بن أبي سليمان روى عنه أبو نعيم ضرار بن صرد يروي عن الثقات الأشياء المقلوبات فلست أدري وقع ذلك في روايته منه أو من أبي نعيم لأن أبا نعيم ضرار بن صرد سيء الحفظ كثير الخطأ فلا يتهيأ إلزاق الجرج بأحدهما فيما رويا دون الآخر ووجب التنكب عما رويا جملة وترك الاحتجاج بهما على كل حال أنظر: المجروحين 3/ 121،120.
() أخرجه الدارقطني فى سننه، 2/ 75.
() قال ابن حجر لا يعرف وضعفه الدارقطنى أنظر: لسان الميزان، 4/ 41.
() أخرجه ابن أبى شيبة في المصنف بإسناد حسن 2/ 491؛ وإبراهيم النخعى فقيه العراق دخل علي أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وهو صبي، قال مغيرة كنا نهاب إبراهيم كما يهاب الأمير وقال الأعمش ربما رأيت إبراهيم يصلي ثم يأتينا فيبقى ساعة كأنه مريض وقال كان إبراهيم صيرفيا في الحديث وكان يتوقى الشهرة ولا يجلس الى الإسطوانة وقال الشعبي لما بلغه موت إبراهيم ما خلف بعده مثله وقال بن عون كان إبراهيم يأتي الأمراء ويسألهم الجوائز وقال الحسن بن عمرو الفقيمي كان إبراهيم يشتري الوز ويهديه إلى الأمراء روى أبو حنيفة عن حماد قال بشرت إبراهيم بموت الحجاج فسجد وبكى من الفرح وقال عبد الله بن أبي سليمان سمعت سعيد بن جبير يقول تستفتوني وفيكم إبراهيم النخعي وقالت هنيدة زوجة إبراهيم أنه كان يصوم يوما ويفطر يوما وجاء من وجوه عن إبراهيم أنه كان لا يتكلم في العلم ألا أن يسئل مات في آخر سنة خمس وتسعين كهلا قبل الشيخوخة. أنظر: القيسرانى، تذكرة الحفاظ، 1/ 74.
() أخرجه ابن أبى شيبة بإسناد صحيح 2/ 491؛ الحسن بن عبيد الله النخعي من ثقات أهل الكوفة كنيته أبو عروة مات سنة تسع وثلاثين ومائة. أنظر: ابن حبان، مشاهير علماء أهل الأمصار، 1/ 163.
() أنظر: الشوكانى، نيل الأوطار، 4/ 104؛ ولد سفيان سنة سبع وتسعين للهجرة، ومات بالبصرة مستترا من السلطان ودفن عشاء في سنة إحدى وستين ومائة. أنظر: ابن الجوزى، صفة الصفوة، 2/ 569 - 571؛ عبدالباقى السيد، تاريخ أئمة المذاهب، ص147 وما بعدها.
() نقلا عن ابن حزم، المحلى، 3/ 351؛ و أنظر: الشوكانى، نيل الأوطار، 4/ 104؛ وأبوحنيفة إمام أهل الرأى واسمه النعمان بن ثابت التيمي مولاهم الكوفي فقيه العراق وأحد أئمة الاسلام والسادة الاعلام وأحد أركان العلماء وأحد الائمة أصحاب المذاهب المتنوعة، ولد سنة ثمانين هجرية، أدرك عصر الصحابة ورأى أنس بن مالك وذكر بعضهم أنه روى عن سبعة من الصحابة فالله أعلم، توفى سنة 150هـ أنظر: ابن كثير، البداية والنهاية، 10/ 108،107؛ عبدالباقى السيد، تاريخ أئمة المذاهب، 5 - 19.
() أنظر: مالك بن أنس، المدونة الكبرى برواية ابن وهب، 1/ 176. ومالك بن أنس هو إمام دار الهجرة ولد سنة 93هـ وقيل غير ذلك، من أشهر مصنفاته الموطأ، والمدونة التى رواها عنه ابن وهب، وسحنون، انتشر مذهبه بالمغرب والأندلس، وكانوا يقولون لا نعرف إلا كتاب الله وموطأ مالك، مات سنة 179هـ أنظر: ابن فرحون، الديباج المذهب، 1/ 12 - 30، وانظر ابن كثير، البداية والنهاية، 10/ 684،685.
() أنظر: المحلى، 3/ 351؛ وابن حزم فقيه ظاهرى عظيم، أحيا المذهب الظاهرى من رقدته، حصل من علوم الشرع ما لم يحصله أحد قبله بالأندلس، وعد ضمن أكثر أهل الإسلام تصنيفا، له مصنفات فى شتى العلوم النقلية والعقلية بلغت ثمانين ألف ورقة، ولد سنة 384هـ، وتوفى رضى الله عنه سنة 456هـ عنه بالتفصيل أنظر: عبدالباقى السيد، ابن حزم الظاهرى، ص39 - 84.
¥