ـ[أبو المقداد]ــــــــ[23 - 08 - 09, 01:15 ص]ـ
أبو المقداد قال: الأصل!!!!!!!!!.
.
!!!!!!!!!!!!!!!
ـ[أبو المقداد]ــــــــ[23 - 08 - 09, 01:37 ص]ـ
كل يحسن هذا.
ـ[عبدالوهاب مهية]ــــــــ[23 - 08 - 09, 08:14 ص]ـ
كل يحسن هذا.
فهل تحسن أن تبيّن وجه دليلك؟؟؟
و متى يستدل الفقهاء بالأصل؟؟؟
ـ[عبدالوهاب مهية]ــــــــ[23 - 08 - 09, 09:48 ص]ـ
تسألني أم الخيار جملا ,,,,, يمشي رويدا ويكون اولا
وقديما قيل: إثبات الواضحات إحدى المشكلات
تنزلا؟! بخ بخ! يا شيخ.إنما تصلح هذه اللفظة ممن أقام البرهان على ما ادعاه،وألزم خصمه بما رآه، حتى سلم له دعواه. فحينها يكر على نقض دعوى خصمه،فيلتزم مقدمته ثم يقلب عليه نتيجته.
ولست ذلك الرجل، إنما ادعيت دعوى يصح فيها قول القائل:" مع الخواطئ سهم صائب" فنقضنا بنيانها، وبينا وهاءها بأدلة لم تطش سهامها، وقذائف ححج لم تخطئ آطامها.
هناك من يستطيع أن يهدم قصرا،
و لكنه يعجز أن يقيم حجرا!
كان عليك أن تؤخر هذا الكلام حتى ترى ردي ...
و هو قريب إن شاء الله ...
يا سيدي. لقي أحدهم صاحبه فقال له: ما لي أراك أسفا؟ فقال له:فلان صاحبنا. حاولت أن أثبت له طهارة أصله فأبى علي إلا أن أقول بنجاسته!
أصل الإنسان نطفة لا تراها عينك!
فكيف يحكم لها بطهارة أو نجاسة؟!!
نحن على الاصل من أن أصلنا طاهر وقد حاولت نقلنا عن هذا الاصل بأدلة زيفناها فإن كان عندك غيرها فهاتها، وإلا فالتمسك بطهارة الاصول أرضى لذوي العقول.
أريد أثارة من علم؟
....
ـ[ابوالعلياءالواحدي]ــــــــ[23 - 08 - 09, 01:07 م]ـ
انت تريدها جذعة وقد أسنت! أي كما يقول الجزائريون "جرية من جديد"
قد أوردت في بحثك أدلة الفريقين ــ فأحسنت لها تفصيلا وإن أسأت لها تنزيلا ــ فلم تريد عودا على بدء؟ وقد يسرت لك سبيل الرد بانتقادي أدلتك دليلا دليلا ــ و ان تركت الرد على بعضها فلبيان سقوطه عند ادنى تأمل ــ وليس عليك إن اردت أن نسلم لك دعواك إلا أن ترد على ما به عارضناك.
ـ[أبو معاذ الهلالي]ــــــــ[23 - 08 - 09, 03:26 م]ـ
حوار ممتع.
وأحب أن أذكّر نفسي وإخواني بقوله تعالى:
(وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا)
ـ[ابوالعلياءالواحدي]ــــــــ[23 - 08 - 09, 06:30 م]ـ
أحسن الله جزاءك يا أبا معاذ
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[23 - 08 - 09, 07:48 م]ـ
صدقت َ يا أبا معاذ. . . .
مسألة فقهية لا تحتاج إلى المنازعة والمشاحنة. . .
أسأل الله لي ولكم التوفيق والسداد. . .
ـ[ابوالعلياءالواحدي]ــــــــ[23 - 08 - 09, 08:39 م]ـ
أما المشاحنة فقد أعاذنا الله منها ولله الحمد، وأما المنازعة فنعم وهل بثمر غرس العلم وتبسق فروعه الا بها؟.على إني ـ علم الله ـ ما ناظرت أحدا إلا و أنا له ــ في نفسي ـ شاكر ممتن، وذلك أنني أجدني معه بعد المناظرة على احدى الحالين: إما أن يقنعني برأيه فيكون قد ردني عن خطأ فأشكر له ذلك، أو أقنعه يما أرى فأهديه الى هدى وابصره من عمى وفي ذلك من الثواب ما لا يعدله شيء من امر الدنيا،فأشكر له أن كان سببا لحصول هذا الثواب لي. وهناك فائدة أخرى يفيدنيها مناظري وهي أنه يحملني على البحث والتقصي وفي ثنايا ذلك البحث من الخير العلمي ما لا يعلم قدره الا الباحثون
وهاك فائدة جزاء نصيحتك:
يزيد سفاهة و أزيد حلما ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,فصحح توقيعك
ـ[عبدالوهاب مهية]ــــــــ[24 - 08 - 09, 12:40 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
قال أبو العلياء:
جوابه: قد علمت ان مشهور مذهب إمامك مالك ـ رضي الله عنه ـ عدم وجوب هذا الوضوء (وضوء الجنب)،فقولك بوجوب غسل الذكر يلزم منه وجوب الوضوء بل ووجوب النوم بعده!!
الجواب:
القول لم ينفرد به الإمام مالك، و لكنه قول الجمهور.
و الأصل عند هؤلاء أن الأمر المطلق يفيد الوجوب، و لا يصرف عنه إلا بقرينة.
و قد قامت القرائن على صرف الأمر بالوضوء و بالنوم إلى الإستحباب و الإباحة.
أما الوضوء؛ فقد روى ابن خزيمة و ابن حبان في صحيحيهما عن عمر رضي الله عنه:
«أنه سأل رسول الله صلى الله عليه و سلم أينام أحدنا وهو جنب؟ قال: ينام ويتوضأ إن شاء»
و أما النوم؛ فقد ابن خزيمة في صحيحه إن عمر بن الخطاب: «سأل رسول الله صلى الله عليه و سلم أينام أحدنا وهو جنب؟ قال: إذا أراد أن ينام فليتوضأ»
فلما علّق أمر النوم إلى إرادة الجنب دل على أنه للإباحة.
و في الباب أدلة أخرى، ليس هذا محل ذكرها و لا أوانه.
و بقي الأمر بغسل الذكر على الأصل.
فإن كان لك قرينة تصرفه عن الوجوب فهاتها! ...
ـ[عبدالوهاب مهية]ــــــــ[24 - 08 - 09, 02:54 م]ـ
قال أبوالعلياء:
وقد قال ابن حبان رحمه الله: (
قوله صلى الله عليه وسلم: "توضأ واغسل ذكرك" أمرندب و إباحة وليس في قوله صلى الله عليه وسلم: "واغسل ذكرك" دليل على أن المني نجس لأن الأمر بغسل الذكر إنما أمر لأن المرء قلما يطأ إلا ويلاقي ذكره شيئا نجسا فإن تعرى عن هذا فلا يكاد يخلو من البول قبل الاغتسال فمن أجل ملاقاة النجاسة
للذكر أمر بغسله لا أن المني نجس لأن عائشة كانت تفركه من ثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم يصلي فيه.)
الجواب:
هذا تكلف بارد!
و تأويل يشبه العبث!
فالعجب ممن يستغفل نفسه فيستمريء مثل هذا الكلام!!!
فالحديث نص في المني ... و لا حجة في قول أحد بعد رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -
...
¥