ـ[عبد الكريم بن عبد الرحمن]ــــــــ[08 - 10 - 09, 05:36 م]ـ
صدقت لكنه استدل بقول مالك - رحمه الله - في ترك هذا الحديث في الصحيحين فأردت أن أبين له أن علماء عصره أنكروا هذا الفعل على مالك ولم يروا تركه حجة لترك الحديث
صدقت أخي الكريم لكن كما تعلم أن ابن ابي ذئب و الامام مالك الخلاف بينهما مشهور فلا يصح الاستدلال بقوله بل قوله باطل شرعا لأن الذي يترك الحديث تأولا لا يقتل لذلك لا يصلح دليلا لكن لو إستدللت بقول الشافعي رحمه الله: لا أدري هل اتهم مالك نفسه أو نافعا؟ لكنا أولى و الله أعلم
ملاحظة لا وجود للصحيحين على عصر الامام مالك رحمه الله بل الحديث في الصحيحين اخرجاه من طريق مالك ايضا و الله أعلم.
ـ[أبو عبدالرحمن بن أحمد]ــــــــ[08 - 10 - 09, 05:45 م]ـ
صدقت أخي الكريم لكن كما تعلم أن ابن ابي ذئب و الامام مالك الخلاف بينهما مشهور فلا يصح الاستدلال بقوله بل قوله باطل شرعا لأن الذي يترك الحديث تأولا لا يقتل لذلك لا يصلح دليلا لكن لو إستدللت بقول الشافعي رحمه الله: لا أدري هل اتهم مالك نفسه أو نافعا؟ لكنا أولى و الله أعلم
ملاحظة لا وجود للصحيحين على عصر الامام مالك رحمه الله بل الحديث في الصحيحين اخرجاه من طريق مالك ايضا و الله أعلم.
بارك الله فيكم صحيح لكن الحديث كان ثابتا عند الإمام مالك
وقد أنكر فضلاء المالكية الغير متعصبين على مالك عدم أخذه بالحديث
ـ[أبو عبدالرحمن بن أحمد]ــــــــ[08 - 10 - 09, 05:51 م]ـ
الدراسة الفقهية والتفقه في الكتاب والسنة بواسطة المذاهب الفقهية لا ينكرها أحد ولا حتى العلامة الألباني بل حث عليها كما في رده على أبي غدة.
ولكن المنكر الآن الدعوات التي خرجت بعدم الخروج على المذهب و أنك لا تخرج من المذهب إلا إن علمت حجة الإمام نفسه لماذا خالف الحديث؟ مع أنهم أنفسهم لا يعلمون لماذا خالف إمامهم الحديث و إنما غاية ما عندهم احسان الظن به و إحسان الظن بالائمة واجب فهم اتقى لله و أورع من هؤلاء المقلدة الذين ردوا أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم
- وهؤلاء المقلدة كثير منهم الآن مراده تمرير بدعهم كالمولد النبوي والتبرك بالقبور وبناء القبور على المساجد التي نصت عليها بعض الكتب الفقهية المذهبية المتأخرة.
-وبعضهم مراده رد تحريم الأمور الواضحة مثل الربا مع الحربي أو الموسيقى المحرمة وغيرها من الأمور المنكرة بحجة أن القائل بها إمام معتبر أو مذهب معتبر ولابد أن معهم دليل
-والأعجب أن بعض الدول بدأت الآن تحرص على مسألة المذهبية و أن الحجة في المذهب وبعضهم يريد سن قانون أنه لا يجوز الإفتاء بالخروج عن المذهب
والله المستعان
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[08 - 10 - 09, 06:01 م]ـ
الأخ أبو قتادة ..
للأسف أنك لا تعرف أدلة المالكية في هذه المسألة على الوجه اللائق
لذا أنصحك بالكف عن الكلام في هذا الموضوع، فمن تكلم فيما لا يعلم أتى بالعجائب
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[08 - 10 - 09, 06:06 م]ـ
سبحان الله هذا الكلام لا يمكن أن يقوله طالب علم لأن الحديث الصحيح لا يمكن أن يعارضه حديث صحيح آخر إلا إذا كان منسوخا أو حديث مطلق وآخر مقيدأو حديث مطلق و آخر عام وهكذا لأن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى .. الآيات. فالقول بأن هناك حديث صحيح يناقض حديثا صحيحا آخر ويكون في نفس الوقت ليس منسوخا ولا مطلقا ولا خاصا من الوهم ومن سوء الفهم وأنصحك أخي قبل أن تتكلم أن تقرأ كتاب إعلام الموقعين للإمام ابن القيم الذي يرد على هذه الترهات وأمثالها
هذا كلام العلماء، لا كلام طلبة العلم.
وأهل العلم عندما يتكلمون في باب التعارض إنما يقصدون: "ما ظاهره التعارض"، وإلا فما ذكرتَه لا يختلف فيه مسلمان.
ومن أنبأك أننا لم نطالع إعلام الموقعين؟!
هداك الله، وكفاك شر نفسك.
ـ[صالح بن حسن]ــــــــ[08 - 10 - 09, 06:18 م]ـ
هذا كلام العلماء، لا كلام طلبة العلم.
وأهل العلم عندما يتكلمون في باب التعارض إنما يقصدون: "ما ظاهره التعارض"، وإلا فما ذكرتَه لا يختلف فيه مسلمان.
ومن أنبأك أننا لم نطالع إعلام الموقعين؟!
هداك الله، وكفاك شر نفسك.
هكذا توضح كلامك ما ظاهره التعارض ولكن هذا التعارض في الذهن فقط لا في الحقيقة كما ألفت في ذلك المؤلفات فإنك أوهمت بكلامك الأول أن هذا التعارض حقيقي فإن كنت تقصد ذلك فقد حكمت على نفسك بقولك " لا يختلف فيه مسلمان "
وأما كنت تقصد ما ظاهره التعارض فهذا أمر لا ينكره طالب علم فضلا عن العلماء.
هداك الله، وكفاك شر نفسك. ووفقنا لما فيه الصواب.
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[08 - 10 - 09, 07:07 م]ـ
وأهل العلم تتابعوا على تسميته تعارضاً، وأصبح اصطلاحاً معروف المعنى .. فالتشغيب عليه تنطع.
ـ[ابو قتادة السلفي الجوهري]ــــــــ[08 - 10 - 09, 08:14 م]ـ
ابا يوسف التواب وما ادراك اني لم اطلع على كلام المالكية في الموضوع بارك الله فيكم
على كل نزولا لطلبك العظيم لن اشارك في هذا الموضوع
جزاك الله خيرا
¥