ـ[عمر السلمي]ــــــــ[06 - 04 - 10, 01:21 م]ـ
يقول لعل عدم حجه انشغاله بأرسطو وفلسفتة.
.................................................. .........................
يا أخي هداك الله انشغل بالعلم ودعك من الكلام في العلماء.
ـ[أبو علي]ــــــــ[11 - 04 - 10, 11:31 م]ـ
ابن رشد لم يعد أن يكون فيلسوفُا ملحدًا
أمَّا كتابه البداية فقد سرقه من الاستذكار لابن عبدالبر، وأكثر أسباب الخلاف التي يذكرها هي اختلاف الأحاديث الواردة في المسألة، وهو أمرٌ بدهيٌّ!!!!!
أمَّا الَّذي يدَّعي أدب العلم فليته غار على عقيدة التَّوحيد التي بعث بها رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم قبل أن يغار على أهل الكفر والزَّندقة
وإنَّم هي شنشنة نعرفها من أخزم!
ـ[المسيطير]ــــــــ[11 - 04 - 10, 11:43 م]ـ
هل ابن رشد صاحب بداية المجتهد هو ابن رشد الفيلسوف؟!
( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=21780)
نظرة في كتاب بداية المجتهد لابن رشد - بدر العمراني
( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=68851)
ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[14 - 04 - 10, 09:18 ص]ـ
ابن رشد لم يعد أن يكون فيلسوفُا ملحدًا
أمَّا كتابه البداية فقد سرقه من الاستذكار لابن عبدالبر، وأكثر أسباب الخلاف التي يذكرها هي اختلاف الأحاديث الواردة في المسألة، وهو أمرٌ بدهيٌّ!!!!!
أمَّا الَّذي يدَّعي أدب العلم فليته غار على عقيدة التَّوحيد التي بعث بها رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم قبل أن يغار على أهل الكفر والزَّندقة
وإنَّم هي شنشنة نعرفها من أخزم!
صدقت.
ـ[بن محمد الحنبلي المصري]ــــــــ[15 - 04 - 10, 03:09 م]ـ
فلينظر:
http://www.islam-qa.com/ar/ref/130484
ولكني لا أتفق معك أخي أبي قتادة. (تلك أمة قد خلت، لها ما كسبت ولكم ما كسبتم، ولا تسألون عما كانوا يعملون) فالرجل مات، وحسابه على الله، فنأخذ الحسن من كلامه، ونترك القبيح. فقولك مثلا (أين الدليل على توبة ابن رشد؟) بل بدايتك هذا الموضوع من أساسه، ليس منه فائدة، فهو إن تاب، فلعل الله أن يعفو عنه، وإن لم يتب، فإن الله غفور رحيم، أما نحن، فلا دخل لنا بهذا، بل البحث عنه مضيعة للوقت بل وغيبة. (وما أنت عليهم بمصيطر). وكذلك (إن الله لا يحب الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم) فلعلك أخي تعلق على الكتاب وما له وما عليه (الذي على حسب علمي المحدود بالمذهب المالكي من الكتب المشهورة ذات المكانة عندهم) بدلا من ابن رشد. أما كفره، فأنا لم أطلع على كتبه، ولكن ليس القول بالكفر هينا، فلعله جهل شيئا أو تأول شيئا، فلا تحكم بالكفر على أحد بعينه إلا بعد عدم وجود مجال للشك، هكذا تصرف ابن تيمية وعلماء أهل السنة والجماعة الذين خاصمت فيهم الآن، نحسبك كذلك، والله حسيبك، ولا نزكي على الله أحدا. وعفا الله عنك وجزاك خيرا.
ـ[أبو عدي القحطاني]ــــــــ[17 - 04 - 10, 02:24 ص]ـ
ابن رشد لم يعد أن يكون فيلسوفُا ملحدًا
أمَّا كتابه البداية فقد سرقه من الاستذكار لابن عبدالبر، وأكثر أسباب الخلاف التي يذكرها هي اختلاف الأحاديث الواردة في المسألة، وهو أمرٌ بدهيٌّ!!!!!
أمَّا الَّذي يدَّعي أدب العلم فليته غار على عقيدة التَّوحيد التي بعث بها رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم قبل أن يغار على أهل الكفر والزَّندقة
وإنَّم هي شنشنة نعرفها من أخزم!
أسأل الله أن يعفو عن ابن رشد، ويغفر له.
وأسأله لي ولك الهداية.
ـ[أبو يوسف المالكي]ــــــــ[17 - 04 - 10, 05:15 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ترددت كثيرا قبل أن أكتب هذه الكلمات، فالوقت أثمن من الخوض في أمور فرغ منها الناس ورفعت فيها الأقلام، وتورع فيها السلف والخلف، والحال أن هيان بن بيان، وكل نكرة غير مقصودة تحرث في البحر، ولكن لا بد مما ليس منه بد.
فأقول بعون الله تعالى:
إنه من غير الإنصاف العلمي، ولا من آداب البحث والمناظرة والخلاف عموما أن تحذف مشاركات بعض الفضلاء الذين يذبون عن أعراض سلف الأمة، ثم تظل مشاركات - يستحق كاتبوها التعزير - مبثوثة تتطاول على جبال شامخة وترميها بالإلحاد والزندقة والنفاق، وسكوت الإشرف الكريم عن مثل هذه الحماقات إقرار لها.
ابن رشد أيها المساكين لا يحتاج منكم تزكية، فقط أنفقوا بعض الوقت، وقلبوا كتب التراجم وارجعوا قرونا إلى الوراء، وانظروا من رمى ابن رشد الحفيد بالكفر والزندقة والإلحاد.
قرطبة كانت كعبة العلم، وابن رشد كان قاضي الجماعة بها، وأجمع الناس على إمامته في الحكمة والشريعة والطب، ثم ها نحن بعد ألف عام نسمع من طويلب علم - إن كان هناك علم وطلب أصلا - ما لم يفه به عوام السلف السلف فضلا عن علمائمهم.
أشفق على الرأس، لاتشفق على الجبل.
كتاب اسمه (الديباج المذهب) لابن فرحون المدني المالكي، إقرأ فيه ترجمة ابن رشد الحفيد، ثم أعد قراءتها، وانظر متى توفي ابن فرحون، ثم اقرأ - مأمورا - ترجمة ابن فرحون، وانظر من يكون الرجل، ثم إن أراد الله بك خيرا فستنتهي إلى نتيجة من مقدمتين، أسأل الله تعالى أن ينفعك بها.
ولمن تولى كبر هذه الخطيئة أقول:
كناطح صخرة يوما ليوهنها ...
والعلم ليس الذي جئتَ به.
¥