ـ[محمد المسلم المغربي]ــــــــ[09 - 09 - 09, 02:45 ص]ـ
جزاكم الله خيرا إخواني الكرام
ـ[أحمدبن السيد]ــــــــ[10 - 09 - 09, 09:24 ص]ـ
جزاكم الله خيراً ..
ـ[أبو خالد الكمالي]ــــــــ[19 - 09 - 09, 08:13 م]ـ
بارك الله فيكم جيمعا.
أود أن أسألكم عن هذه الوقفات التالية:
1 - قرأ قارئ قولَه - تبارك و تعالى - من سورة هود: " وَنَادَى نُوحٌ رَبَّهُ فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنْتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ (45) قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ فَلَا تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَنْ تَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ (46)
فلما انتهى من قراءة الآية 45 .. ابتدأ بآخرها: " أحكم الحاكمين قال يا نوح إنه ليس من أهلك ... "
فما رأيكم بهذا؟؟
2 - وجدت في أحد المصاحف:
إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آَمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ (26)
فوضعوا عند: " إن الله لا يستحي أن يضرب مثلا ما " جواز الوقف .. " بعوضة فما فوقها " جواز الوقف ..
فما رأيكم؟
3 - قرأ قارئ قوله - تبارك و تعالى - من سورة الأعراف: " أَوَلَمْ يَنْظُرُوا فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ وَأَنْ عَسَى أَنْ يَكُونَ قَدِ اقْتَرَبَ أَجَلُهُمْ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ (185) ".
فابتدأ بـ:" وما خلق الله من شيء .. " ..
فما رأيكم؟
و جزاكم الله خيرا
ـ[أبو إلياس السلفي]ــــــــ[21 - 09 - 09, 11:37 ص]ـ
قرأ قارئ في سورة فاطر ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ.
ـ[الفايد]ــــــــ[24 - 09 - 09, 04:42 ص]ـ
وليس في القران من وقف يجب ولا حرام غير ما له سبب
نجد ان من اكثر المشاكل في الوقف القبيح بالنسبة للائمة بسبب النفس.
فهل نجد حلا له؟
ـ[أبو هر النابلسي]ــــــــ[24 - 09 - 09, 04:09 م]ـ
كنّا قد اتفقنا إخوتي على مسألة، وهي ما كنت قد أسلفت ذكره من جمع الوقف القبيح وتتبعه في المصحف كاملا.
فسنبدأ إن شاء الله تعالى في ذلك من الأسبوع القادم السبت 27 - سبتمبر وستكون معنا سورة الفاتحة وأوّل صفحة من سورة البقرة.
فأرجو من الإخوة الاستعداد وأسأل الله أن يبارك في العمل ويجعله خالصا لوجهه.
ما نريده من الإخوة.
1 - الاجتماع على تتبع الوقف القبيح في الصفحات التي اخيترت.
2 - الرجوع إلى العلماء الذين بالامكان الرجوع إليهم والاستفسار عن الوقوف القبيحة التي في الصفحة.
3 - لمن كان عنده علم في النحو محاولة إيجاد العلة في قبح ذلك الوقف، بالاضافة إلى سؤال العلماء عن ذلك.
هذا وأسأل الله العلي العظيم أن ينفعنا بهذه المدارسة وينفع إخواننا في هذا المنتدى المبارك، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ـ[ابو حذيفة الأثري]ــــــــ[26 - 09 - 09, 09:49 ص]ـ
قرأ أحدهم - هداه الله - ((الذين كفروا لهم عذاب شديد و الذين آمنوا و عملوا الصالحات لهم مغفرة))
فوقف عند قوله و عملوا الصالحات!!!!
ـ[مسلم بن عبد الرحمن]ــــــــ[29 - 09 - 09, 01:01 ص]ـ
إنَّ مسألة الوقف والإبتداء تتطلب من القراء الإطلاع على تفسير الآيات لأن القارئ أحيانا قد يقرأ آية لا يعرف تفسيرها وبالتالي يقع في الوقف الخطأ أو القبيح , فلا بدَّ من قراءة ولو كتاب تفسير واحد على الأقل فضلا عن أنَّ صاحب القرآن يجب عليه أن يكون مدققا في علم القرآن , عالما به لأنه رسالة الله لعباده قال تعالى " يا يحيى خذ الكتاب بقوة " وقال تعالى "خذوا ما ءاتيناكم بقوة" وقال تعالى " إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا " وقال الشافعي رحمه الله " من تعلم علما فليدقق فيه "
قال الله تعالى " واتقوا الله ويعلمكم الله "
ـ[محمد بن أحمد السني]ــــــــ[29 - 09 - 09, 02:33 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحسن الله إليكم وزادكم الله حرصا
أما بعد فقد سمعت أحد القراء المشاهير يقرأ
* يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا لَا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا * فوقف على *لا يتكلمون * فتغير المعنى والله المستعان.
ـ[أبو محمد الرقي]ــــــــ[29 - 09 - 09, 11:35 ص]ـ
ما شاء الله لقد وقفنا على عطاء جميل في هذه المناقشات الطيبة فجزاكم الله خيرا
ـ[أبو مالك المالكي]ــــــــ[29 - 09 - 09, 10:13 م]ـ
أيها الإخوة الكرام:
الوقف يحسن ويقبح بحسب المعنى ...
والقبح تتفاوت درجاته كما أن الحسن تتفاوت درجاته ...
وعليه يقيس القاريء إجادته للوقف من عدمه. ...
ولا بد من التنبيه على أن الوقف منه ما هو متفق على حسنه ومنه ما هو متفق على قبحه. وإنما يحمد القاريء على إجادته في الوقف على المتفق من الحسن أو القبح ويعذر فيما اختلف فيه من ذلك ......
ومن كذلك كان من أهل التلاوة المقبولين لأنه قام بالركن الأول مع لزوم الركن الثاني ألا وهو تجويد الحروف .....
¥