تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[السائح]ــــــــ[27 Apr 2006, 01:08 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

جزاكما الله خيرا.

وحبذا لو توفر الأستاذ الكريم عاصم الجنيد على كتابة مقال يوضح فيه ما يعلمه من انتشار القراءات حسب الأمصار والأعصار، أو يسرد ما وقف عليه من مصادر تفيد في ذا الشأن، ويحسن أن تكون موثقة بتحديد أرقام الصحائف، والله يجزيه خير الجزاء ويبارك له في وقته.

ـ[عماد الدين]ــــــــ[01 Mar 2007, 09:07 م]ـ

يا شيخ عبدالرحمن

منذ أن بشرتنا بهذا الكتاب ونحن نبحث عنه في كل مكان

وقد عجزنا عن الحصول عليه

وقد عجز معنا الأحباب والأصحاب

فهل دللتنا على عنوان الناشر أو هاتفه

وهل يوجد الكتاب في معرض الرياض المقام هذه الأيام

ـ[أبو معاذ الشمراني]ــــــــ[01 Mar 2007, 09:34 م]ـ

شكر الله للقائمين على هذاالاختصار، وبارك فيهم ونفع بهم؛ ولكن أليس الأولى لطالب العلم أن يقرأ في أصل الكتاب؟

خاصة وقد بلعت صفحات هذا المختصر (2004) كما ذكرأخونا أعلاه.

ف " اقصد البحر وخل القنوات".

ـ[الجنيدالله]ــــــــ[01 Mar 2007, 11:04 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي الكريم السائح

لم أنتبه لطلبك الا الساعة وعسى الله ان ييسر ذلك

ـ[أبو العالية]ــــــــ[03 Mar 2007, 10:10 ص]ـ

الحمد لله، وبعد ..

تطالعنا كل يوم دور النشر بمختصرات لكتب أهل العلم المهمة، ومن ذلك كتب التفسير.

وأكثر الكتب اختصاراً وتهذيباً، تفسير ابن كثير رحمه الله تعالى، وما هذا إلا لصحة نيّته رحمه الله وصدقه مع الله.

لكن لا بد للجهود من أن تتنوع في خدمة الكتب جميعاً؛ فكل من أتى اختصر الكتاب، وبقيت الكتب الأخرى بحاجة للتقريب والتهذيب، وكأنه ليس هناك كتب تفسير إلا لابن كثير رحمه الله.

وكثير من هذه المختصرات المزعومة ربما هي عالة على التفسير.

ووالله لو أتى طالب علم في بداية طلبه يسأل أن يقرأ في مختصر لضجر من كثرة ذلك للكتاب الواحد!

_ أفضل الاختصارات له فيما أعلم مختصر القاضي محمد كنعان = وعمدة التفسير لشاكر رحمه الله؛ وبعد هذا فلا تبحث_

وأقول للمختصِرين أو من سينوي بعد بالإختصار، ابذلوا جهودكم في كتب التفسير التي فعلاً بحاجة للتقريب

كالكشاف مثلاً، والبحر المحيط، والألوسي، والقرطبي , .. ؛ فهنا يبرز فهم وعلم المختصِر.

وأحب أن أنصح ان لا يتغتر بما تطبعه دور النشر (بإشراف ... !!) فقد مللنا مجانبة الصواب في ذلك وبعده عن الحق!

وهناك مئات المجلدات كتب عليها بتحقيق ....... ووالله لم يرها أصلاً فضلاً عن تحقيقها.

فكيف بإِشراف!! نسأل الله السلامة والعافية. سيما وتزاحم الأعمال وكثرة الصوارف (كفانا عاطفة وأسلوباً للترويج؛ فلا ينبغي هذا مع أشرف العلوم فلنتق الله في ذلك.)

فأكرر وأقول: من علم من نفسه الفهم والعلم لعلم المختصرات، ووجد في نفسه جلداً وطول باع؛ فليشمِّر لتهذيب ما لم يهذَّب، ويرحم طلبة العلم من كثرة المختصرات للكتاب الذي قتل بحثاُ واختصاراً وتهذيباً وتمزيقاً

بدعوى: العمل الجديد الذي لم يسبق!

والله أعلم

ـ[أبو معاذ الشمراني]ــــــــ[03 Mar 2007, 09:04 م]ـ

أحسنت ياأبا العالية؛ فلك الدعاء بالعالية.

ـ[أبومجاهدالعبيدي]ــــــــ[06 Mar 2007, 08:58 ص]ـ

للفائدة:

اطلعت على هذا المختصر، فوجدت تشابها كبيراً بينه وبين مختصر: المصباح المنير الذي نشرته دار السلام بإشراف المباركفوري.

ولا أنصح به لمن كان عنده المصباح المنير.

ـ[يسري خضر]ــــــــ[06 Mar 2007, 09:16 ص]ـ

[جزاك الله خيرا ابا العالية علي هذه النصيحة الغالية عساها تجد اذانا صاغية وقلوبا واعية

ـ[عبدالرحمن شاهين]ــــــــ[06 Mar 2007, 12:31 م]ـ

الكتاب موجود في معرض الرياض في جناح دار الهداة و عدد لا بأس به من دور النشر الأخرى في مجلد واحد يشبه ترتيب كتاب المصباح المنير، لكن السؤال إذا كان الأمر كما قال المختصرون للكتاب

الظاهر أن ابن كثير رحمه الله كان يعتمد قراءة غير قراءة حفص، ويغلب على الظن أنها قراءة أبي عمرو فإنه كثيراً ما يفسر عليها ثم يذكر القراءة الأخرى، وهذا الأمر لم يتنبه له بعض من اختصر الكتاب فاختصر القراءة الثانية، وأثبت الأولى، مع أنه أثبت الآيات على القراءة التي حذفها وهي قراءة حفص، وقد تنبهنا إلى هذا وراعيناه.

أليس حريا بهم أن يكون رسم آيات القرآن على قراءة أبي عمرو؟ بدلا من أن تكون على رسم قراءة حفص عن عاصم المنتشر في بلادنا (مصحف المدينة)؟

ـ[بلال الجزائري]ــــــــ[25 Sep 2010, 03:34 م]ـ

أعلم أن الموضوع قديم، ولكم لم أطلع عليه إلا الآن، فرأيت لزاماً عليّ، أن أقف وقفة عند ما ذكره الأخ الكريم (أبو العالية) غفر الله له وأعلى منزلته في عليين آمين ..

بخصوص ما ذكره من رمزية (الإشراف)، فأقول: إن هذا قد يصدق إلى حد كبير في غير هذا الكتاب، الذي أشرف عليه، أحد أساطين العلم في البلد الحرام مكة المكرمة، سليل بيت العلم النبيل والدين المتين، ألا وهو معالي الشيخ الفاضل أ. د/ صالح بن عبد الله بن حميد، إمام وخطيب المسجد الحرام، وهو الآن رئيس المجلس الأعلى للقضاء في المملكة، ويعلم الله كم تألمت عندما قرأت هذا الكلام، كيف لا والشيخ خبير بالكتاب، وهو الذي درسه لسنوات، في دروسه عقب إمامته للناس في المسجد الحرام في صلاة الفجر، فكانت دروسا طيبة مباركة بعبق الزمان والمكان، ولا يزال معاليه، يدرس هذا التفسير، وقد حضرت بعض دروسه الفجرية في رمضان المنصرم، فكانت دروسا تفسيرية عجيبة، ملئ بتأملات الشيخ ولطائفه الثرة.

ملاحظة: لعل من اعضاء هذا الملتقى المبارك أحد طلاب الشيخ فيفيدنا أكثر عن دروس الشيخ في الفجر على مدى سنوات.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير