صدر حديثاً كتاب (القراءات القرآنية وما يتعلق بها) للدكتور فضل حسن عباس
ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[20 Oct 2007, 10:36 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
صدر عن دار النفائس بالأردن الطبعة الأولى 1428هـ من كتاب:
القراءات القرآنية وما يتعلق بها
للأستاذ الدكتور فضل حسن عباس
http://www.tafsir.net/vb/imagehosting/6471a4f92eb087.jpg
وقد تحدث المؤلف فيه عن مدخل للقراءات القرآنية، وأثر الحروف السبعة، وعن نشأة هذه القراءات وما يتصل بذلك، وتحدث عن قسميها: الأصول والفرش، وتحدث عن أهم ما كتب في موضوع القراءات من كتب، ثم عن العلوم التي لا بد منها لطلاب القراءات ثم عرض لبعض الشبهات التي أثارها المستشرقون والمستغربون حول القراءات ثم ختم كتابه بإيراد متن تحفة الأطفال والمقدمة الجزرية في التجويد.
وقد أرفق مع الكتاب قرص ليزر CD به أحد عشر ملفاً صوتياً، فيها دروس في طريقة نطق أصول القراء، ونماذج من قراءات القراء العشرة بصوت أحد القراء المتقنين وهو القارئ عمر حماد، وهو حاصل على إجازة في القراءات السبع وعضو جمعية المحافظة على القرآن الكريم في الأردن. وقد قمت بوضع الملف الأول من هذه الملفات هنا للاستماع إليه ..
http://www.tafsir.net/audio/sound/mogdemah.mp3
في 9/ 10/1428هـ
ـ[حسن هبشان]ــــــــ[23 Oct 2007, 07:58 م]ـ
جزاك الله كل خير يا خادم القرآن الكريم وعلومه
وبورك فيك وفي صحتك وأنبت أولادك النبات الحسن
ـ[أبو يعقوب]ــــــــ[23 Oct 2007, 09:06 م]ـ
جزاك الله خيرا على ما قدمت
ـ[معن الحيالي]ــــــــ[12 Nov 2007, 11:43 ص]ـ
بارك الله فيكم ونفع بكم ........
جعله الله في ميزان حسناتك.
ـ[نعيمان]ــــــــ[05 May 2010, 09:27 م]ـ
جزاكم الله خيراً أخي الحبيب الدّكتور عبد الرّحمن - نفعكم الله تعالى به ونفع بكم.
صوت المتحدّث (ولا أقصد القارئ) ليس صوت فضيلة شيخنا الحبيب الدّكتور فضل حسن عبّاس -أطال الله عمره، مع صالح عمل، وحسن خاتمة-.
ولفضيلة الشّيخ صوت من أجمل الأصوات وأخشعها الّتي سمعتها في حياتي.
وصدق الحبيب صلوات ربّي وسلامه عليه وعلى آله إذ يقول:
((إنّ من أحسن النّاس صوتاً من إذا سمعتموه يقرأ حسبتموه يخشى الله تعالى))
وقد كنّا نصلّي قيام رمضان خلفه في مسجد الزّميليّ الّذي كان يؤمّ ويخطب به، وكانت ساحات المسجد الخارجيّة تمتلئ عن بكرة أبيها؛ إذ كان يؤمّ هذا المسجد روّاد من كافّة مدن المملكة.
وكان ذا همّة عالية. يقرأ جزءاً بعد صلاة العشاء، وجزءاً وقت السّحر. وكان المسجد يرتجّ بالبكاء خشوعاً وخشية.
أعاد الله تلك الأيّام المباركة، ونفع تعالى بعلم الشّيخ وعمره. والصّالحين من أمّتنا المسلمة المباركة.