تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

وجزاك الله خيرا ياشيخنا الحبيب الدكتور عبد الرحمن

عما تقدمه لنا في هذا المنتدى من فوائد لاتعد ولا تحصى

جعل الله كل ذلك في ميزان حسناتك

ـ[شعلة2]ــــــــ[21 Oct 2007, 04:53 م]ـ

"عما تقدمه لنا في هذا المنتدى من فوائد لاتعد ولا تحصى"

لعل الصواب: تعد ولا تحصى. قال جل شأنه " وإن تعدوا نعمت الله لاتحصوها ". - والله أعلم -

ـ[مروان الظفيري]ــــــــ[21 Oct 2007, 06:38 م]ـ

"عما تقدمه لنا في هذا المنتدى من فوائد لاتعد ولا تحصى"

لعل الصواب: تعد ولا تحصى. قال جل شأنه " وإن تعدوا نعمت الله لاتحصوها ". - والله أعلم -

بل هي من فصيح الكلام:

جاء في كتاب النجوم الزاهرة؛ لابن تغري بردي:

(ثم بعث بعمامة القائم وطيلسانه، فأخذوهما خلفاء مصر فاحتفظوا عليهما، نوعاً

من النكاية في بني العباس؛ فهذا شرح قول أبي المظفر من عمامة القائم والطيلسان. قال:

ووجدوا أموالا لا تعد ولا تحصى.

وأفرد صلاح الدين أهل العاضد ناحية عن القصر،

وأجرى عليهم جميع ما يحتاجون إليه، وسلمهم إلى الخادم قراقوش؛ فعزل الرجال عن

النساء واحتاط عليهم ... )

وجاء في خزانة الأدب، ولب لباب لسان العرب؛ للبغدادي:

(فيها: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما يريدون من علي، إن علياً مني وأنا من

علي، وهو ولي كل مؤمن بعدي". واستشهد في ليلة التاسع عشر من شهر رمضان سنة

أربعين من الهجرة. ومدة خلافته خمس سنين إلا ثلاثة اشهر ونصف شهر. انتهى كلام

الإصابة مختصراً. ومناقبه العديدة، وسيره الحميدة، لا يحتملها هذا المختصر. وقد ألف

العلماء فيها تآليف عديدة لا تعد ولا تحصى ... )

وجاء في رسالة الصاهل والشاحج؛ لأبي العلاء المعري:

(وأهل مملكة "محمود" يزعمون أن له سبعمائة فيل، يستعظمون ذلك. ولو أراد "السيد عزيز

الدولة وتاج الملة أمير الأمراء"- أعز الله نصره- أن يجمع في اليوم الواحد عشرة آلاف فيل

على نحض وثريد لفعل.

ومثل هذه الأخبار كثيرة لاتعد ولا تحصى، وأقتنع بما ذكرت خشية الإطالة.

فيجوز أن ينطلق الله البعير فيقول:

"دهدرين، سعد القين"! إن جرفك لمتهدم، وإنك لمجتريء على الكذب. وما يحسن بمثلي

وأنا مخلف عامين، أن ينقل باطلاً ولا يتحمل كذباً. يا نغل يا وغل، لعنت ورعنت وطعنت!!!)

ومثله في عقد الجمان في تاريخ أهل الزمان؛ لبدر الدين العيني:

(أمر الله في كتابه العزيز بطاعة أولى الأمر منكم. وتنقضون ميثاقكم، ولم توفوا بعهدكم حتى

تصيروا من "الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل،

ويفسدون في الأرض أولئك هم الخاسرون"، وأي جرح أقبح من هذا.

وأما سائر أخلاقكم وعدم مشروعيتها فهي واضحة غير خافية، ومستغنية عن الشرح

والتفصيل. فقد وافقنا مع عمنا خان الأعظم وسائر أعمامنا وإخوتنا وعشائرنا فمنهم:

قايدو، ونوقاي، وتوفتا، وقرمجي، وطو، وغيرهم، وها نحن متوجهون بأنفسنا إلى تلك البلاد

بالعساكر الكثيرة التي مالا نهاية ولا حدّ، والكتائب الجرارة التي لا تحصى ولا تعدّ،

ومن ولاية الإفرنج والروم والتكفور وديار بكر وبغداد بعثوا أفواجاً كثيرة لا تعد، وجعاً غفيراً

لنهدي بهم سبيل الرشاد، وندفع عن سائر المسلمين الشر والفساد ... )

وغير ذلك كثير، لايعد ولايحصى!!!

وشكرا لك

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[21 Oct 2007, 06:40 م]ـ

معذرة على هذا الوهم والخطأ.

لقد كتبت هذا وأنا أتحدث مع أحد الزملاء في المكتب وأستغفر الله من الخطأ وأكرر شكري للدكتور مروان على هذه الفائدة.

ـ[د. أنمار]ــــــــ[21 Oct 2007, 07:12 م]ـ

كلاهما من مشكاة واحدة، لإمام واحد، ولا يستغنى بأحدهما عن الآخر

ـ[أبو يعقوب]ــــــــ[23 Oct 2007, 09:08 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[أحمد شكري]ــــــــ[31 Oct 2007, 10:50 ص]ـ

بل هي من فصيح الكلام:

وغير ذلك كثير، لايعد ولايحصى!!!

جزى الله تعالى خيرا الأخ الفاضل الدكتور مروان على هذا الخبر السار، وجزى أستاذنا الدكتور حاتم خيرا على هذا العمل الطيب ونتمنى رؤية الكتاب قريبا بهذا التحقيق بعد أن سئمنا من طول الرجوع إلى الطبعة المحققة من قبل برتزل والمشحونة بالأخطاء.

وبالنسبة لاستدراك الأخ الكريم مروان على شعلة 2 في موضوع العد والإحصاء أظن الأمر يتسع للرأيين، وتحمل عبارات ابن تغري تغري - وإن كان في كلامه لحن - وصاحب الخزانة وأبي العلاء والعيني وغيرهم على المبالغة لا على الحقيقة، ومما يدل على المبالغة فيها قول صاحب الخزانة: (تآليف عديدة لا تعد ولا تحصى) فهي في النهاية عديدة، يمكن إحصاؤها ولو بصعوبة وبجهد بالغ، والله الموفق.

ـ[معن الحيالي]ــــــــ[12 Nov 2007, 11:52 ص]ـ

جزاكم الله خيرا ونفع بكم دوما.

ـ[ضيف الله الشمراني]ــــــــ[02 Dec 2007, 05:17 م]ـ

جهدت في البحث عن التيسير بتحقيق الضامن ومن قبله جامع البيان المطبوع في الشارقة ولم أعثر عليهما في مدينة أهل القراءات مشايخ وطلابا

وأتمنى أن يعتني من يطبع كتب القراءات في الإمارات بتوزيعها في السعودية وخصوصا في المدينة.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير