تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وعلى كل حال أعدت رفع البحث من جديد بعد تصحيحه على هذا الرابط، فأرجو من كل مَن حمّل البحث إعادة التحميل من جديد، ليتم التصحيح، وكل الشكر لكم، ثم أرجو المعذرة.

http://www.4shared.com/document/HPnkyI6H/___.html

ـ[المحبرة]ــــــــ[20 - 05 - 10, 02:00 م]ـ

قبل الإجابة على تساؤلكم، عندي تساؤل:

هل كان حل المسائل من بنات الأفكار والحفظ، أم أنه من خلال النظر في المسائل المدرجة وما أشبه ذلك؟ لأن المسائل محلولة بشكل دقيق وصحيح.

لا هذه، ولا هذه يا شيخ .. كل ما قمنا به هو:

فتحنا الشرح لنقرأه بتركيز ..

وفي البداية كنا نتساءل ما فائدة المعادة؟ لأنا لم نكن مدركين بأن الاخوة لأب لا يأخذون شيئا، وإنما يُعطى ما قسم لهم للأشقاء .. وأيضا كنا نقول: أوليس الإخوة الأشقاء يحجبون الإخوة لأب؟

المهم بعدما شعرنا بالصداع قررنا أن نحلها كما فهمنا، وقلنا ربما هذه احدى المذاهب ..

فحلينا المسألة الأولى بشكل خاطئ، وذلك بأن أعطينا الأخ لأب سهما ..

ثم فتحنا الملف الذي قمنا بتحميله سابقا لأنه أكثر تنسيقا، وعندما رأينا الجدول فهمنا كل شيء، وأن المعادة معناها: بأن نعتبر الإخوة لأب أشقاء إلى حين الانتهاء من القسمة فقط، وبعد ذلك نعطي ما قسم لهم للأشقاء .. فصححنا حل المسألة الأولى ..

المسألة الثانية حليناها بطريقة الساعة الزمنية - ونعتذر عن ذلك ولكن هذا ما حصل، لأنه من المفترض أن نعطيه الثلث منذ البداية حيث أن عدد الإخوة تجاوز مثلي الجد، وأيضا لأن هذه الصورة ليست من الصور الثمانية -، وقد اعتبرناها جد و3 إخوة أشقاء، وصححناها من 9وأخرجنا الأخ لأب ..

وعرفنا لاحقا بأنه في هذه الحالة لا فائدة من المعادة أصلا ..

المسألة الثالثة أيضا أخطانا في حلها، لأنا لم نكن، ولا زلنا لا نعرف كيف نعلم بأن الأخت ش أخذت أكثر من نصيبها .. (بالرغم من أنا قرأنا الطريقة أكثر من مرة، ولكن لا فائدة)

وحليناها كالآتي:

أصل المسألة من عدد الرؤوس 5:

للجد: للأخت ش: الأخ لأب: 2

وقد أخطأنا عندما لم نعد بنصيب الأخ لأب إلى الأخت ش ..

ثم اطلعنا على الشرح فتنبهنا بأنها المسألة العشرية، وأيضا تنبهنا لخطئنا في القسمة فصححناه، ولكن بقي شيء لم نفهمه، وهو: بعد الضرب في 2 أصبح نصيب الأخت 6، ثم أعطيت 5 الذي هو حدود فرضها .. كيف؟ لا نعلم .. فقلنا بما أنها أربع صور لا تتكرر وهذه إحداها، فسنحلها كما هي، ونحفظها فيما بعد إن شاء الله ..

(ملاحظة: قمنا بحلها بطريقة الساعة الزمنية، فظهر لنا نصيب الجد = 24، والأخت ش = 36 .. فعرفنا بذلك أنها زادت عن فرضها بـ6، فأعطينا الزيادة للأخ لأب .. ولكن لم نعرف كيف نحول هذه الأرقام إلى أعداد بسيطة كما في القسمة السابقة)

أما بالنسبة للمسألة الأكدرية فهي أسهل مسألة، فما إن فهمناها حتى عرفنا بأنها أسهل من المسائل المعادة، وأنه كان الأولى بنا أن نستصعب المسائل المعادة لا هي، فقمنا بتكرار حلها، وماذا عسانا أن نفعل ..

والمسألة الأخيرة قسناها على الأكدرية ..

خلاصة القول: بأنا كنا نفهم ونحل ونصحح في وقت واحد

ونعتذر على الإطالة وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[20 - 05 - 10, 04:53 م]ـ

المسألة الثانية حليناها بطريقة الساعة الزمنية

عفوا أختنا الفاضلة المحبرة!

ماذا تقصدون بهذه العبارة - حفظكم الله تعالى -؟ إذ أريد الفائدة.

ـ[المحبرة]ــــــــ[20 - 05 - 10, 05:21 م]ـ

عفوا أختنا الفاضلة المحبرة!

ماذا تقصدون بهذه العبارة - حفظكم الله تعالى -؟ إذ أريد الفائدة.

هذه طريقة ابتكرها الشيخ عبد الجواد بارك الله فيه لحساب النصيب الأفضل للجد في حالة وجود صاحب فرض في المسألة ..

وهي كالتالي:

طريقة الساعة (الزمنية)

وعندي طريقة ثانية: لحساب النصيب الأفضل للجد، وهي طريقة (الساعة)، وهي كما يلي:

الساعة= /60/د، يعني: السدس=/10/د، والربع=/15/د، والنصف=/30/د، والثلثان=/40/د، والثمن=/7.5/د تقريباً.

فنحسب فروض أصحاب الفروض على أساس الدقائق، ثم نحسب الباقي ما هو الأفضل للجد، مثلاً: إذا مات عن: (بنت، وأم، وجد، وأخوين). فنحسب في ذهننا: للبنت النصف/30/د، ولأم السدس/10/د، الباقي/20/د، ما هو الأفضل؟

إن قلنا المقاسمة: فيكون للجد/7/د فقط، وإن قلنا ثلث الباقي أيضاً/7/د، أما إن قلنا السدس فيكون له/10/د، وبالتالي نقول: السدس له أفضل، ونحل المسألة على هذا الأساس. وهكذا.

وعند تنويهنا عليها .. كان هذا الرد:

هذه الطريقة كانت من جملة إكرام الله تعالى لي في هذا العلم، فأنا أدرسها لطلابي منذ عشر سنوات، لم أسمعها من إنسان من قبل أبداً.

بل كنت أفكر في نفسي كيف أسهل عملية حل مسائل الجد والوصول إلى الأفضل، فألهمني ربي عزوجل هذه الفكرة. والحمد لله رب العالمين.

ونحن نرى بأن الأولى تسميتها بطريقة (الساعة الذهبية)، فهي بفضل الله تسهل عملية المقارنة كثيرا ..

وبالنسبة لنا: لا نستخدم طريقةً للمفاضلة غيرها

نسأل الله أن يكتب له أجرها وأن يجزيه خيرا على ما قدم وإياكم ويبارك فيكم أجمعين

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير