ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[03 - 06 - 07, 06:28 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم.
الأخ إيهوم محمد جزاك الله خيرا على هذه القصيدة، وإن كانت من نظمك فنريد شرحا لبعض مفرداتها.
ـ[ابو مسهر]ــــــــ[03 - 06 - 07, 01:58 م]ـ
بارك الله فيك
ـ[الزقاق]ــــــــ[03 - 06 - 07, 07:02 م]ـ
قصيدة جميلة و معبرة لا سيمى البيتان قبل الأخير "لست أرضى كسيلة لي جدا أنا نجل لطارق بن زياد كافر بأكوش لا أرتضيه حسبي الله سيد الأسيد"
اللهم احفظ إخواننا المسلمين من الفتن,
ـ[إيهوم محند]ــــــــ[05 - 06 - 07, 07:54 م]ـ
ما هي الالفاظ التي تريد شرحها يا الالباني
ـ[الحادرة]ــــــــ[09 - 06 - 07, 09:23 م]ـ
قصيدة جميلة بارك الله في ناظمها واعلموا إخواني أن دعاة اللهجة الأمازيغية معذورون لأنهم جهلوا حقيقة اللغة العربية و لم يدكوا بعد مصطلح الهوية فلا تنسوا أن الاستدمار الفرنسي لازالت بصماته جلية في أرض الجزائر. وغيرها من دول المغرب العربي فالتبعية الثقافية هي أشد خطرا من التبعية الاقتصادية ولابد من العمل بصبر على نصرة لغتنا العربية وبأسلوب حضاري بعدها لايضرنا من آمن أو من كفر. أحب غيرتكم على لغتنا العربية. شكرا وألف شكر
ـ[عثمان المصري]ــــــــ[11 - 06 - 07, 02:47 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[صخر]ــــــــ[11 - 06 - 07, 02:51 م]ـ
قصيدة ماشاء الله
جعلها الله في ميزان حسناتك
ماأجمل هذين البيتين
لست أرضى (كسيلةً) لي جداً * أنا نجلٌ لـ (طارقِ بن زياد)
كافرٌ بـ (أكُوشَ) لا أرتضيه * حسبي الله سيدُ الأسياد
ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[11 - 06 - 07, 03:18 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم.
ما هي الالفاظ التي تريد شرحها يا الالباني
مثل التي بين الأقواس فالكثير لا يعرف من هو كسيلة هذا إذا لم يكن محيط بالتاريخ الأمازيغي ... يعني تضع حاشية على كل اسم بين قوسين.
وجزاك الله خيرا.
ـ[صخر]ــــــــ[11 - 06 - 07, 06:40 م]ـ
كسيلة البربري هو الذي قتل عقبة بن نافع
وكسيلة هذا أسلم على يد أبي المهاجر دينار القائد المشهور وكان السبب في إسلام الكثير من البربر وبحكم الخلاف المشهور الذي كان بين عقبة بن نافع وأبي المهاجر تعرض كسيلة لإهانة من لدن عقبة كمايذكر المؤرخون "انظر المقدمة" مما أدى إلى تحالف كسيلة مع الروم فقامو بتطويق الجيش الإسلامي في موقعة معركة "تهوذة" عام 63هـ/ 683م، وأحاطوا بعقبة بن نافع وراح "أبو المهاجر" يدافع عنه دفاع الأبطال ولكنهم تمكنوا من قتله، واستشهد عقبة ولحق بالرفيق الأعلى.
يرجح بعض الباحثين ان اسمه اللاتيني هو Caecilius
والامر يحتاج إلى مزيد نظر ....
ـ[أبو عمر الورزازي]ــــــــ[11 - 06 - 07, 06:56 م]ـ
بارك الله فيك يا أخي ويا ابن بلدي بل إبن الإسلام فهي أفضل، كما قالها سلمان الفرسي رضي الله عنه.
أرجو أن تموت دعوة الجاهلية هذه دعوة القومية الأمازيغية وأن يفهم الأمازيغيون و أنا منهم أن المغرب حكمها أمير المؤمنين والمجاهدين يوسف ابن تاشفين رحمه الله مؤسس دولة المرابطين لم يحكمها بالقومية المازيغية بل بدين الله عز وجل الإسلام الذي يجعل معيار التفريق بين البشر بالتقوى فقط، بل يكفي أن نقول ان واضع متن من أهم المتون في اللغة العربية هو إبن آجروم (بالتشديد) وهو من صنهاجة الأمازيغية.
التوقيع
معا لإحياء منهج السلف الصالح والسنة النبوية.
ـ[أبو داود الكناني]ــــــــ[13 - 06 - 07, 11:58 م]ـ
ما أجمل هذا وفقك الله
ـ[أبو علي الطيبي]ــــــــ[14 - 06 - 07, 12:32 ص]ـ
كسيلة البربري هو الذي قتل عقبة بن نافع
وكسيلة هذا أسلم على يد أبي المهاجر دينار القائد المشهور وكان السبب في إسلام الكثير من البربر وبحكم الخلاف المشهور الذي كان بين عقبة بن نافع وأبي المهاجر تعرض كسيلة لإهانة من لدن عقبة كمايذكر المؤرخون "انظر المقدمة" مما أدى إلى تحالف كسيلة مع الروم فقامو بتطويق الجيش الإسلامي في موقعة معركة "تهوذة" عام 63هـ/ 683م، وأحاطوا بعقبة بن نافع وراح "أبو المهاجر" يدافع عنه دفاع الأبطال ولكنهم تمكنوا من قتله، واستشهد عقبة ولحق بالرفيق الأعلى.
يرجح بعض الباحثين ان اسمه اللاتيني هو Caecilius
والامر يحتاج إلى مزيد نظر ....
هذا المشهور في كتب التاريخ، وقد رد الدكتور مصطفى الغماري ذلك بشدة، مدافعا عن عقبة بن نافع رضي الله عنه. فذكر (في كتابه ملاحظات على المعجم العربي الأساسي) أن كسيلة كان من قوم يعبدون الكبش الأقرن، وأنه لم يكن أسلم على الحقيقة -ولو أسلمه إلى ظاهره أبو المهاجر رحمه الله- فأراد عقبة أن يمتحن إيمانه، فأمره أن يشارك المسلمين في ذبح الكباش يوم عيد الأضحى (وليس في ذلك إهانة كما يذكر المؤرخون، بل مباشرة الذبح هي صريح السنة، وغاية التكريم لصاحب الذبيحة كما هو معلوم!) فابتلي كسيلة بـ"ذبح إلهه" الذي كان يعبد!! فأسرها في نفسه وبيت الانتقام، وفعل لما أمكنته الفرصة!!
هذا مختصر ما ذكر، ولعلي أستعيد الكتاب من أخ عزيز استعاره مني منذ سنتين ولم يعده!! فأسوق كلامه على وجهه.
ويعقب الدكتور الغماري، بأن عبادة الكبش الأقرن بقيت في بعض قبائل البربر، وأن فيهم إلى الآن، من يحرم أكل لسان الخروف ويستقذره، مع ولع المغاربة الشديد به!!
ثم يختم بغريبة مريبة حقا ...
فيذكّر أن أعلى فئة نقدية بالجزائر (فئة ألف دينار) وقد أدخلت السوق في أواسط التسعينيات، اتخذت من ثور الصحراء الكبرى (المنقرض) "الأقرن" رمزا لها!! كأن الديار خلت من الوجوه والشخصيات (وإن كان تصوير كل ذلك حراما!!) تاركا وراءه كثيرا من علامات الاستفهام والتعجب!!
والحاصل أن كسيلة -في رأيه- ليس كما تصوّره الكتب التاريخية .. وأن سيدنا عقبة رضي الله عنه، لم يخطئ بحقه.
ولعل هذا يفتح بابا للمناقشة التاريخية، والإفادة من الجميع.
¥