تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[ضاد]ــــــــ[11 - 12 - 2007, 04:52 م]ـ

اخي كلام مبدع ولس شاعر فقط

وان استنكرت في البداية فهذا هو التواضع لدى الكبار

تحيتي وحبي

ابو وميض

وتحيتي إليك على هذا التعريج على قصيّدتي ومدحها.

بوركت وسلمت.

ـ[زينب محمد]ــــــــ[11 - 12 - 2007, 10:10 م]ـ

والله رائعة ..

لا فضُ فوكـ، أخي ضاد ..

جزالة لفظ، وحسن سبكـ، وفخامة معنى ..

والأسلوب الساخر أضفى عليها شيئًا من اللطافة ..

والإلحاح البائس لكسب الودّ مؤلم ..

صدقني لو قُدَّر لصاحبكـ رؤية هذه، لارعوى وعاد ..

فمن يطيق أمام العتاب المحب صبرًا .. !!

.

.

أَيَا مَيِّتًا هَلاَّ رَفَعْتَ عَذَابَهَا

بَبَعْضِ اهْتِمَامٍ أَوْ نَطَقْتَ وَقُلْتَ "لاَ"

يالله ..

لا أملكـ إلا أحسن الله إليكـ ..

وأعلى قدركـ ..

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[12 - 12 - 2007, 06:57 ص]ـ

لست بالمغفل ولا بالميت أبا نز: mad:

.

.

.

لا فض فوك: p

هذه من ضادياتك المعهودة منك: D

أتعلم أني أقرأ آخر بيتٍ لك دائماً لأقتل المفاجآت التي تنصبها لنا:)

بورك فيك ..

والسلام,,,

ـ[فتح الله 12]ــــــــ[19 - 12 - 2007, 09:45 م]ـ

أخي: ضاد

قصيدة جميلة جدا

وفكرة أن يتحدث الشاعرباسم امرأة أعتقد أنها جديدة على الشعرالعربي ..

و لعل أول من تجرأ على ذلك هو نزار قباني ..

و التعبير عن مشاعر المرأة المتعلقة بالجنس الآخر من طرف الشاعر الرجل

إن كان ترفا في المجتمعات الغربية ..

فهو ضرورة في مجتمعاتنا العربية و الاسلامية ..

حيث يعتبرإعلان الانثى بصراحة عن مثل هذه المشاعر أمام الناس قادحا في

حيائها ..

ثم لا تكاد تجد هذه المرأة من الشعر العربي ما يتفاعل مع شعورها الأنثوي ذلك ..

فالشاعرة العربية تمنعها الرقابة الاجتماعية من الخوض في هذه الامور ..

فلابأس أن يتطوع شعراؤنا لملئ هذه الخانة الفارغة لدى المرأة في الشعر العربي

و شاعرنا ضاد قد تطوع فأجاد.

وَعَيْنَيَّ لَمَّا تَتْبَعَانِكَ لَهْفَةً

وَشَوْقاً وَأَنفَاسِي كَمَاءٍ إِذَا غَلَى؟

في الحقيقة أخي ضاد هذا البيت الذي تجعل فيه أنفاس العاشقة كماء إذا غلى

لم توفق فيه إلى جمال التشبيه ..

فكيف يكون الماء إذاغلى؟ الجواب معرف

و كيف تبدو مَن أنفاسها كماء إذا غلى؟ لا أدري

أخي ضاد:

استمتعتُ جدا بقصيدتك

فشكرا لك

ـ[براهمه]ــــــــ[01 - 01 - 2008, 12:22 ص]ـ

السلام معليكم

أخي العزيز ضاد

القصيدة وقع عليها إعجابي من أول نظرة

ولي عندك سؤالٌ

قلت:

أَلَمْ تَرَ وَجْهِي حِينَ تَحْضُرُ أَحْمَرًا

وَأَصْفَرَ مَا إِنْ تَسْتَعِدَّ لِتَرْحَلاَ؟

فلماذا هي تستعدَّ وليس تستعدُّ؟

ـ[براهمه]ــــــــ[07 - 01 - 2008, 01:45 ص]ـ

أخي ضاد لماذا لم تجاوبني؟

ـ[ضاد]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 11:21 م]ـ

والله رائعة ..

لا فضُ فوكـ، أخي ضاد ..

جزالة لفظ، وحسن سبكـ، وفخامة معنى ..

والأسلوب الساخر أضفى عليها شيئًا من اللطافة ..

والإلحاح البائس لكسب الودّ مؤلم ..

صدقني لو قُدَّر لصاحبكـ رؤية هذه، لارعوى وعاد ..

فمن يطيق أمام العتاب المحب صبرًا .. !!

.

.

يالله ..

لا أملكـ إلا أحسن الله إليكـ ..

وأعلى قدركـ ..

جزاك الله خيرا على هذا الإطراء وعلى ذلك الحس الشعري الجميل.

ـ[ضاد]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 11:23 م]ـ

لست بالمغفل ولا بالميت أبا نز: mad:

.

.

.

لا فض فوك: p

هذه من ضادياتك المعهودة منك: D

أتعلم أني أقرأ آخر بيتٍ لك دائماً لأقتل المفاجآت التي تنصبها لنا:)

بورك فيك ..

والسلام,,,

حياك الله رؤبة, فقد عطر مرورك بالقصيدة حروفها ودفاعك عن جنسك من باب ذر الرماد في العيون.: D فكم من "رجل" يظن أن "المرأة" لا تحب ولا تعشق, وأنك ذينكما حكر على جنسه.

ـ[ضاد]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 11:27 م]ـ

أخي: ضاد

قصيدة جميلة جدا

وفكرة أن يتحدث الشاعرباسم امرأة أعتقد أنها جديدة على الشعرالعربي ..

و لعل أول من تجرأ على ذلك هو نزار قباني ..

و التعبير عن مشاعر المرأة المتعلقة بالجنس الآخر من طرف الشاعر الرجل

إن كان ترفا في المجتمعات الغربية ..

فهو ضرورة في مجتمعاتنا العربية و الاسلامية ..

حيث يعتبرإعلان الانثى بصراحة عن مثل هذه المشاعر أمام الناس قادحا في

حيائها ..

ثم لا تكاد تجد هذه المرأة من الشعر العربي ما يتفاعل مع شعورها الأنثوي ذلك ..

فالشاعرة العربية تمنعها الرقابة الاجتماعية من الخوض في هذه الامور ..

فلابأس أن يتطوع شعراؤنا لملئ هذه الخانة الفارغة لدى المرأة في الشعر العربي

و شاعرنا ضاد قد تطوع فأجاد.

في الحقيقة أخي ضاد هذا البيت الذي تجعل فيه أنفاس العاشقة كماء إذا غلى

لم توفق فيه إلى جمال التشبيه ..

فكيف يكون الماء إذاغلى؟ الجواب معرف

و كيف تبدو مَن أنفاسها كماء إذا غلى؟ لا أدري

أخي ضاد:

استمتعتُ جدا بقصيدتك

فشكرا لك

رد متعمق في جوهر الموضوع, فشكرا لك كثيرا.

أما فيما يخص الصورة الشعرية, فهي عينها, فالماء إذا غلى فهو على النار يغلي, وحين يغلي يتبخر, والبخار هواء رطب سخين, وبه شبهت الأنفاس, فهي أنفاس احترقت من الشوق, فخرجت من الفم كأنها البخار السخين, فهي حارقة. هل وضحت الصورة؟

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير