[أجيزوني وإلا ...]
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 05:28 ص]ـ
ألا ليت الدموع تزيل همي ... وتذهب حرقة تكوي فؤادي
إذاً لسكبتها وأرحت نفسي ... ومن يرضى السهاد على الرقاد!
أجيزوني وإلا نقلتها إلى سجن الشوارد الذي صنعه رؤبة غفر الله له
ـ[فارس]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 07:22 ص]ـ
أبا العَبَراتِ بتَّ أبا سهيل = براكَ الوجدُ من دون العِبادِ
أرى الأيامَ لم تردعْ بتاتا = فؤادَك من معانقة المدادِ
ـ[عاشق القلم]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 01:45 م]ـ
ألا ليت الدموع تزيل همي ... وتذهب حرقة تكوي فؤادي
إذاً لسكبتها وأرحت نفسي ... ومن يرضى السهاد على الرقاد!
أبا العَبَراتِ بتَّ أبا سهيل براكَ الوجدُ من دون العِبادِ
أرى الأيامَ لم تردعْ بتاتا فؤادَك من معانقة المدادِ
لأن الدمع لايشفي غليلا ونار القلب تنذر بازدياد
فما لك غير إبداء المعاني وإقراء الخوالج للعباد
ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[08 - 03 - 2008, 03:56 ص]ـ
ترفق ما تشاء أبا سهيل = فإن الهم كالشوك القتاد
أراك سهرتَ ترعى النجم وهنا = وكيف لمن يراعي بالرقاد
ألا كم دمعة أجريتُ يوما = فكانت مطعمي فيهم وزادي
أداري بالسلو بهم فؤادي = وهذا الشوق يؤذن بازدياد
ولو أني استطعت لهم سلوا = لأنصفت الرقاد من السهاد
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[09 - 03 - 2008, 03:58 ص]ـ
أبا العَبَراتِ بتَّ أبا سهيل ... براكَ الوجدُ من دون العِبادِ
أرى الأيامَ لم تردعْ بتاتا ** فؤادَك من معانقة المدادِ
لأن الدمع لايشفي غليلا ... ونار القلب تنذر بازدياد
فما لك غير إبداء المعاني ... وإقراء الخوالج للعباد
ترفق ما تشاء أبا سهيل ... فإن الهم كالشوك القتاد
أراك سهرتَ ترعى النجم وهنا ... وكيف لمن يراعي بالرقاد
ألا كم دمعة أجريتُ يوما ... فكانت مطعمي فيهم وزادي
أداري بالسلو بهم فؤادي ... وهذا الشوق يؤذن بازدياد
ولو أني استطعت لهم سلوا ... لأنصفت الرقاد من السهاد
هذا والله الشعر
لا غثاء أبي سهيل
فلكم مني شكر بعد شكر
لكن يا ترى لو مر من هاهنا أبو الهذيل فما عساه يقول؟
دمتم مبدعين
ـ[أبيات شعر]ــــــــ[10 - 03 - 2008, 12:07 ص]ـ
ماشاء الله .. !!
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[11 - 03 - 2008, 02:25 م]ـ
هذا والله الشعر
لا غثاء أبي سهيل
فلكم مني شكر بعد شكر
لكن يا ترى لو مر من هاهنا أبو الهذيل فما عساه يقول؟
سأجعُ:ويل عقلي من فؤادي = وأهتفُ:ويل نومي من سهادي
تمنّى لي خليليَ صحْوَ عقلي = وعهدي بالخليل على الحيادِ
فقلت:فعدّ لي كم بنت نارٍ = برحْمِ الشمس واظفر بالرشادِ
:)
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[12 - 03 - 2008, 05:09 ص]ـ
سأجعُ:ويل عقلي من فؤادي ... وأهتفُ:ويل نومي من سهادي
تمنّى لي خليليَ صحْوَ عقلي ... وعهدي بالخليل على الحيادِ
فقلت:فعدّ لي كم بنت نارٍ ... برحْمِ الشمس واظفر بالرشادِ
سلَّمتُ واستسلمتُ يا مولاي ( ops
ملكت فأسجح:)
ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[12 - 03 - 2008, 10:37 ص]ـ
أجيزوا:
أشدُّ عليَّ من وقع السهامِ= عبوس الحظ في وجه الكرام
وسيد هذه الدنيا لئيم= يدير الكأس من حوض اللئام
ويسقي مرَّه قرما عزيزا= ويروي حلوه عبد الطغام
ـ[الغريب]ــــــــ[25 - 03 - 2008, 10:35 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله
معذرة من الأستاذ رائد عبد اللطيف, و أرجو أن يسامحني إذ اشتقت أن أسلم على أبا سهيل
و أقدم عليه إذ أطلت الغياب عن الفصيح و ما أن قرأت اسمه حتى أسرعت.
و أرجو من أخي أبا سهيل أن يقبلها مني:)
ألا ليت الدموع تزيل همي ... وتذهب حرقة تكوي فؤادي
إذاً لسكبتها وأرحت نفسي ... ومن يرضى السهاد على الرقاد
أبا العَبَراتِ بتَّ أبا سهيل ... براكَ الوجدُ من دون العِبادِ
أرى الأيامَ لم تردعْ بتاتا ** فؤادَك من معانقة المدادِ
لأن الدمع لايشفي غليلا ... ونار القلب تنذر بازدياد
فما لك غير إبداء المعاني ... وإقراء الخوالج للعباد
ترفق ما تشاء أبا سهيل ... فإن الهم كالشوك القتاد
أراك سهرتَ ترعى النجم وهنا ... وكيف لمن يراعي بالرقاد
ألا كم دمعة أجريتُ يوما ... فكانت مطعمي فيهم وزادي
أداري بالسلو بهم فؤادي ... وهذا الشوق يؤذن بازدياد
ولو أني استطعت لهم سلوا ... لأنصفت الرقاد من السهاد
أنا قد كنت أذكركم سعيدا ***** و ما أنسى كلامكمُ كزادي
فهل ألقاكمُ سهدا بسهدٍ ***** و قد فارقتُ بسمتكمْ تهادي!
ألا و الله أسعدني مروري ***** و من بين العمالقة أنادي
ـ[الغريب]ــــــــ[25 - 03 - 2008, 11:18 م]ـ
أجيزوا:
أشدُّ عليَّ من وقع السهامِ= عبوس الحظ في وجه الكرام
وسيد هذه الدنيا لئيم= يدير الكأس من حوض اللئام
ويسقي مرَّه قرما عزيزا= ويروي حلوه عبد الطغام
لعلك أستاذي تقبل اعتذاري و تقبل هذه الأبيات
سفيها مجرما يُدمي حمانا = و يهتكُ حرمة الدين الحرام
و يسبق سيف صفراء المنايا = عُرَيْبٌ شاحبُ الوجهِ أمامي
يدلّ الجيش رايته أخانا = و يسرق من خزائننا طعامي
[/ QUOTE]
¥