اريد أن أسال هل يوجد كتاب _نظرية السياق دراسة أصولية _ لنجم الدين الزنكي في الأسواق المغربية
شكرا [/ color]
ـ[محمد عمر الضرير]ــــــــ[23 May 2008, 06:29 م]ـ
وهناك رسائل جامعية في هذا الموضوع لم تطبع بعدُ لعل أصحابها يسارعون في نشرها لتعم الفائدة.
لعل منها رسالة الماجستير للأستاذ /عبد الحكيم بن عبد الله القاسم، المناقشة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية-كما أظن- والموسومة بعنوان دلالة السياق القرآني وأثرها في التفسير.
وقد نهج الباحث في تقديمها الخطة المنهجية الآتية:
مقدمة وتمهيد وبابين وخاتمة:
وإذا تجاوزنا المقدمة، فقد تناول الباحث في التمهيد أمرين:
الأول: ترجمة موجزة للإمام: محمد بن جرير الطبري –رحمه الله-.
الثاني: التعريف بتفسير: جامع البيان عن تأويل أي القرآن.
ثم سار في موضوعه على النهج الآتي:
الباب الأول: دلالة السياق القرآني، وطريقة تناول ابن جرير لها:
وينقسم الباب الأول إلى فصلين:
الفصل الأول: دلالة السياق القرآني، وتحته أربعة مباحث:
المبحث الأول: تعريف السياق القرآني، وأنواعه، مع التمثيل.
المبحث الثاني: أهمية دلالة السياق القرآني في التفسير.
المبحث الثالث: أسباب الاعتماد على دلالة السياق القرآني.
المبحث الرابع: دلالة السياق القرآني، وعلاقتها بتفسير القرآن بالقرآن.
الفصل الثاني: قواعد تناول ابن جرير –رحمه الله- لدلالة السياق القرآني: وفيه تسعة مباحث:
المبحث الأول: الكلام على اتصال السياق ما لم يدل على انقطاعه.
المبحث الثاني: إذا تتالت كلمتان والثانية نعت فإنهما تحمل على سابقتها.
المبحث الثالث: أولى تفسير للآية ما كان في سياق السورة.
المبحث الرابع: النظر إلى ابتداء الآيات معين على معرفة مناسبة خاتمتها.
المبحث الخامس: إذا لزم من تفسير الآيات التكرار الذي لا معنى له فذلك خُلف ينزه القرآن عنه.
المبحث السادس: يختار من المعاني ما اتسق وانتظم معه الكلام.
المبحث السابع: تعيين من نزل بهم الخطاب لا يعني تخصيصهم بل يدخل من يشابههم.
المبحث الثامن: الأولى في التفسير أن يكون الوعيد على ما فُتِح به الخبر من الفعل المذكور السابق.
المبحث التاسع: لا يفسر السياق إلا بالظاهر من الخطاب.
الباب الثاني فعن: أثر دلالة السياق القرآني في تفسير ابن جرير: وفيه تسعة فصول:
الفصل الأول: أثر دلالة السياق في القراءات، وتحته مبحثان:
المبحث الأول: أثر دلالة السياق في تصحيح القراءة.
المبحث الثاني: أثر دلالة السياق في تضعيف القراءة أو ردها ومناقشة ذلك.
الفصل الثاني: أثر دلالة السياق في بيان الأصح من أسباب النزول، وتحته أربعة مباحث:
المبحث الأول: بيان الأصح من أسباب النزول.
المبحث الثاني: ترجيح سبب النزول لا يعني تخصيص الآية به، بل يدخل من يشابهه.
المبحث الثالث: ترجيح المخاطب بالآيات.
المبحث الرابع: موضع لم يرجح فيه الإمام الأرجح من أسباب النزول.
الفصل الثالث: أثر دلالة السياق في إظهار تناسب الآيات وترابطها، وتحته سبعة مباحث:
المبحث الأول: علامات تظهر الترابط والتناسب بين الكلام.
المبحث الثاني: الترابط والتناسب في الآية الواحدة.
المبحث الثالث: المناسبات بين الآيات.
المبحث الرابع: الربط بين مقاطع السورة.
المبحث الخامس: التناسب والتقسيم.
المبحث السادس: مناسبات إشارية.
المبحث السابع: مواضع لم يذكر فيها الإمام الطبري –رحمه الله- الربط بين الآيات.
الفصل الرابع: أثر دلالة السياق في الدلالة على المعنى، وتحته خمسة مباحث:
المبحث الأول: دلالة السياق على المعنى في الآية الواحدة.
المبحث الثاني: دلالة السياق على المعنى في الآيات.
المبحث الثالث: دلالة السياق على المخاطب أو الموصوف.
المبحث الرابع: احتمال السياق لمعان متعددة.
المبحث الخامس: مواضع لم يستعن فيها بالسياق لإظهار المعنى.
الفصل الخامس: أثر دلالة السياق في ذكر المعنى المناسب للسياق إذا حذف متعلّقة لعموم ولا ينافي العموم، وتحته أربعة مباحث:
المبحث الأول: ذكر المعنى الخاص للسياق دون الإشارة إلى عموم اللفظ فيما يشابهه.
المبحث الثاني: ذكر المعنى الخاص للسياق مع الإشارة إلى عموم اللفظ فيما يشابهه.
المبحث الثالث: ذكر المعنى الخاص للسياق من ختام الآيات بأسماء الله –سبحانه وتعالى- مع الإشارة للعموم أو بدونها.
¥