[1] البرهان في علوم القرآن. [2] البحر المحيط في أصول الفقه. [3] تشنيف المسامع بجمع الجوامع. [4] سلاسل الذَّهب. [5] المنثور في القواعد. [6] التنقيح لألفاظ الجامع الصحيح. [7] الديباج في توضيح المنهاج. [8] الإجابة لإيراد ما استدركته عائشة على الصحابة. [9] إعلام الساجد بأحكام المساجد. [10] النكت على العمدة في الأحكام. [11] معنى لا إله إلا الله. [12] خبايا الزوايا. [13] الأزهية في أحكام الأدعية. [14] النكت على مقدمة ابن الصلاح. [15] الغرر السوافر فيما يحتاج إليه المسافر. [16] اللآلئ المنثورة في الأحاديث المشهورة. [17] المعتبر في تخريج أحاديث المنهاج والمختصر. [18] زهر العريش في تحريم الحشيش.
خطة البحث:
يتكون البحث من مقدمة, وتمهيد, وقسمين, وخاتمة, وفهارس, على النحو الآتي:
المقدمة: وتتضمن: أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وأهدافه، وحدوده, والدراسات السابقة، وخطة البحث ومنهجه.
التمهيد: وفيه التعريف بالإمام الزركشي - رحمه الله -, ويشتمل على ما يلي:
أولاً: اسمه, ونسبه, وكنيته, ولقبه. ثانياً: مولده. ثالثاً: نشأته. رابعاً: طلبه للعلم. خامساً: أشهر شيوخه. سادساً: تلاميذه. سابعاً: مكانته العلميَّة, وثناء العلماء عليه. ثامناً: مذهبه الفقهي وعقيدته. تاسعاً: مؤلفاته. عاشراً: وفاته.
القسم الأول: الترجيح عند الزركشي في علوم القرآن. ويشتمل على تمهيد وفصلين:
التمهيد: ويشتمل على ما يلي:
أولاً: تعريف الترجيح لغة, واصطلاحاً, والعلاقة بينهما.
ثانياً: منهجه في إيراد الأقوال, وردِّ الرأي المخالف.
ثالثاً: أثره فيمن جاء بعده.
الفصل الأول: صيغ الترجيح عند الزركشي. وفيه مبحثان:
المبحث الأول: أنواع صيغ الترجيح ودلالاتها.
المبحث الثاني: أسباب تنوع الصيغ.
الفصل الثاني: وجوه الترجيح عند الزركشي. وفيه تسعة مباحث:
المبحث الأول: الترجيح بدلالة الكتاب.
المبحث الثاني: الترجيح بدلالة السنة.
المبحث الثالث: الترجيح بدلالة الأثر.
المبحث الرابع: الترجيح بدلالة الإجماع.
المبحث الخامس: الترجيح بدلالة ما عليه السلف.
المبحث السادس: الترجيح بدلالة اللغة.
المبحث السابع: الترجيح بدلالة السياق.
المبحث الثامن: الترجيح بدلالة قول الجمهور.
المبحث التاسع: الترجيح بدلالة أقوال المحققين.
القسم الثاني: دراسة ترجيحات الزركشي في علوم القرآن.
وكان منهج البحث فيه على النحو الآتي:
[1] أعتمد في ترتيب مسائل علوم القرآن على ترتيب الزركشي في «البرهان» , مع دمج الأنواع المتشابهة بعضها ببعض.
[2] إن كان الترجيح في غير كتابه «البرهان» أضعه في أقرب الأنواع له.
[3] إن تطرق الزركشي للمسألة في عدَّة مواضع أضعه في أقرب الأنواع لها إلاَّ إن دعت الحاجة لغير ذلك.
[4] ما ذكره الزركشي في البرهان من ترجيح في غير موضعه الأصلي, فإنْ كان فيه قُرب معنوي لذلك النوع أُبقيه لمصلحة الترتيب, وإلاَّ أنقله للنوع الخاصِّ به.
[5] إن كان في المسألة غموض أمهِّد لها ببيانٍ أو تعريفٍ, أو تحريرِ محلِّ النزاع فيها.
[6] أذكر في صدر المسألة مجمل الأقوال فيها, مع بيان القائلين بها, غير مالم يتبيَّن له قائل.
[7] ثمَّ أُورِد نصَّ ترجيح الزركشي, بالقدر الذي يفي ببيانه, مع دليله أو تعليله غالباً, فإن استدل بأدلة كثيرة يصعب ذكرها في الترجيح أكتفي ببيانها في أدلة الأقوال.
[8] إن تكرَّر ترجيحه في المسألة الواحدة مرَّتين أو أكثر فأنظُر فيها؛ فإن كان أحدها مكمِّلاً للآخر, أو في كلِّ واحدٍ منها زيادةُ بيانٍ ليست في الثاني, أو فائدة تتعلَّق بالترجيح, فأذكرها جميعاً, وإن لم يكن كذلك أكتفي بالأصرح منها, وأشير للآخر في الحاشية.
[9] بعد ذلك أدرس ترجيحات الزركشي دراسة موازنة مع الأقوال الأخرى بأدلتها.
[10] ثمَّ أُبيِّن نتيجة الدراسة بذكر القول الراجح فيها.
الخاتمة: وفيها أهم النتائج التي توصلتُ إليها من خلال البحث, والتوصيات.
الفهارس.
أهم النتائج: ومن خلال هذا البحث تبيَّن للباحث نتائج, [أورد أهمها هنا للاختصار]
[4] أنَّ غالب مَن كَتب في علوم القرآن بعد الزركشي فهو عالة عليه, أو على السيوطي المفيد كثيراً من الزركشي.
¥