ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[08 - 05 - 07, 09:37 م]ـ
يا أخي هو يريد كتابا للإمام أحمد نفسه لا من ينقل عنه أو ينسب إليه!
جزاك الله خيرًا وبارك فيك
تأمل ما قلته من قبل؛ فقد قلت: وأنا أريد كتابًا فيه أقوال أحمد بن حنبل منقولة بالأثر والإسناد إن أمكن أو نقلا مجردا عن الإسناد، فأنا ما عندي إلا كتب شيخ الإسلام وبعض كتب السنة كالآجري والدارمي وابن خزيمة وهي خلو من أقوال الإمام ابن حنبل. وأنا أقصد بالخلو من اقوال الإمام كتب الآجري والدارمي وابن خزيمة لا كتب شيخ الإسلام، ولكن كتب شيخ الإسلام أقوال الإمام أحمد فيها متفرقة في مواضع يصعب حصرها.
لذلك فأنا أردت كتابًا جمع فيه كلّ أو جلّ ما نقل عن الإمام أحمد في العقيدة، لأن أقواله متشتتة في الكتب، ويضيق وقتي عن جمعها وتتبعها، ولا أظن أن للإمام أحمد كتابًا جمع فيه أقوال نفسه في العقيدة، لذلك أردفت في كلامي بقولي: أو من جمع من جاء بعده.
على أن يكون الجامع من بعده ينقل ألفاظ أقوال الإمام نفسها، لا أن يكون هضمها ثم عبّر عنها بألفاظ نفسه، تدبر هذه الأخيرة بارك الله فيك وأحسن إليك.
ـ[أبو العباس البحريني]ــــــــ[08 - 05 - 07, 09:46 م]ـ
تفضل هذا
http://waqfeya.net/open.php?cat=10&book=592
و جزاك الله عن الأمة خير الجزاء ...
ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[08 - 05 - 07, 11:41 م]ـ
تفضل هذا
http://waqfeya.net/open.php?cat=10&book=592
و جزاك الله عن الأمة خير الجزاء ...
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يجزيك الفردوس الأعلى ويجعلك ممن يسعد بمرافقة نبيّه (صلى الله عليه وسلم) في الجنان.
قل: آمين
ـ[محمد الباهلي]ــــــــ[08 - 05 - 07, 11:53 م]ـ
هناك رسالة دكتوراه في الجامعة الإسلامية مطبوعة في مجلدين وعنوانها:
الرسائل والمسائل المروية عن الإمام أحمد في العقيدة
وهناك رسالة أخرى للدكتور عبدالرحمن التركي في جامعة الإمام محمد بن سعود كلية أصول الدين بالرياض، وهي غير مطبوعة الرسالة لكنها موجودة في المكتبة المركزية في الجامعة، ومكتبة الملك فهد الوطنية
وعنوانها فيما أظن: منهج الإمام أحمد بن حنبل في التعامل مع البدع والمبتدعة.
وأنصحك بمسائل الإمام أحمد. وهي روايات متعددة سواء برواية ابن هانىء أم اسحاق .... أم غيرهما
ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[08 - 05 - 07, 11:54 م]ـ
هناك كتاب للشيخ عبد الإله الأحمدي اسمه ((المسائل والرسائل المروية عن الإمام أحمد في العقيدة))
واعلم رحمك الله أن الإمام أحمد كان يكره التصنيف ولا يصنف إلا لضرورة لهذا تم جمع مذهبه الفقهي وأقواله في الجرح والتعديل من المسائل المروية وكذا مسائل العقيدة
وقد أثبت الإمام أحمد الكلام بصوت لله عز وجل: فقال عبدالله بن الإمام أحمد – رحمهما الله – في السنة (533): سألت أبي – رحمة الله – عن قوم يقولون: لما كلم الله عز وجل موسى لم يتكلم بصوت، فقال أبي:، بلى، إن ربك عز وجل تكلم بصوت، هذه الأحاديث نرويها كما جاءت)). وهذا الخبر رواه النجاد في ((الرد على من يقول القرآن مخلوق)) (ق: 87 / ب) عن عبدالله به
استفدت هذا من كتاب ((دفاعاً عن السلفية)) لعمرو عبدالمنعم
ونقلته هنا لأن فيه نقلٌ من مخطوط
قال إسحاق بن منصور الكوسج – رحمه الله -: قلت لأحمد – يعني ابن حنبل -: ((ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة، حين يبقى ثلث الليل الآخر إلى سماء الدنيا))، أليس تقول بهذه الأحاديث؟ و ((يراه أهل الجنة))، يعني ربهم عز وجل. و ((لاتقبحوا الوجه فإن الله عز وجل خلق آدم على صورته)). و ((اشتكت النار إلى ربها عز وجل حتى وضع فيها قدمه)). و ((إن موسى لطم ملك الموت)). قال أحمد: كل هذا صحيح. قال إسحاق: هذا صحيح، ولا يدعه إلا مبتدع أو ضعيف الرأي
وهذا تجده في مسائل اسحاق الكوسج وقد طبع حديثاً
وقال عمرو بن عبدالمنعم في كتابه المشار اليه ((عن يوسف بن موسى البغدادي أنه قيل لأبي عبدالله أحمد بن حنبل: الله عز وجل فوق السماء السابعة على عرشه بائن من خلقه، وقدرته وعمله في كل مكان؟ قال: نعم على العرش، وعلمه لا يخلو منه مكان. أورده اللالكائي (3/ 401) معلقاً، وعزاه ابن القيم في ((اجتماع الجيوش)) (ص:123) إلى الخلال في كتاب السنة، فعلى هذا يكون سنده صحيحاً، فيوسف بن موسى هذا له ترجمة في ((تاريخ بغداد)) (14/ 308) ذكر فيها رواية الخلال عنه وثناؤه عليه وهو صاحب مسائل عن الإمام أحمد))
وقال أيضاً (((قال) الإمام أحمد – رحمه الله: كما في رواية أبي طالب عنه، قال: ((قلب العبد بين أصبعين، وخلق أدم بيده، وكل ما جاء الحديث مثل هذا قلنا به)). وفي رواية الميموني عنه: ((من زعم أن يديه نعمتاه فكيف يصنع بقوله: {خلقت بيدي} مشددة))
¥