ـ[أبو آلاء الحدادي]ــــــــ[22 - 05 - 07, 03:40 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[ابن وهب]ــــــــ[24 - 05 - 07, 06:20 ص]ـ
(فاعلم ذلك أيها القارئ، وتمسك بما ذكرناه من الحق ولا تغتر بجهلة الأطباء وغيرهم ولا بمن يتكلم في هذا الأمر بغير علم ولا بصيرة بل بالتقليد لجهلة الأطباء وبعض أهل البدع من المعتزلة وغيرهم، والله المستعان)
ـ[ابو هبة]ــــــــ[24 - 05 - 07, 06:24 ص]ـ
وفي هذا الرابط مزيد فوائد فراجعه إن شئت. ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=96311)
ـ[أبو آلاء الحدادي]ــــــــ[24 - 05 - 07, 01:12 م]ـ
جزاكم الله خيرا أيها الإخوة جميعا على هذه الإفادة.
ـ[احمد الشمري]ــــــــ[24 - 05 - 07, 01:40 م]ـ
المشكلة ان بعض الاطباء يقول اننا عملنا الفحوصات والاشعة ولم يضهر لنا شيء
ولا اعرف ماذا يتوقع ها الطبيب عندما يصور بالاشعة ((اعتقد انه يتصور ظهور جني في صورة الاشعة))
ـ[ابن وهب]ــــــــ[24 - 05 - 07, 02:07 م]ـ
أخي الشمري - بارك الله فيك
الأطباء يحكمون بحسب علمهم
وهذا حق وينبغي مراجعة الطبيب
ولكن بعد ذلك عليهم أن يردوا الأمر إلى أهله
فإذا كان صرع من الجن مثلا فهم لا يستطعيون علاجه
وبعض حالات العين والسحر
ومن علامات العين والسحر في كثير من الأحيان أن نتائج التحليل تكون سليمة
وكذا نتائج الأشعة
وهذا ما يعرفه الرقاة و يجهله الأطباء
أما الأطباء (الطب النفسي) فهم يتكلفون في معرفة السبب
فأطباء الأقسام الأخرى يفتون بحسب علمهم
ولا بأس
وأما أطباء (الطب النفسي) فهولاء لا بد أن يفتوا
في كل شيء فهموا أو لم يفهموا
فلا بد أن يتدخلوا في كل شيء
وكما ذكرت في الموضوع أعلاه أجبروا من يتخصص الأقسام الأخرى بالمرور على قسهم وعياداتهم المملة
فالطبيب (طبيب الأقسام الأخرى) يتضايق من وجوده في العيادة النفسية
ولكن أطباء القسم النفسي لا يفهمون
وإذا قيل عن علم النفس بصورته الحالية علم المجانين
فما بالك بعلم الطب النفسي وهو يتكلف مثل تكلف علم النفس
في فهم النفس البشرية
وينكر الحقائق
بل ينكر الغيبيات
وينكر وجود الجن أصلا وينكر الاعتراف بالسحر والعين والمس
هذه من مسلمات العلم
فهو علم باطل
ولكنهم يزينون علمهم جهلا منهم بما فيه من الخطأ والباطل
ولا بأس في البداية لا يظهر الباطل لكل أحد
ولكن مع الأيام يبدأ الناس في التراجع
والأيام كفيلة إن شاء الله برجوع كثير من الأطباء (تخصص الطب النفسي) عن هذا
وهم من سيقومون بفضح هذا العلم
وهذه سنة الله
ولكن الحصيف هو من يكتشف الخطأ مبكرا ولا يمشي في طريق مخالف
هذا هو الذكي
أما غالب الناس فيتبعةن العصر
ويقولون
هذا ما أنتجه العصر
وكل ما أحدث غيرهم شيء سارعوا إلى قبوله
ليتهم ينتجون ولا يكونوا عالة على غيرهم
خصوصا الموضوع هنا يتعلق بالنفس البشرية
والروح
وأنى للكفار أن يفهموا الروح وحقيقة النفس البشرية
إنهم لا يفمون ذلك
وأما أهل الإسلام فعندهم كتاب الله ففيه شرح وبيان وشفاء
ولذا تجد الطبيب النفسي المسلم كلما كان أصلح كلما كان النفع به أكثر
بينما الكافر لا فائدة منه بتاتا
وتجد من يمدح الطب النفسي لأنه تحسن عند الطبيب الفلاني
وما علم أن تحسنه بسبب ما سمع من مواعظ من قبل الطبيب النفسي المسلم
ولا علاقة له بالطب النفسي
ولو أنه حضر عند عالم رباني ممن يربون الأمم والناس لتحسن حاله
وهكذا
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[24 - 05 - 07, 02:47 م]ـ
تصفحت بعض كتاب الدكتور النفسي " طارق الحبيب "
فوجدته لا ينكر دخول الجني في بدن الإنسي، ويعيب على كثير ممن يدعون الطب النفسي أو غيره وينكرون هذا الأمر
لكنه توقف في كلام الجني على بدن المصروع وقال إنه يحتاج لوقت وتأمل أكبر
وينظر هذا الرابط
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=13894&highlight=%C7%E1%CC%E4%ED
ـ[ابن وهب]ــــــــ[24 - 05 - 07, 02:54 م]ـ
أخي الحبيب
بارك الله فيك ونفع بك
هو لا ينكر ذلك
ولكن يقول أحد الرقاة عنه
(هذه جزء من مقالة للدكتور طارق الحبيب وهو من الأطباء الذي يجتهدون في التقريب بين المريض والطبيب النفسي من خلال المحاضرات والمقالات والأشرطة، ويجتهد أيضاً في صرف المرضى عن الرقية الشرعية بكلام فصيح واسلوب جذاب، وهذا الكلام لا يعني أني أطعن بالدكتور طارق ولكني أظن أنه ينتصر للطب النفسي أكثر من الرقية الشرعية وأكثر محاضراته مسجله وموجودة في التسجيلات الإسلامية والذي يظهر لي أنه من الملتزمين أحسبه كذلك ولا أزكيه على الله.
اضغط هنا لقراءة المقالة كاملة
يقول الدكتور طارق: إذا ما حاور طبيب نفساني بعض الرقاة فإن أول سؤال يواجهونه به هو: هل تنكر وجود الجن والسحر والعين وتأثيرها. ولذلك يضطر ذلك الطبيب إلى توضيح،،، أنه مؤمن بتلك الأمور الغيبية وتأثيرها، ولكنه يسأل عن دليل شرعي أو علمي يربط تلك الأعراض التي يعاني منها مريض ما بأنها حدثت بسبب أحد تلك الأمور الغيبية. ورغم عدم وجود دليل واضح يربط تلك الأعراض بسببها الغيبي الذي يفترضه بعض الرقاة فإن العقلاء من الأطباء النفسانيين لا ينكرون احتمالية ذلك، كما أنهم يتوقفون عن قبوله في آن واحد "انتهى كلام الدكتور طارق الحبيب "
تعليق:
أقول لماذا يتوقفون عن قبوله إن كانوا من العقلاء وهو أمر مشاهد ملموس ولماذا لا يبحثون عن الشواهد والقرائن والأدلة الشرعية التي سوف تقرب بين وجهة نظر الطرفين وتخرجهم من حرج التوقف عن قبوله؟.
)
انتهى
كلام المعالج
¥