[ما هي أفضل الشروح لرسالة ابن أبي زيد القيرواني؟]
ـ[أبو معاذ المغربي]ــــــــ[24 - 11 - 07, 06:51 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله.
ما هي أفضل الشروح لرسالة ابن أبي زيد القيرواني في الفقه المالكي وبأي طبعة؟
وما رأيكم في كتاب مسالك الدلالة في شرح الرسالة للشيخ أبي الفيض الغماري؟
وجزاكم الله خيرا.
ـ[توفيق الصائغ]ــــــــ[24 - 11 - 07, 07:52 م]ـ
من آخر ما قرأت أن هناك شرح للرسالة طبع قريبا للقاضي عبد الوهاب.
ـ[ابن عبد السلام الجزائري]ــــــــ[25 - 11 - 07, 01:50 ص]ـ
إذا أردت شرحا دقيقا في العزو إلى المذهب فعليك بشرح زروق, فهذا كان ينصح به الشيوخ الشناقطة.
ـ[توفيق الصائغ]ــــــــ[26 - 11 - 07, 03:50 م]ـ
من ذكرت هم من أعلم المنتدين بفقه مالك فأين أين هم من إجابة السائل لا نضبت أقلامهم (مع الدعاء لموراني بالهداية للدين).
طابت اوقات الجميع
ـ[محمد عثمان]ــــــــ[26 - 11 - 07, 07:55 م]ـ
شرح القاضي عبدالوهاب يقع في مجلدين ولكنه ناقص ليس بمكتمل
ـ[محمد عثمان]ــــــــ[26 - 11 - 07, 07:59 م]ـ
من آخر ما قرأت أن هناك شرح للرسالة طبع قريبا للقاضي عبد الوهاب.
الكتاب طبع في مجلدين لكنه ناقص
ـ[أبو معاذ المغربي]ــــــــ[26 - 11 - 07, 09:55 م]ـ
الكتاب طبع في مجلدين لكنه ناقص
بالنسبة لشرح القاضي عبد الوهاب البغدادي المالكي رحمه الله, فقد وجدت هذا الموضوع في منتديات المخطوطات (من إعداد أخينا أبي يعلى البيضاوي غفر الله له ولوالديه) و قد وضع فيه روابط تحميل هذا الشرح بنسختيه.
بيانات النسخة الاولى:
خطها مغربي وهي محفوظة في مكتبة الزاوية الناصرية بقرية تامجروت بعمالة ورزازات جنوب المغرب , تاريخ نسخها يوم الخميس من ربيع عام 1123هـ وعليها اعتمد صاحب الطبعة الثانية
بيانات النسخة الثانية:
نسخة علامة المغرب ومحدثه الشيخ الجليل الشريف ابو أويس محمد الأمين بوخبزة الحسني التطواني حفظه الله وهي منقولة عن النسخة الاولى قال الشيخ حفظه الله في آخرها:
انتهى ما وجد بالاصل الذي هو جزء من هذا الشرح الحافل وهو كل ما تبقى منه وسلم من عوادي الدهر فيما نعلم الا قطعة صغيرة من نسخة عتيقة بخط اندلسي فخم توجد بمكتبة خاصة بتطوان وقد بذلت جهدي في اصلاح هذه النسخة وتقويم اعوجاجها الكبير وملء بعض بياضها اجتهادا مع التنبيه على جل ذلك في هوامش النسخة وما لم نهتد الى وجه الصواب فيه وضعنا فوقه حرف
(كـ) اعني انه هكذا وجد بالاصل وبعد الفراغ من النسخ قوبلت النسخة به للتاكد من السلامة من النقص فصحت ما شاء الله ان تصح , والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ....... و
كان ذلك في شهر رمضان المبارك عام 1415هـ على يد ابي أويس محمد الامين ابو خبزة الحسنى عفا الله عنه.
الرابط من هنا ( http://makhtoot.com/vb/showthread.php?t=170)
ـ[توبة]ــــــــ[26 - 11 - 07, 10:08 م]ـ
أين ابن وهب والفهم الصحيح والكتاني وموراني
من ذكرت هم من أعلم المنتدين بفقه مالك فأين أين هم من إجابة السائل لا نضبت أقلامهم (مع الدعاء لموراني بالهداية للدين).
"فقيه" متمكن في المذهب و"ليس مسلما"!!!!!!!!!!!
إذا أردت شرحا دقيقا في العزو إلى المذهب فعليك بشرح زروق, فهذا كان ينصح به الشيوخ الشناقطة.
هل هو متوفر على الشبكة أخي الكريم، و ما عنوان شرحه؟
ـ[أبو معاذ المغربي]ــــــــ[26 - 11 - 07, 11:49 م]ـ
إذا أردت شرحا دقيقا في العزو إلى المذهب فعليك بشرح زروق, فهذا كان ينصح به الشيوخ الشناقطة.
شرح الشيخ أحمد زروق للرسالة موجود في المكتبات المغربية ولكن الشيخ كان صوفيا كما ذكر موقع الزاوية الشاذلية -الرابط ( http://www.shazellia.com/sada/zarouk.htm)-.
فلا أعرف كيف سيكون شرحه للمقدمة (خاصة من الجانب العقدي).
ـ[توبة]ــــــــ[27 - 11 - 07, 12:00 ص]ـ
شروح مقدمة الرسالة على منهج أهل السنة و الجماعة،متوفرة و لله الحمد بالشبكة لعدد من الشيوخ الأفاضل.
و هذا لا يمنع من استفادتنا من شرح الشيخ على باقي الرسالة.
ـ[ابن عبد السلام الجزائري]ــــــــ[27 - 11 - 07, 03:43 ص]ـ
هذا الشرح قد أخذ منه كل من جاء بعد زروق، ومع ذالك فهو يغنيك عن باقي الشروح ولا تغني باقي الشروح عنه
وبعده يأتي شرح أبي الحسن علي المنوفي المصري المالكي ت:857هـ كفاية الطالب الرباني وهذا المطبوع هو الشرح الوسط, وله أربعة شروح: 2 - الشرح الكبير سماه:غاية الأماني, و3 - اسمه:تحقيق المباني و4 - تلخيص تحقيق المباني ... وقد أخذ شرحه هذا من شروح:الفاكهاني, والأقفهسي, وابن ناجي, وزروق.
وأماكتب القاضي عبد الوهاب فهو على جلالته وهيبته عند أصحاب المذهب إلا أنه يحسن التنبيه لمن يطالع كتبه على أمور:
-استدلاله بالأحاديث الضعيفة والغريبة في حين يوجد عند فحول المذهب الصحيح الذي يغني عنها كالذي في التمهيد والإستذكار.
-كثرة لجوئه الى القياس والقياس على القياس ولايخفى ضعفه بل ويستعمل القياس حتى في بعض مسائل العبادة ولا يخفى ما فيه وأثناء قراءتنا لكتابه المعونة على أحد شيوخنا الشناقطة الأعلام كره ذالك ووقفنا مرات ما يريد اكمال الكتاب.
-ربما رجح رواية ليس عليها العمل أو غيرها أشهر منها و لا يخفى أنه اذا اختلفت الروايات عن مالك يلجؤ لما شهره المغاربة لأنه هم الذين أسسوا للمذهب وقعدوا له.
قال النابغة: ورجّحوا ما شهّر المغاِربهْ والشمسُ في المشرق ليست غاربهْ
وعلى ذكر صوفية زروق فليس خرافيا وليس واحديا وله كتاب في التصوف مدحه جرى فيه على نهج الكُلباذي والجيلاني
وقد كان التصوف عندهم في ذاك الزمان كعلم السلوك وأحوال القلوب في زمانا. رحمهم الله.
ولا تنسونا من صالح الدعاء.
¥