تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[10 - 01 - 2008, 04:34 ص]ـ

لا فض فوك أستاذنا د. شوارد

أحببت أن أفوز بقصب السبق فأكون أول مشارك في القبض على تلك الشاردة الرائعة الماتعة

بقي سؤال

تكررت أربع مرات فما توجيهكم لهذا التكرار؟

دمت مبدعا

وأول الغيث قطرة

أحبك في الله

أحبك الله الذي أحبتني فيه!

وما سُبٍقْتَ!

فقد قبضتَ عليها أربع مرات:).

أمّا توجيه ذلك؛ فإنّه الإلحاح في طلب المجهول البكر, وتكرار المغامرة في سبيله!

بورك فيك؛ ودمت شاردًا سابقًا في مضمار المحبة والودّ.

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[10 - 01 - 2008, 04:59 ص]ـ

أما أنا فيطيب لي أن أتعقب تلك الشاردة علني أتفيأ تحت ظل وارف كظلها الوارف

لو لم يكن ثمة جديد نلاحقه ويلاحقنا لما كانت الحياة إلا كدرا نتجرعه ولا نكاد نسيغه

وما أجمله من تعبير قبضت عليه يا دكتور فقبض عليك بدوره فكأنك القابض والمقبوض

ودليله خاتمة المسك:

ذاك ما انبجس الآن وفي الساعة المتأخرة، وربما أعود لألاحق شاردتك فأقبض عليها أو تقبض علي بدورها فأسجن بين إيقاعات ودوزنات وصور

آهٍ من الجديد يا مغربي!

نعم أيها الناقد المغربي الفطن؛

تلك حياتنا:بين لحظةٍ نقبضها ... وأخرى تقبضنا!

والشارد الحرُّ فينا: من سلم من قيدهما, واستطاع تحويلهما إلى جناحي طائرٍ؛فحلّق عاليا!

أراك قبضت على هذه الشاردة من رأسها إلى أخمص قدمها؛ رغم مرورك السريع, فللّه درّك من ناقدٍ حصيف!

ـ[معالي]ــــــــ[10 - 01 - 2008, 05:06 ص]ـ

هل حلّ بالإبداع الأديبُ الأريب د. شوارد؟!

هنيئا هنيئا له إذن!

وهنيئا لنا أن بثنا الشيخ بعض بوحه الشعري!

ولعله بإذن الله أول الهطول.

الفجر يقترب، ولن يُتاح لي مشاركتكم في القبض على هذه الشاردة قراءة ًً!!

لكني أتشبث بأمل العودة إن تيسّرت، وإلا فاجعلني -أستاذي القدير- في حلّ؛ وخبر الحال عند ذوي السلطان، وقد حللوني، جزاهم الله خير الجزاء.

ألقاكم بخير.

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[10 - 01 - 2008, 12:12 م]ـ

ما شاء الله تبارك الله أخي الكريم د. شوارد على هذه الدالية التي يتدلى فيها التطلع والترصد للجديد، وهل الجديد سوى أن يبقى باب الأمل مفتوحاً للنفس أن ترقى في مراقي الصلاح والفلاح ...

دمت أخي الكريم على هذه القصيدة والتي لم تعد شاردة علينا:).

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[11 - 01 - 2008, 03:34 م]ـ

هل حلّ بالإبداع الأديبُ الأريب د. شوارد؟!

هنيئا هنيئا له إذن!

وهنيئا لنا أن بثنا الشيخ بعض بوحه الشعري!

ولعله بإذن الله أول الهطول.

الفجر يقترب، ولن يُتاح لي مشاركتكم في القبض على هذه الشاردة قراءة ًً!!

لكني أتشبث بأمل العودة إن تيسّرت، وإلا فاجعلني -أستاذي القدير- في حلّ؛ وخبر الحال عند ذوي السلطان، وقد حللوني، جزاهم الله خير الجزاء.

ألقاكم بخير.

بل التهنئة مستَوجَبةُ للإبداع بمن فيه مِن المبدعين!

أمّا هذه الشاردة فيكفيها أن تتشبّث بأمل محاكمةٍ عادلة من بصيرةٍ بمواقع الكلام مثل معالي, وفقهاء الكلام الفصيح العالي!

يسّر الله عودتك, وبارك في وقتك , ونفع بك!

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[11 - 01 - 2008, 03:41 م]ـ

:)

ما شاء الله تبارك الله أخي الكريم د. شوارد على هذه الدالية التي يتدلى فيها التطلع والترصد للجديد، وهل الجديد سوى أن يبقى باب الأمل مفتوحاً للنفس أن ترقى في مراقي الصلاح والفلاح ...

دمت أخي الكريم على هذه القصيدة والتي لم تعد شاردة علينا:).

هل رأيتَ تدلّيها وترصّدها يا أحمد؛ فهنيئًا لك إذن هذا التدلّي الجميل والترصّد النبيل!

وقد كفاك ترقّيك ترصُّدَ ذيل العروس الشاردة!

تخلّصٌ جميلٌ من عناء الرحلة في مطاردةِ شاردة:).

ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[11 - 01 - 2008, 03:50 م]ـ

لك أن تفخر بهذ الشاردة أستاذنا

هيج الله قرائح المبدعين:)

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[12 - 01 - 2008, 03:53 م]ـ

أيتها الملهمة!

أعيدي الليل شعرا، أعيدي الفتنة بكرا

أعيدي الّليلَ مُلْهِمَتي أعيدي

فهذا الَّليْلُ يُغْري بالمَزيدِ

جاءت الدال في أعيدي هامسة غير مدوية، وترنمت بالتحجيل متغنية متأنية.

ما سر هذا الليل؟

وأي مزيد هذا؟

تباينت اتجاهات الفكرة واستشكل الصوب، فعبارة " هذا الليل " تحتاج إلى قرينة تميز هذا الليل عن غيره.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير