تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[التواقه،،]ــــــــ[31 - 01 - 2008, 04:47 ص]ـ

الأخ الكريم رؤبة متميز كعادتك وكما عهدناك

أضحكتني بروعة طرحك وفكرتك

وأعجبني جدا هذا الموضوع الذي سيلم شمل اليتامى

وكأني أتخيل سبب فتح هذه النافذة: rolleyes:

دعوة بنات أفكارنا علينا بأن تخرج من حبس الأدراج وزخم الأوراق والظلمة

للتتنفس الهواء النقي حتى وإن لم تحظى بأخت لها تسليها:)

مع أنها كانت في يوم لنا أجمل تنفيس حين خططناها

ولهذا السبب ضحكت بشدة

ومن اليتامى عندي كثير:

فداك الصحب بل أبتي وأمي ... فداك النفس والأرواح نهدي

فداك المال والأبناء حتى ... ............................

وأرى في البيت الثاني معنى اليتم واضحا فهل هي شاردة!!

جزاك الله خير الجزاء

وحفظ الله الجميع

دمتم بود

ـ[التواقه،،]ــــــــ[31 - 01 - 2008, 04:58 ص]ـ

هامش

إذا رأيتم أن نرسي الصفحة في ميناء المثبتات

أرسينا وأثبنتا ..

وإلا أبقيناها على موج الأيام ترفعها وتضعها

دمتم في حفظ الرحمن وعنايته,,

من رأيي أن ترسيها فهذا أفضل

حتى لا تضيع كما ضاعت أخواتها من قبل

فوجودها يجعلنا نرتب أدراجنا ونبحث عن الشوارد:)

لنضعها هنا تتنفس كما قلت

فكما قال الأستاذ أحمد الغنام (اعقلها وتوكل)

والرأي للجميع ليس لي

حفظك الله

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[31 - 01 - 2008, 05:03 ص]ـ

حياك الله أختنا التواقة,,

على عودتك الحميدة,,:)

والحمد لله أن شرفنا بإيواء أيتامكم .. : p

لكن في أبياتكم عرجٌ شديد ..

فكأنها وأشطرها الثلاثة جوادٌ تعثر حافره في وهدة: D

نرجو لكم حضوراً آلقاً كعادتكم في الحضور ..

مرةً أخرى أقول ..

عوداً حميداً ..

ومقاماً سعيداً ..

والسلام,,,

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[31 - 01 - 2008, 05:06 ص]ـ

من رأيي أن ترسيها فهذا أفضل

حتى لا تضيع كما ضاعت أخواتها من قبل

فوجودها يجعلنا نرتب أدراجنا ونبحث عن الشوارد:)

لنضعها هنا تتنفس كما قلت

فكما قال الأستاذ أحمد الغنام (اعقلها وتوكل)

والرأي للجميع ليس لي

حفظك الله

على بركة الله إذن ..

ـ[التواقه،،]ــــــــ[31 - 01 - 2008, 05:20 ص]ـ

سلمك الله أخي رؤبة

الشرف بك وبالأعضاء الكرام

لكن في أبياتكم عرجٌ شديد ..

فكأنها وأشطرها الثلاثة جوادٌ تعثر حافره في وهدة

أضحك الله سنك بل أراها إعاقة وليس عرج فقط:)

لقد مكثت في حبسي الكثير بعد أن ظننت أنها ستطول لموشحة: p

وخذ أيضا من هذه اليتامى:

أروحي هل يعاودني الأنينُ ... هل الذكرى ستبقيلي حنيني

أرى حولي الحياة تزيد عجبا ... .......................

لم تزد عن مرض أختها , توارث الاعاقة كفانا الله عن مثلها

حفظكم الله

ـ[ديمة]ــــــــ[06 - 02 - 2008, 07:23 ص]ـ

ليس لدي أيتام

ولكني اسمح لي بالدخول وتسجيل الشكر العميق لكم.

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[11 - 02 - 2008, 05:51 ص]ـ

هذه أبيات يتيمة تنتظر أبيات أخرى تكفلها

ومناسبتها زواج أحد أصدقائي

قم يا قصيد بواجب العرفان = أهد العروس أطايب الألحان

زف التهاني بالزواج وقل له = أهلا بكم في زمرة العرسان

أهلا ببيت مسلم يبنى على = نهج الكتاب وصادق الإيمان

ثم أتى ما شغلني عن إكمالها فأرسلتها إليه هكذا وكتبت تحتها

...... والبقية تأتي مع الزوجة الثانية: p

ـ[سمير العلم]ــــــــ[11 - 02 - 2008, 11:56 ص]ـ

أحسنتَ يا رؤبةُ يا ابنَ العجاجْ

أخرجتَ مخبوءَ الحنايا إخراجْ

من كلِّ أبياتٍ ذوتْ في الأدراجْ

عاطلةٍ قد عَرِيَتْ من أزواجْ

مهملةٍ كأنها لا تُحتاجْ

منسيةٍ في بطنِ برجٍ من عاجْ

كأنها غانيةٌ في ديباجْ

في غرفةٍ مُرْتَجةٍ بمزلاجْ

محكومةٌ بالسجن دون إفراجْ

أو مسرحيةٌ سعت نحو التاجْ

إن عُرضتْ في مهرجان قرطاجْ

حلق فيها النص بين الأبراجْ

حتى إذا المسرحُ غص أو ماجْ

بالناس في انتظار بعضِ الإبهاج

هَوَى بها نحو الحضيض الإخراجْ

أو مركبٌ قد حاصرته الأمواجْ

وأبعدته عن طريق المنهاجْ

حتى إذا اشتد ظلام الإدلاجْ

لاح له ضوءْ سراج وهاجْ

في فكرةٍ جاء بها ابن العجاجْ

كم شاعرٍ كان غزيرَ الإنتاجْ

إذا دعا بالشعر لبى أفواجْ

أمسى وقد أُرْتِجَ فوه إرتاجْ

واصطرع الشعرُ ببحرٍ قد هاجْ

ثم اختفى وابتلعته الأمواجْ

حتى إذا طفا له بيتٌ ناجْ

أمسكه في الدرج خوف الإحراجْ

:)

بورك فيكم أيها الصحب: هذا ما حدث لي عندما فارقني أحد الأحباب فأردت أن أكتب فيه قصيدة طَموحا، وأقتلها تهذيبا وتنقيحا، وبعد معاناة، لم أخرج إلا بهذا البيت:

أي قلب يقوى على ما تعاني = أي نفس تبقى على الحدثانِ

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[21 - 02 - 2008, 03:19 ص]ـ

شكراً لمن أثروا الصفحة بأيتامهم وأخداجهم:) ..


وهاتان يتيمتان أهوي بهما هَنّا ..

ذكرتك فانهلّت دموعي كلثما ... وهل أنا إلا من عهدتِ المتيّما

ولستُ وإن شفّ الفؤادُ صبابةً .... بسرٍّ طوينا لحدَهُ متكلّما

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[21 - 02 - 2008, 11:39 ص]ـ
ما شاء الله
صفحة مشرقة بأصحابها

ولصاحب فكرتها فضل السبق
فله مني جزيل الشكر

كثيرة هي أمثال هذه الشواهد الخداج، حبيسات الأدراج
ولسبب ما كثر عند الشعراء البيت والبيتان، ولعل بعضهم كان لا يدرجها في ديوانه!

على كل حال؛ فسأهتبل هذه الفرصة التي أتاحها لنا الأديب (رؤبة)، وسأخرج بعض ما عندي.

فارقنا حبيب قريب إلى الدار الآخرة (رحمه الله)، فقلت:

يعز على قلبي فراقك لحظة = فكيف وقد فارقتك العمرَ أجمعا
لئن كانت الأجساد منا تفرقت = فإن لنا روحين قد ضمتا معا

ثم أرتج علي؛ فما أحرتُ جوابا ولا مقالا!

1ـ اشتد بي الشوق إلى أهيل الحمى؛ وكنت عنهم بمعزل، فلم أزد على أن قلت:

أتقول لي صبرا وتسلية = بالله قل لي هل شفى الصبرُ
أشتاق لقياهم وتبعدني = عنهم صروف شأنها القهر
لو أستطيع لطرتُ من ولهٍ = لكن جناحي لفّه الأسر

3ـ أحسست من نفسي يوما غفلة، وكلنا ذاك الغافل؛ فقلت راجيا عفو ربي:

رباه إني قد أتيت وتوبتي = ملأت فؤاديَ والدموع تسيل
فاغفر فإنك يا إلهيَ غافر = المرء خطاء وأنت مُقيل

حسبي هذا؛ فقد أثقلت!

راجيا لهذه الصفحة النماء والتطور

والسلام عليكم ورحمة الله
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير