ـ[فهد الجريوي]ــــــــ[10 Apr 2010, 01:16 م]ـ
أحسن الله إليك فضيلة الدكتور أحمد وأمتع بك، وشكر الله لك هذا العرض الوافي، وأصدقك أني تمنيت أن كتابكم المبارك صدر منذ زمن لننعم بمشاركاتك المتواصلة والمتكررة في الملتقى التي بدت ظاهرة منذ تم طرح الكتاب، فلا تحرمنا بارك الله فيك وزادك من فضله.
ـ[الخطيب]ــــــــ[10 Apr 2010, 07:39 م]ـ
شكر الله لكم فضيلة الشيخ فهد شعوركم الطيب، وملتقى التفسير في قلبي وقلوب رواده من المعتنين بالدراسات القرآنية.
فهو بلا شك ريحانة الباحثين في الدراسات القرآنية.
نعم قد يحجم المرء عن المشاركات أحيانا، لكن لا يمل أبدا تصفحه والإفادة من الطروحات المفيدة التي يطرحها رواد الملتقى.
شكر الله لكم وبارك فيكم.
وأنتظر تعقيبكم على ما في المعجم من مادة علمية، ويسرني أي نقاش يمكن أن يدور حوله سواء في منهجه العام، أو في تفاصيل جزئياته، لأن المعجم هذا مشروع مفتوح سوف أعمل دائما على تطويره وإنمائه، ما دام في العمر بقية.
رزقنا الله وإياكم الإخلاص في القول والعمل.
محبكم: أحمد سعد الخطيب
ـ[أبو صفوت]ــــــــ[10 Apr 2010, 11:57 م]ـ
أؤكد على ما قاله أخي فهد وأقول لأستاذنا الكريم: زالت أعذارك بترك العمادة فلا تحرمنا من تحفك وفوائدك ومشاركاتك وإلا أصدرنا قرارا بإعادة منصب عمادة الكلية إليك، فإما الملتقى وإما العمادة
ـ[أبو الفداء أحمد بن طراد]ــــــــ[11 Apr 2010, 12:14 ص]ـ
لمَّا نظرت إلى ذلك البرد القشيب، والغصن الرطيب، قلت في نفسي: كأني أرى سبيكة عسجد أو دراً منضداً، ما دبج فاضل بيراعه مثلها، ولم ير الدهر مثيلها، فهي لرمح الفضل ظبته، وللكمال حده، وللحسن قده، ولقد أجلت طرفي في رياضه فألفيته شاهداً لناسج برده بالفضل، وأنه لكل فن من الفنون العالية أهل، لم يطمث أبكاره أنس قبله ولا جان، ولم تقطف أزهاره عين ناظر ولا يد جان، امتزج بأرواح مطالعيه امتزاج الماء بالراح، وأهدى إلى نواظرهم التنزه وإلى نفوسهم الارتياح ودعاهم إلى روضة ألفاظه الناضرة، ثم أبرز لهم وجوه معانيه الباهرة فاقتطفوا زهور الحقائق من أفنان بلاغتها، وارتشفوا على الطرب من ريق سلافتها، ولا غرو فإن راسم تلك الآيات المتلوه، ومبدع محاسنها المجلوة، بهنس خطار، وكوكب سيار، فيا له من هيقم كرم، اتحدالمجد بذاته، فحلت في السفر صفاته، فيا له من غضا أسكر القوم بحلاوته، وياله من راح سابق أهله المجد لطلاوته:
وللرياض أريج في معانيه *=*=*=*=* وللنسيم انتشاق في حواشيه
وللهلال اكتمال في منازله *=*=*=*=*وللجمال انتساب في مناحيه
ـ[باحثة علم]ــــــــ[11 Apr 2010, 12:33 ص]ـ
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
ـ[الخطيب]ــــــــ[11 Apr 2010, 04:33 م]ـ
أخي أبا صفوت، أحسن الله إليك، ولا تذكرنا بأوقات الجفا، في أيام الصفا، فذكرك للجفا في أيام الصفا جفا.
فقد زالت وزال غبارها، والحمد لله الذي عافانا.
فما أشد ظلم الباحث لنفسه عندما يقبل على العمل الإداري، ويترك بحوثه وما انتدب لأجله.
ولذلك قال ابن باديس عن شيخه ابن عاشور - مبررا ما رآه في الشيخ من تغير في حاله- قال: لقد قضى عليه القضاء وأقبرته المشيخة.
وكان الشيخ قد عين في القضاء وارتقى، حتى صار بعد ذلك شيخا للزيتونة.
أما أخونا أبو الفداء، فتعليقنا على كلامه مهما ارتقى ظلم له، فأنى لي مقاومته وهو الأديب الأريب، فقد احتجت إلى المعجم ليحل لي معاني ألفاظه، كما احتجت إلى التأمل لأرمق بلاغة تراكيبه، وكلامه وسام على الصدر، لكنني لن أعفيه من واجب نصحي وإرشادي، فجزاه الله خيرا وزاده توفيقا وبرا.
محبكم أحمد سعد الخطيب
ـ[معروفي]ــــــــ[15 May 2010, 03:48 م]ـ
أشكر فضيلة الشيخ الخطيب على جهده الطيب في هذا المعجم الماتع، فقد اشتريته هذا اليوم من إحدى المكتبات في الشارقة ودون تردد، وقرأت فيه الكثير الكثير من المصطلحات ..
ولدي سؤال واقتراح لفضيلة الشيخ المؤلف وفّقنا الله تعالى وإياه:
أما الاقتراح: العزو للمراجع والمصادر كي يسهل على القارئ التوسّع لو شاء ذلك، وخاصّة في أمهات المصطلحات في هذا العلم.
وأما السؤال: هل اطلعتم على كتاب (معجم علوم القرآن) لفضيلة الشيخ إبراهيم محمد الجرمي حفظه الله تعالى؟
طبع دار القلم بدمشق - ط1/ 1422 هـ
فإنْ اطلعتم عليه: فهل ترون أن الكتابين يكمّلان بعضهما البعض؟
وإنْ لم يكن: فأنا أنصح فضيلتكم بالاطلاع عليه وإضافة المصطلحات التي لم تُذكر في معجمكم المبارك إن شاء الله تعالى.
أسأل ربي الكريم أن يجزيكم عن أمة الإسلام خير الجزاء، وأن يفتح علينا جميعاً بكل علم نافع إنه هو الفتّاح العليم.
أخوكم المحبّ في الله تعالى:
أبو محمد
ـ[عبدالله بن عمر]ــــــــ[16 May 2010, 01:47 م]ـ
كتابكم -رعاكم الله- رائع جامع ..
ووددت أن يخرج منه جزء يبين المفردات الخاصة بالتفسير واستعمالات المفسرين لها.
¥