تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الخطيب]ــــــــ[21 May 2010, 09:15 ص]ـ

ما شاء الله تبارك الله

بشركم الله بالمسرات وجزاكم خير الجزاء

ولكم بمثل ما دعوتم به أخي الكريم أفنان

ـ[الخطيب]ــــــــ[21 May 2010, 09:18 ص]ـ

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

شكر الله لك اهتمامك أختنا باحثة علم ومتعك بالصحة والعافية والستر في الدنيا والآخرة

ـ[الخطيب]ــــــــ[21 May 2010, 09:34 ص]ـ

أشكر فضيلة الشيخ الخطيب على جهده الطيب في هذا المعجم الماتع، فقد اشتريته هذا اليوم من إحدى المكتبات في الشارقة ودون تردد، وقرأت فيه الكثير الكثير من المصطلحات ..

ولدي سؤال واقتراح لفضيلة الشيخ المؤلف وفّقنا الله تعالى وإياه:

أما الاقتراح: العزو للمراجع والمصادر كي يسهل على القارئ التوسّع لو شاء ذلك، وخاصّة في أمهات المصطلحات في هذا العلم.

وأما السؤال: هل اطلعتم على كتاب (معجم علوم القرآن) لفضيلة الشيخ إبراهيم محمد الجرمي حفظه الله تعالى؟

طبع دار القلم بدمشق - ط1/ 1422 هـ

فإنْ اطلعتم عليه: فهل ترون أن الكتابين يكمّلان بعضهما البعض؟

وإنْ لم يكن: فأنا أنصح فضيلتكم بالاطلاع عليه وإضافة المصطلحات التي لم تُذكر في معجمكم المبارك إن شاء الله تعالى.

أسأل ربي الكريم أن يجزيكم عن أمة الإسلام خير الجزاء، وأن يفتح علينا جميعاً بكل علم نافع إنه هو الفتّاح العليم.

أخوكم المحبّ في الله تعالى:

أبو محمد

أخي أبا محمد "معروفي"

شكر الله لك اهتمامك وتفاعلك وأما عن مقترحك، فهو محل اهتمامنا، وكانت الفكرة مع كتابة المعجم وبعد مطالعة عدد من المعاجم المحتلفة في فنون مختلفة أن يكتفى بذكر المراجع في الأصل حتى لا يثقل الكتاب بالحواشي فيطول أو يصرف عن الفكرة التي يحملها المتن هذا من جهة.

ومن جهة أخرى، الكتاب كما ترونه موجه للمتخصصين، لا أقول في الدراسات القرآنية فحسب، ولكن لكل المعتنين بهذه الدراسات على تنوع أفانينها، والحال أنهم لن يجهلوا مواضع كلام العلماء في كتبهم طالما ذكرنا لهم اسم الكتاب والمؤلف في الأصل.

لكن طالما أن عددا من المتخصصين ارتأوا ذلك مهما، فسأعيد النظر في هذا الاتجاه، ولك مني جزيل الشكر.

وأما عن سؤالكم عن مطالعة كتاب الشيخ الجرمي، فأحيطك بأنني قد طالعته لكن منذ مدة قريبة، فقد كان أول عهدي به معرض الرياض عام 1430هـ ولحظت أنه أكثر الاعتناء بمصطلحات القراءات، فكان لها النصيب الأكبر والحظ الأوفر من جهد المؤلف وفقه الله.

وليتكم بارك الله فيكم أن تتفضلو علينا بعرض للكتابين لنفيد ويفيد الباحثون وجزاكم الله خيرا.

مع محبتي

أخوكم أحمد سعد الخطيب

ـ[عبيدة احمد السامرائي]ــــــــ[21 May 2010, 09:45 ص]ـ

شيخنا الكريم الأستاذ الدكتور الخطيب ... وفقك الله لكل خير وجعل عملك هذا خالصا لوجهه الكريم وأن يكون صدقة جارية في صحائف أعمالكم الصالحات.

جهد مبارك وعلم غزير - فتح الله عليك - بفتوح العلم الفضيل لكن كيف لنا أن نحصل على نسخة مباركة هذا الكتاب فأنا باحث في علوم القرآن، عسى الله أن يجعلنا خداما للقرآن الكريم وعلومه.

ـ[الخطيب]ــــــــ[21 May 2010, 09:48 ص]ـ

كتابكم -رعاكم الله- رائع جامع ..

ووددت أن يخرج منه جزء يبين المفردات الخاصة بالتفسير واستعمالات المفسرين لها.

شكر الله لك أخي الحبيب عبد الله بن عمر، وبارك فيك، وزادك حرصا

لكن أخي الحبيب، إن هذا الكتاب قام على فكرة مناهضة لدعوى الفصل بين التفسير وغيره من العلوم التي قامت في الأساس على القرآن الكريم مستمدة منه أصولها، لتعود بعد ذلك مسهمة في عملية تحليله وتفسيره بالكشف والبيان، بما جعلها علما للتفسير، لا تقوم عملية التفسير إلا بها، وقد وعى الحداثيون هذا الأمر جيدا، فركزوا اهتمامهم الآن على علم أصول الفقه، لأنه العلم الذي يضبط فهم النصين الكريمين - القرآن والسنة- وراحوا يدعون لأصول فقه جديدة.

والحاصل أخي الحبيب، إن محاولة الفصل بين التفسير وغيره، هي مقدمة معركة لو قامت سيكون التفسير هو الخاسر الأوحد فيها، فهي خادمته وهو مخدومها وعمدتها، فإذا نحي الخدم عن المخدوم، فماذا هو فاعل؟

وهذا ما دعاني أن أقول في مقدمة الفاتيح:

ولسوف يقف الباحث بإذن الله على ما يفيده من مصطلحات أصيلة في بابها مما هو وثيق الصلة بالتفسير وعلوم القرآن ولا يستغني عنه كل مشتغل بالتفسير وغيره من الدراسات القرآنية، ومصطلحات أخرى مساعدة قد يُحتاج إليها، لأن التفسير ولأنه يعني الكشف عن معاني القرآن وتوضيحها فإن هذا التوضيح يقتضي الوقوف على عدد من العلوم المعينة على الوصول إليه. ولذلك فإن كل علم يساعد على الكشف عن المعنى القرآني ويجليه هو من علوم التفسير، وكان هذا دأب الأسلاف فعلماء القرآن عندما صنفوا كتبا خاصة بفن علوم القرآن ذكروا علوم العربية كعلم النحو والصرف والبيان والبديع والمعاني والاشتقاق واللغة إلخ، وكذا العلوم الشرعية قاطبة كالحديث والفقه وأصوله واصول الدين والسيرة ...... إلخ ذكروا هذه العلوم جميعها على أنها من علوم القرآن والتفسير بل صرح السيوطي بذلك حين صنف كتابا سماه " التحبير في علوم التفسير " ضمنه الكلام عن هذه العلوم المذكورة.

وهذا القول مني أمهِّد به لاتجاهي في هذا المعجم الذي ضم مصطلحات كثير من العلوم الشرعية والعربية فلعل معترضا أن يقول: إن هذه مصطلحات بلاغية أو أصولية أو فقهية ....... إلخ فنقول جوابا عن اعتراضه: هذه علوم تفسير الكتاب العزيز أيضا، وقد وُضعت أصلا لخدمة الكتاب العزيز كشفا عن معانيه وتوضيحا لمراميه، وإبرازا لوجوه إعجازه، واستنباطا لأحكامه وتقعيدا لأصوله.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير