تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو رفيف]ــــــــ[28 Jun 2010, 08:41 م]ـ

علوم القرآن (إضافة وإثراء):

من أكبر الكتب في علوم القرآن، كتاب: " الزيادة والإحسان في علوم القرآن "، للإمام محمد بن أحمد بن عقيلة المكي، ويقع الكتاب - مُحققاً تحقيقاً علمياً - في (10) مجلدات.

قال في مقدمته (1/ 90، 91): فشرعت في هذا الكتاب، وأودعت فيه جُلَّ ما في الإتقان، وزدت عليه قريباً من ضعفه من المسائل الحسان، واخترعت كثيراً من الأنواع اللطيفة، والفوائد الشريفة، هذا على سبيل الإدماج والإجمال، ولو فصَّلتها لزادت على أربعمائة نوع، وسمَّيته: " الزيادة والإحسان في علوم القرآن " ...

ولمعرفة المزيد عن هذا الكتاب القيِّم، انظر الرابط التالي:

http://tafsir.net/vb/showthread.php?t=5863 (http://tafsir.net/vb/showthread.php?t=5863)

ـ[أبو رفيف]ــــــــ[28 Jun 2010, 08:46 م]ـ

مفردات القرآن (إضافة وإثراء):

كما أن أكبر كتاب في مفردات القرآن، كتاب: " التحقيق في كلمات القرآن الكريم "، للمحقق المُفَسِّر العلَّامة حسن المصطفوي، ويقع الكتاب في (14) مجلداً، وعدد صفحاته (4856) صفحة من القطع العادي.

ولمعرفة المزيد عن هذا الكتاب القيِّم، انظر الرابط التالي:

http://www.tafsir.net/vb/showthread.php?t=16256 (http://www.tafsir.net/vb/showthread.php?t=16256)

وهناك كتاب آخر لا يَقِلُّ أهمية عن سابقه، وإن كان أصغر منه؛ وهو كتاب: " القطوف من لغة القرآن .. معجم ألفاظ وتراكيب لغوية من القرآن الكريم "، لمجموعة من الباحثين، ويقع في مجلدٍ واحدٍ ضخمٍ جداً، وعدد صفحاته (2475) صفحة من القطع العادي.

ولمعرفة المزيد عن هذا الكتاب القيِّم، انظر الرابط التالي:

http://www.tafsir.net/vb/showthread.php?p=105055 (http://www.tafsir.net/vb/showthread.php?p=105055)

وأيضاً هناك كتب أخرى مهمة في هذا الباب، منها:

- عُمدة الحُفَّاظ في تفسير أشرف الألفاظ، لأحمد بن يوسف المعروف بالسمين الحلبي، ويقع في (4) مجلدات.

- الترجمان والدليل لآيات التنزيل، للشيخ المختار أحمد محمود الشنقيطي.

ـ[أبو رفيف]ــــــــ[28 Jun 2010, 08:50 م]ـ

ومن فوات كتاب " مفاتيح التفسير " التي على شرط صاحبه؛ المواد التالية:

الساعة.

يأجوج ومأجوج.

الاضطراب.

الموعظة.

أنواع الاستثناء.

المؤنث الحقيقي.

المؤنث اللفظي ...

ومثل هذه الألفاظ قد تزيد وتكثر بالتتبع، والله المُستعان.

ـ[أبو صفوت]ــــــــ[28 Jun 2010, 08:54 م]ـ

شكر الله لأبي رفيف جهده الطيب واستدراكاته القيمة

ومن باب الحرص على تركيز الجهود ووضع الاستدراكات في محلها أتساءل

هل كان من مقصود المؤلف - حفظه الله - ذكر المفردات القرآنية أو ما هو أشمل منها ككليات الألفاظ القرآنية فقد وجدته يقول في مقدمة كتابه:

[ align=center] ا

11 - ليس من غرضي دراسة المفردات التي هي محض لغوية ولا تشتمل على معنى اصطلاحي وأعني بذلك المفردات الواردة في القرآن الكريم حيث إن لهذا الغرض كتبه الخاصة التي يمكن الرجوع إليها ومنها: المفردات للراغب الأصفهاني, و إن وقع شيء من هذا فلأجل اشتماله علي نكتة أو لطيفة، أو لأي سبب يضفي عليها – أي على المفردة - جدارة أن تدرج مع المصطلحات أو المهمات التي ينبغي على المفسر الإلمام بها، ويقبح عدم معرفتها.

وقد نص الأستاذ أبو رفيف - حفظه الله- على أن يذكر من المفردات ما كان له أثر ومدخل في الكتاب، لكن ما هو ضابط ما له أثر.

ـ[أبو رفيف]ــــــــ[30 Jun 2010, 12:16 ص]ـ

الحواميم (إضافة وإثراء):

- قال ابن عباس رض2: إن لكل شيء لباباً ولباب القرآن " آل حم ".

- وقال الجوهري في الصِّحاح: الصَّواب أن تُجمع بذوات، وتضاف إلى واحد، فيقال: ذوات طسم، وذوات حم.

قال الآلوسي في روح المعاني (24/ 396) طبعة دار الحديث، القاهرة:

لكن ينبغي أن يُعلم أن (آل) في قولهم: (آل حم) كما قال الخفاجي ليس بمعنى الآل المشهور وهو الأهل، بل هو لفظ يُذكر قبل ما لا يصح تثنيته وجمعه من الأسماء المركبة ونحوها كتأبط شرَّاً، فإذا أرادوا تثنيته أو جمعه وهو جملة لا يتأتى فيها ذلك - إذ لم يُعهد مثله في كلام العرب - زادوا قبله لفظة (آل) أو (ذوا)، فيُقال: جاءني آل تأبط شرَّاً، أو ذوا تأبط شرَّاً، أي الرجلان أو الرِّجال المُسَمَّون بهذا الاسم، فآل حم بمعنى: الحواميم، و (آل) بمعنى: ذو، والمراد به: ما يُطلق عليه، ويُستعمل فيه هذا اللفظ، وهو مجاز عن الصحبة المعنوية. اهـ.

ـ[أبو رفيف]ــــــــ[30 Jun 2010, 12:28 ص]ـ

الفُلْك (فائدة):

الفُلْك (بالضم): السَّفينة، واحده وجمعه سواء. لكن هناك فارق لطيف فيما بين الاثنين؛ وهو أنه إذا أريد به الواحد يذكر، كقوله تعالى: (((إِذْ أَبَقَ إِلَى الفُلْكِ المَشْحُونِ))) [الصافات: 140]. وإذا أريد به الجمع يؤنث، كقوله تعالى: (((وَالفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي البَحْرِ بِمَا يَنْفَعُ النَّاسَ))) [البقرة: 164].

· انظر: الكليات للكَفَوي (ص: 693) طبعة الرسالة.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير