تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

((وحرصتُ على النقل من كتبهم (لعنة الله عليهم)))، ((الرواية عند الجعفرية الملاعين)((أما الجعفريّة الفجرة الملاعين)) ((الجعفريّة الملاعين يوثقون من يعتقدون فسقه وكفره وفساد مذهبه)((* الرواية عند الجعفرية الملاعين)((هذه الطائفة لعنة الله عليها .. )((عند المتقدمين من الجعفريّة الملاعين)((وَفق أصول علم الدراية عند الجعفريّة الملاعين،)((الجعفريّة الملاعين يوثقون من يعتقدون فسقه)((الجعفريّة الفجرة يعلمون حال الضعفاء والكذابين والمجاهيل،)((الحديث الصحيح عند المتقدمين من الجعفريّة الملاعين هو)((إذا كان الحديث ضعيفًا وَفق أصول علم الدراية عند الجعفريّة الملاعين،)((بان لكل عاقل ما يتمتع به هؤلاء الملاعين من أفكار ومعتقدات)((يأتي رافضي خبيث ملعون زنديق)

معذرة على التدخل لدي رأي ووجهة نظر:

ما أحسن هذه المقالة ويا لروعة ما فيها من استدلالات ونقض، لكن لو يتم تنظيف المقالة مما علق فيها لكان أفضل وأنفع.

أنا قرأت الردود ولم أتمالك نفسي حتى أرد.

نعم أيها الشيخ الفاضل ... لو أنك قمت بتنظيف المقالة قليلاً

لقد أكثرت من استعمال ألفاظ توجع القلب عند سماعها .... كالجعفرية والروافض .... لعائن الله عليهم ... ولو انك استخدمتها مرة واحدة ثم استخدمت الضمائر ... (هم يقولون) (الرواية عندهم) .... فهذه ههي الشوائب الوحيدة التي أراها

هؤلاء الملاعين الذين اذا تكلمنا عنهم وعن عقيدتهم الفاسدة حتى الفجر لا ننتهي ...

هؤلاء الذين يقولون أن ألد أعدائنا هم أهل السنة .. والذين أراقوا دمائنا

وليس هذا كلام عابر انما هو في كتبهم ...

يقول الجزائري (من محققيهم) في كتابه:

(لا يجمعنا مع أهل السنة رب ولا نبي ولا كتاب)

يقولون أن القرآن الذي بين أيدينا محرف ...

وهذا كلام لاينكره الا غافل ...

الملاعين الذين رموا عرض النبي ولا يذكرون أمنا عائشة الا بالسوء

الملاعين الذين يسبون ابا بكر وعمر بن الخطاب وسائر أصحاب النبي رضوان

الله عليهم ....

ومالي لا ألعنهم والرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - يقول (((من سب أصحابي فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين))

*كنت أقرأ قبل أيام بكتاب بعثه أحد الأخوة إلي وهو ((منهج الإمام البخاري في تصحيح الأحاديث وتعليلها)) ((اعداد ابو بكر كافي))

ولأنه قريب من الموضوع .. أحب أن أقتطع هذا الجزء للفائدة:


قسم العلماء البدعة إلى قسمين هما: البدعة المكفرة، والبدعة المفسقة ([1] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&p=607437#_ftn1)).
1 – البدعة المكفرة:
ما يخرج صاحبها عن دائرة الإيمان وهي نوعان:
أ – ما اتفق على تكفير أصحابها: كمنكري العلم بالمعدوم القائلين: ما يعلم الأشياء حتى يخلقها، أو منكري العلم بالجزئيات، أو الإيمان برجوع سيدنا علي إلى الدنيا، أو حلول الإلهية في علي أو غيره.
ب –ما اختلف في تكفير أصحابها: كالقائلين بخلق القرآن، والنافين لرؤية الله تعالى يوم القيامة.

2 – البدعة المفسقة:
وهي التي لا تخرج صاحبها عن دائرة الإيمان: مثل بدع الخوارج، والروافض الذين لا يغلون ذاك الغلو، وغير هؤلاء من الطوائف المخالفين لأصول السنة خلافاً ظاهراً لكنه مستند إلى تأويل ظاهره سائغ.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير