وعلى كل حال لا دخل لنا بنية أحد والمهم المكتوب في الرسالة وقد ذكرتُ ما رأيته
وليذكر لي غيري ما قد يراه
جزاكم الله خير الجزاء
ـ[شتا العربي]ــــــــ[24 - 05 - 07, 12:17 م]ـ
صدقت، جزاك الله خيرا.
وجزاكم الله خير الجزاء أخي الفاضل أبا عمرو المصري
ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[24 - 05 - 07, 03:10 م]ـ
هذا الكلام من مشاركة سابقة وضعت رابطها أعلاها، والموضوع أغلق كالعادة لأن المدافعين يدافعون عما لا يعلمون ويتكلمون من باب حسن الظن لا من خلال ما قرأوا أو من خلال أقوال من ننتقده:
لقد رجعت للرسالة الموضوعة هنا للتحميل- وقد حذفت ولله الحمد- وصدق ظني فيما قلت وفي المقدمة فقط اتضح المراد وانظر إلى ما يقوله الطالب في مقدمته:" ويستغرب المرء كيف أهمل هذا الموضوع كل هذه السنين وكيف اهتم المسلمون بمباحث لفظية وحرفية في علم الأصول وكيف شُغل الفكر الإسلامي بمعارك استهلكت الجهود لمئات السنين بلا ثمرة عملية تكاد تذكر بل رياضة ذهنية ترهق العقل ةتضل الفكر وتعمّي الطريق، هل القرآن مخلوق أم غير مخلوق ... وهل الحق في صفات الله مذهب الشاعرة أم الماتريدية؟ و ... إلخ.
مباحث لا أول لها ولا آخر والتي عطلت الفكر الإسلامي لأكثر من ثمانية قرون ... " إلخ هذا الهراء ص/7
فليتأمل الرادون هذا الكلام؟ محنة أهل السنة مع المعتزلة وجهاد العلماء كالإمام أحمد وغيره وقتل أئمة السنة لثباتهم في هذه المحنة والثبات على عقيدة أهل السنة والجماعة والكتب الكاملة التي ألفت في المحنة ... كل هذا عند المؤلف - وأبوه كذلك والغزالي كذلك وهو ناقل عنهما وإن لم يقل- كل هذا: (بلا ثمرة عملية تكاد تذكر بل رياضة ذهنية ترهق العقل ةتضل الفكر وتعمّي الطريق).
ثم من التوافه عند الكاتب أيضا: (وهل الحق في صفات الله مذهب الشاعرة أم الماتريدية؟)
وكأنه لم يسمع عن شيء اسمه أهل السنة والجماعة فالحق عنده في إحدى هاتين الطائفتين.
وعنده أن توحيد الأسماء والصفات ومعرفة الحق فيه من التوافه التي عطلت الفكر!!
كل هذا في صفحة واحدة، ثم يأتي من يغضب لما أنصح وأقول: ينبغي قبل النشر أن تقرأ.
ـ[أبو جنيد صالح]ــــــــ[25 - 05 - 07, 01:48 ص]ـ
ابن أبيه! نسأل الله العافية والسلامة ,
ـ[أبو مجاهد الشهري]ــــــــ[25 - 05 - 07, 10:41 م]ـ
أخي شتا وفقه الله:
يقال أن رجلاً رأى تفاحة في شجرة ولم يستطع الوصول إليها فقال: يالك من تفاحة مرة لم تنضج بعد؟؟؟؟!!! فتأمل أخي
ـ[ابو عبد الرحمن الفلازوني]ــــــــ[26 - 05 - 07, 12:37 ص]ـ
جزاكم الله خيرا" اخواني .. وخاصة"الأخ شتا وابو عمرو المصري على هذا البيان .... حقا" انه لمن الأهمية لبمكان.
وان من الخطاء العظيم السكوت على الخطاء, ولو ترك الكلام لك من هب ودب فيما لا يعلم بخطاء
لما قام للسنة ولا لأهلها قائمة.
وأظن أن الأمر قد كفيتمونا فيهالرد جزاكم الله خيرأ" وسدد الله مسعاكم وخطاكم.