[من لديه وسيلة لترغيب الصغار فى الحفظ]
ـ[ابو عبد الله السكندر]ــــــــ[21 - 03 - 07, 03:24 م]ـ
من لديه وسيلة لترغيب الصغار فى الحفظ فليرسلها مشكورا
ـ[أبوعبدالرحمان المهدي]ــــــــ[21 - 03 - 07, 11:47 م]ـ
من أول هاته الوسائل:
1 تصحيح النية
2 استعمال وسائل بيداغوجية حديثة ومعاصرة ومن أهمها:
-خلق جو المنافسة في مكان الحفظ سواءا كان في البيت أو المدرسة أو المحظرة
-تأسيس علاقة حميمية بين الحافظ وكتاب الله تنبني على القرب والتعلق الشديد الناجم عن حب عظيم وهدا لا يكون إلا بالتدكير والوعد والوعيد وإنشاء دكريات حميمية أثناء الحفظ كزيارة القارئ الفلاني أو حظور الحفل الفلاني فيه أعدب أصوات القراء
-كثيرا ما كنا نسمع عن تلك الأبيات الشهيرة التي تقول
يا أيها المعلم غيره هلا لنفسك دا التعليم
تصف الدواء لدي السقام ودي الضنا كيما يصح به وأنت سقيم
ابدأ بنفسك فانهها عن غيها فإدا فعلت فأنت حكيم
قلت كيف لك أن تطلب من ابنك أن يتغلب على الخوف من الفشل بأن لا يحفظ القرآن إدا كنت أنت نفسك تعاني من نفس المرض و توحي لنفسك أنك غير قادر على حفظه
كن أنت القدوة و المثل الأعلى حتى يقتدى بك
3خلق أجواء تسمح بحفظ القرآن ودلك عن طريق سماع مشاهير القراء و تلاوة القرآن وتنزيه البيت عن فنون الغواية كالطرب والسينما وغيرها والعياد بالله
4 اختيار معلم صالح يعلم التربية الإيمانية قبل حفظ القرآن لأن هدا هو الأصل فكم من حامل لكتاب الله عزوجل يمارس الكفر وهو يتلوه أناء الليل وأطراف النهار كالسحرة والكهنة والمشعودة فمازاده حفظه هدا إلا غيا وكفرا
5 مراقبة الابن مراقبة غير مباشرة بحيث أن لا يشعر أنه بسبب القرآن أصبح مراقبا وشلت حركته لأن دلك يولد حقدا داخليا عند الطفل يوهمه أن القرآن عدوه وأنه يجب أن يتجنب هدا العدو بأي وسيلة ولو حتى بالمداراة فيحفظ الطفل القرآن ويختمه ليرضي أباه وأهله ويفوز بالجائزة ثم يتركه بعد دلك وينتقده لانه أي القرآن كان السبب في مجموعة من المحن و الضيق الدي مر به في صغره كالضرب و التعيير والتشهير وهد ا يؤدي بالطفل إلى الانتكاسة لكن أخطرها وأعظمها رزية إدا صادفت فترة المراهقة فهنا تكون الخسائر فادحة والعياد بالله
سامحني فقد كتبت هده السطور بسرعة حتى لا يترك هدا الموضوع المهم الدي عرضته معرضا للتهميش فما كان من خطإ فلدلك
ـ[مُوَحِّدَة]ــــــــ[07 - 04 - 07, 11:14 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المصحف المعلم للأطفال
من سورة الأحقاف إلى سورة الناس
يحبب للطفل تلاوة القرءان لما يسمع الترديد خلف الشيخ
ويساعد على النطق السليم
وهو طبعا مفيد جدا للكبار خصوصا الذين هم فى أولى مراحل تعلم القرءان
نفعنا الله به وإياكم
http://ozkorallah.net/subject.asp?hi...&sub_id=146 (http://ozkorallah.net/subject.asp?hit=1&lang=ar&parent_id=108&sub_id=1460)
ـ[محمد بن صابر عمران]ــــــــ[10 - 04 - 07, 01:52 ص]ـ
تعليم ابنك القرآن
منقول من: أحمد بن عبد العزيز الحمدان
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على خير خلق الله محمَّد بن عبد الله وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه أمَّا بعد:
* المقدمة:
إنَّ مرحلةَ الطفولةِ أخطرُ وأهمُ مرحلةٍ في حياة الإنسان، إذ هي محطةُ بَذْرِ المبادىء والقيمِ والمفاهيم، وهي البيئةُ التي تظهر فيها ميولُ الإنسانِ ونوازعُهُ للمربي الجادِ الذي جعل من ملاحظتِه ومُتَابَعَتِهِ سلوكَ الصغيرِ معياراً يتعرفُ بهما على جِبِلَّتِه ..
والطفولةُ منعطفُ طرقٍ خَطِرٍ يتحددُ من خلالِهِ مسارُ الصغيرِ في حياته كلِّها.
لذلك كلِّه وغيرِه كانت مرحلةُ الطفولةِ محطَ أنظارِ المصلحين، ومجمعَ اهتمامِ المربين، ومجالَ بحثِ الباحثين، وهي كذلك محطُ أنظارِ المفسدين، ومجمعُ اهتمامِهم وميدان بذلِهِم وإنفاقِهم، لعلمهم أنَّ كلَّ أمةٍ إنَّمَا يصلُح أفرادُها، وتثبتُ على مبادئها، ويحملُ رايةَ عقيدَتِها صغارُها عن كبارِها، فهم خَلَفُ الكبار، وَمُجَدِّدُوا مَجْدِ سلفِها الأبرار.
فمرحلة هذا شأنها، ومحطةٌ في حياةِ الإنسان كهذه تجلى خطبُها، لا يمكن إلا أن تكون كما ذكرنا، معتركَ المصلحين والمفسدين، ومطمحَ آمال المربين.
¥