تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ما علاقة هذه الآية بما ذهبت إليه من قرن الاسم وأين وجه الاستدلال؟

فأفدني لا حرمك الله.

أما ورد في صحيح ابن حبان أن الله تعالى قال لنبيه: ما ذُكرتُ يا محمد إلا وذكرتَ معي

وحسبنا الشهادة

إذن احذفوا الشهادة الثانية بحجة أنها لا تليق وأنها توهم على من دخل في دين الاسلام

افعلوا ذلك

من تُكلم هنا بالضبط؟؟؟؟

صاحب الفتوى هو الشيخ بن عثيمين رحمه الله وليس صاحب الموضوع!

فيا حبذا التلطف مع المشايخ,

أم أن التلطف والاحترام الزائد محصور على مشايخ الشافعية دون غيرهم؟؟؟؟؟

وقد رأينا مشايخنا وعلماءنا يرون هذا الأمر وما أنكروه وما ذكروه وما تطرقوا له

بل إن من وضع هذا ما وضعها إلا حبا وتعظيما وتشريفا

(((الله محمد)))

أين من العلماء من لم ينكر هذا؟

حبذا لو أثريت الموضوع ورفعت فتاوى ومراجع حتى نستفيد ونتبين,

فأنت في النهاية في منتدى علمي, فلا يصلح ان تستنكر وتنقل قول العلماء بالمسألة بدون ان تُطلع غيرك على حيثياتها,

أليس كذلك؟

*كلمة التوحيد:

((لا إله الا الله محمدا رسول الله))

أفادت ما لا يخفى على أي مسلم,

كنفي الألوهية عن غير الله, ولا معبود بحق سواه ......

* (الله محمد)

ماذا أفادت عندك؟؟؟

وماذا أفادت عند غيرك.

وأين أجد عليها كلام من أسيادك الذين ما أنكروها؟

والجدير بالذكر أنك ذكرت من دخل الاسلام!

فماذا سيفهم أيضا هذا الداخل من (الله محمد)؟

ورجاء, لا أريد استنتاجاتك,

أريد كلام علمي من أهل العلم أو من أسيادك,

وأنت لست منهم فاعفني.


ثم على فرض ضعفه - وقد استشهد به سادتنا وعلماؤنا وحسبي بهم - أقول على فرض ضعفه فهو أفضل من أراء الرجااال
مرة أخرى والله المستعان,
من تقصد بالرجااال؟
واستشهاد أسيادك به, لا يعني شيئاً, ولا يرفع من درجته.
فمن مُنطلق منطقك,
فهم رجاااااال أيضا!!
وظني أنك غفلت عن شرط آخر أكد عليه سيدك النووي وهو باب (فضائل الأعمال) ,
والحديث -إن فرضنا جدلا صحته- ليس في باب الفضائل,
وكما تفضلت أنت,

فليس هذا مقام التكلم في قبول الضعيف أو تركه,

فمن يأخذ به معروف ومن يتركه معروف.

لا حول ولا قوة إلا بالله
كل حديث ضعيف لا يحتج به؟
من قال بهذا من العلماء

عُذراً,
الظاهر أنه ليس معروفاً عندك,
ويبدو أنك لم تمر على هذه المسألة,
ولا أدري لماذا تستعجل!
على كل, ها هو خيار البحث في المنتدى,
لن يضرك لو بحثت قليلا,

وهذا رابط قد يفيد.

العمل في الضعيف ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=134000)

الأصل جواز ذلك لأن ما أحد قال بتحريم هذا الأمر وجعله من الشرك الأصغر إلا مؤخرا وإلا ايتني بأقوال السلف لأسلم لك
وحسبك أن الله يجلس سيدا محمدا صلى الله عليه وسلم على عرشه كما ورد عن مجاهد
وكما يعلم الدليل يطلب من المثبت لا النافي

ما عُلم بالأحمر لوحده يحتاج الى وقفة,
ووقفة طويلة.
هذا الأمر وجعله من الشرك الأصغر إلا مؤخرا
أنا هنا أطالبك مرة أخرى بمن أقر هذه الجملة (الله محمد) ,
فكلامك يفيد أن هناك من أقرها, ولكن الشيخ بن عثيمين شذ عنهم وقال عنها شرك أصغر.
فنقولك بإذن الله ستثري الموضوع.
وكما يعلم الدليل يطلب من المثبت لا النافي
جميل,
الشيخ يقول بعدم جواز كتابة (الله محمد) على الجدران, فهو ينفيها. وأن تتخبط يمنة ويسرة وتقول بجوازها, أي أنك تُثبتها.
فهات دليلا على هذا الفعل من السلف.
وهات دليلا على أن السلف وضعوا على جدران المساجد (الله محمد).
أو هات دليلا على إقرار السلف على الجملة (الله محمد).
ويا ليت الردود القادمة تكون
أليق وأوفق وأرفق.

ـ[عَدي محمد]ــــــــ[02 - 02 - 09, 11:05 م]ـ
شكرا لك على هذه السخرية!!!!!!!
أعلق على بعض الأشياء وانتهي من الكلام في هذه المسألة:
قولك:
ولسوف يعطيك ربك فترضى
ما علاقة هذه الآية بما ذهبت إليه من قرن الاسم وأين وجه الاستدلال؟
وجه الاستدلال رفع شان سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم

قولك:
حبذا لو أثريت الموضوع ورفعت فتاوى ومراجع حتى نستفيد ونتبين
كلامك جميل، لكني لا أملك لك فتاوى في هذه المسألة لأنه كما قلت لك ما تطرق إليها أحد قبل مشايخك

قولك:
(الله محمد)
ماذا أفادت عندك؟؟؟
أفادت تعظيم المسمى والتقرب إليه بهذا الفعل
وقد كررت هذا كثيرا: ما عُلقت إلا حبا وتعظيما وتشريفا مع أني لا احب هذا الفعل

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير