[25] له ترجمة في "الدرر الكامنة" 3/ 303، و"ذيل التقييد" 1/ 33، 34.
[26] المحدِّث الحافظ: أبو بكر محمد بن أحمد البغدادي، مقرئ المحدثين ببغداد، كان ورعًا تقيًّا زاهدًا، مات سنة 489هـ؛ "المستفاد" (19/ 5)، و"السير" (19/ 109).
[27] وجيه بن طاهر بن محمد الشحامي النيسابوري، قال السمعاني: كتبتُ عنه الكثير ... وكان كخير الرجال متواضعًا، متوددًا، وكان مولده 455هـ، ووفاته سنة 541هـ، "التقييد" (2/ 287)، و"السير" (20/ 109).
[28] محمد بن عبدالله بن أحمد أبو بكر العامري الصوفي الواعظ، قال ابن الجوزي: وكانت له معرفة بالحديث والفقه، وكان يتدين ويعِظ، ويتكلم على طريقة التصوف والمعرفة، ثم قال: وقرأت عليه كثيرًا من الحديث والتفسير، مات سنة 530 هـ.
انظر: "المنتظم" (17/ 317)، "تاريخ الإسلام" ص186.
[29] قال ابن الجوزي: وكان من الحفاظ المعروفين بالطلب والرحلة، وسمع الكثير، وجمع الكتب، وقال الذهبي: المصنف الثقة، مات سنة 482 هـ؛ "المنتظم" (16/ 288)، و"السير" (19/ 16).
[30] أحمد بن علي الأبيوردي، أبو سهل من أهل بخارى، وكان من أئمة الفقهاء، أحد أئمة الدنيا علمًا وعملاً، وهو أحد رواة الصحيح عن الكشاني، كما في "منتخب شيوخ السمعاني"، ترجم له السبكي ترجمة وافية، مات سنة 385 هـ، وقد عُمِّر طويلاً.
انظر: "المنتخب في معجم شيوخ السمعاني" (1/ 488)، الأنساب (4/ 6)، الحاجبي "طبقات الشافعية" (4/ 43).
[31] إسماعيل بن محمد بن أحمد بن حاجب الكشاني، وهو آخر من روى صحيح البخاري عاليًا، سمعه من الفربري، قال أبو طاهر: وكان شيخًا فاضلاً، وقال السمعاني: وهو شيخ ثقة صالح مشهور.
انظر: "التقييد" (1/ 243)، "السير" (16/ 481)، "الأنساب" (4/ 6) "الحاجبي".
[32] محمد بن يوسف الفربري، راوي كتاب الجامع الصحيح للبخاري، رحل إليه الناس، وحملوا عنه هذا الكتاب، قال ابن نقطة: وكان ثقة ورعًا، وقال الذهبي: المحدِّث الثقة العالِم، توفِّي سنة 320 هـ، انظر: "التقييد" (1/ 131)، "السير" (15/ 10).
[33] انظر: "الأنساب" (12/ 318).
[34] انظر: مثلاً (1/ 616)، (2/ 6).
[35] انظر: "تاريخ بغداد" (3/ 95).
[36] نسخة "رئيس الكتاب" ضمن المكتبة السليمانية.
[37] ذكر في مقدمة كتابه طرق روايته إلى السِّلفي ص29.
[38] انظر: "التقييد" (1/ 220)، "السير" (16/ 492).
[39] انظر: "تاريخ بغداد" (11/ 141)، "السير" (17/ 554).
[40] انظر: "التقييد" (2/ 173)، "السير" (19/ 171).
[41] انظر: "التقييد" (1/ 244)، "السير" (21/ 5).
[42] (1/ 307)، قال عن راوٍ روى له البخاريُّ في "خلق أفعال العباد"، هكذا وجدته في النسخة التي علقت منها، وهي مكتوبةٌ عن الحافظ أبي ذر عبد بن أحمد الهروي.
فائدة: حدَّث الحافظ المزي مرة بفصل من كتاب البخاري "أفعال العباد"، فغضب بعض الفقهاء الحاضرين، وشكوه إلى عدوٍّ له فسجنه، فبلغ ذلك شيخَ الإسلام ابن تيميَّة فتألَّم لذلك، وذهب إلى السجن فأخرجه منه بنفسه؛ "البداية" (14/ 37).
[43] انظر: "تهذيب الكمال" (24/ 451)، و"التهذيب" (9/ 43)، وللاستزادة يراجع "تاريخ بغداد" (2/ 17)، ومن طريقه ابن عساكر في "التاريخ" (52/ 76).
منقول:
http://www.alukah.net/articles/1/9045.aspx
ـ[ابن عبدالباقى السلفى]ــــــــ[19 - 12 - 09, 12:36 ص]ـ
توثيق أسانيد كتب العقيدة الإسلامية (3/ 5)
أ. د. عبدالله بن صالح البراك
المصدر: الدرعية العددان 39/ 40، رمضان - ذو الحجة 1428هـ/ أكتوبر - ديسمبر 2007م.
كتاب: السنَّة ومجانبة أهل البدع
تأليف: أبي يوسف يعقوب بن سفيان الفَسَوي، قال عنه النسائي: لا بأس به، وقال ابن حبان: وكان ممَّن جَمَع وصنَّف وأكثر، مع الوَرَع والنسك والصلابة في السُّنة، وقال الذهبي: الإمام الحافظ، الحُجة، الرحال، وقال السمعاني: كان من الأئمة الكبار، مما طبع له كتابه: "المعرفة والتاريخ"، مات سنة 277هـ[1].
موضوعه:
يفهم من عنوانه أنه في ذِكْرِ ما يتعلَّق بمسائل العقيدة، وذمِّ أهْل البدع، ومجانبتهم في صِفاتهم، ونحو ذلك.
إسناده:
¥