تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الاجماع على: أن الزيادة على النص لا تكون نسخاً إن كان الزائد مستقلاً ومن غير حنس المزيد عليه.

الاجماع على: جواز النسخ إلى حكم أخف أو مساوٍ للمنسوخ.

الاجماع على: جواز النسخ بمفهوم الموافقة.

تاسعاً فيما يتعلق بالاجتهاد والتعليد والفتوى:

الاجماع على: جواز الاجتهاد للنبي صلى الله عليه وسلم في الأقضية وفصل الخصومات.

الاجماع على: جواز الاجتهاد لمن عصار النبي صلى الله عليه وسلم وكان عائباً عنه.

الاجماع على: جواز الاجتهاد بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم.

الاجماع على: دخول الخطأ في الاجتهاد.

الاجماع على: أن الاثم موضوع عن المخطئ في الاجتهاد.

الاجماع على: تخطئة وتأثيم كل مجتهد وجد دليلاً وعلم وجه دلالته على المطلوب ولم يحكم بمقتضاه.

الاجماع على: وجوب العمل بما أدّى إليه الاجتهاد.

الاجماع على: أن المقلد ليس معدوداً من أهل العلم، وأن العلم معرفة الحق بدليلة.

الاجماع على: جواز التقليد للعامي في مسائل الاجتهاد.

الاجماع على: أن الآخذ بقول النبي صلى الله عليه وسلم والرّاجع إليه ليس بمقلد.

الاجماع على: أن اجتهاد الصحابي لا يكون حجة على غيره من الصحابة المجتهدين.

الاجماع على: أن قبول قول غير النبي صلى الله عليه وسلم من الصحابة والتابعين يسمى تقليداً.

الاجماع على: أن المجتهد ممنوع بعد إجتهاده من التقليد، وأنه يجب عليه العمل بما أدّى إليه اجتهاده.

الاجماع على: على أن غير المجتهد يجوز له تقليد المجتهد الحي.

الاجماع على: أنه يشترط في المفتي الاسلام والتكليف والعدالة.

الاجماع على: جواز استفتاء من عرف بالعلم والعدالة، وأنه يحرم استفتاء من عرف بضد ذلك.

الاجماع على: أن العامة لا يجوز لها الفتيا.

الاجماع على: تحريم اتباع الهوى في الفتوى والحكم.

هذه الاجماعات التي ثبتت عند المؤلف بعد الدراسة

.

.

.

.

أحببت أن أضعها لكم للفائدة

ـ[مهداوي]ــــــــ[23 - 09 - 10, 10:03 م]ـ

جيد، بارك الله فيك

ـ[ابو الحسن الأكاديري]ــــــــ[24 - 09 - 10, 12:52 ص]ـ

لو أنك ذكرت من حكى الإجماع في كل مسألة مسألة لكان خيرا إلى خير.

ـ[ابو يعقوب العراقي]ــــــــ[03 - 10 - 10, 12:58 ص]ـ

من اسمك أسَدُ، بارك الله فيك واصل ...

وكما قال الأخ الكريم:

لو أنك ذكرت من حكى الإجماع في كل مسألة مسألة لكان خيرا إلى خير

ـ[ابو يعقوب العراقي]ــــــــ[03 - 10 - 10, 12:59 ص]ـ

من اسمك أسَدٌ، بارك الله فيك واصل ...

وكما قال الأخ الكريم:

لو أنك ذكرت من حكى الإجماع في كل مسألة مسألة لكان خيرا إلى خير

ـ[أيمن خليل أبو ملال البلوي]ــــــــ[04 - 10 - 10, 12:17 ص]ـ

جزاك الله خيرا أخي اسد

ومن الإجماعات في باب التخصيص: جواز تخصيص الكتاب والسنة المتواترة بالإجماع.

وفي ذلك يقول الآمدي: لا أعرف فيه خلافا، وحكى الاستاذ أبومنصور-وأظنه البغدادي الشافعي-الإجماع عليه.

المرجع: البحر المحيط لبدر الدين الزركشي:3/ 363 طبعة وزارة الأوقاف الكويتية، الطبعة الثانية

ـ[أيمن خليل أبو ملال البلوي]ــــــــ[04 - 10 - 10, 12:38 ص]ـ

ثالثاً: فيما يتعلق بالإجماع

أجمعوا على:صحة الاجماع المنعقد عن قياس.

.

.

جاء في مختصر الروضة للطوفي:"

وَقَالَ بَعْضُهُمْ: " لَا يُتَصَوَّرُ " الْإِجْمَاعُ " عَنْ قِيَاسٍ ".

وَقَالَ آخَرُونَ: " يُتَصَوَّرُ " عَنِ الْقِيَاسِ، لَكِنْ لَا يَكُونُ حُجَّةً.

وَقَالَ آخَرُونَ: يَصِحُّ عَنِ الْقِيَاسِ الْجَلِيِّ دُونَ الْخَفِيِّ." انتهى

ونسب ابن السبكي في رفع الحاجب و الزركشي في البحر المحيط القول بعدم الإجماع المستند إلى القياس إلى محمد بن جرير الطبري.

فهلا دلنا الباحث -مشكورا-على ناقل الإجماع؟

ـ[أسد الصمد]ــــــــ[09 - 10 - 10, 01:05 م]ـ

جزاكم الله خير على مشاركتكم

وإن شاء الله سأقوم بتوثيق كل إجماع كما جاء في الكتاب

فدعواتكم

ومن الإجماعات في باب التخصيص: جواز تخصيص الكتاب والسنة المتواترة بالإجماع.

وفي ذلك يقول الآمدي: لا أعرف فيه خلافا، وحكى الاستاذ أبومنصور-وأظنه البغدادي الشافعي-الإجماع عليه.

المرجع: البحر المحيط لبدر الدين الزركشي:3/ 363 طبعة وزارة الأوقاف الكويتية، الطبعة الثانية

ذكر الشيخ حفظه الله تعالى هذا الاجماع ولكنه لم يعتبر به

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير