تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[نفح الطيب]

ـ[عبدالله عبدالوهاب]ــــــــ[25 - 08 - 07, 10:52 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

أي الطبعات أفضل لكتاب نفح الطيب من غصن الاندلس الرطيب طبعة دار الفكر أم طبعة دار الكتب العلمية

السؤال الثاني و ما هي أفضل الطبعات لهذا الكتاب

ـ[أبو فراس فؤاد]ــــــــ[26 - 08 - 07, 02:18 ص]ـ

الأفضل هي الطبعة التي بتحقيق إحسان عباس وهي طبعة دار صادر

ـ[عبدالله عبدالوهاب]ــــــــ[26 - 08 - 07, 01:41 م]ـ

جزاك الله خير

ـ[موسى بن نصير]ــــــــ[26 - 08 - 07, 03:18 م]ـ

وهذا كلام مفيد عن كتاب نفح الطيب للدكتور أحمد الليثي:

أقدم كتاب أندلسي ظهر للنور وعرفته المطبعة العربية، وقد طبع مرات، وصفها د. إحسان عباس في مقدمته لطبعته الصادرة في بيروت 1968م قال: (وخير طبعة ظهرت منه طبعة دوزي في ليدن 1855م، وكان أول ما طبع في المشرق سنة 1279هـ في بولاق، وهي طبعة تفتقر لما في الطبعة الأوربية من دقة علمية .... والكتاب ثمرة زيارة المقّري لدمشق، حيث حدث تلاميذه فيها عن لسان الدين ابن الخطيب، فألحوا عليه أن يجمع أخباره في كتاب، وكان أشدهم إلحاحاً المولى أحمد الشاهيني، أستاذ المدرسة الجقمقية) وقد صرح المقري بذلك في مقدمته للكتاب، وأنه ألفه إجابة لطلب المولى الشاهيني، قال: (وعزمت على الإجابة لما للمذكور علي من الحقوق، وكيف أقابل بره حفظه الله بالعقوق، فوعدته بالشروع في المطلب عند الوصول إلى القاهرة المعزية ... ) وجعل عنوانه أولاً (عرف الطيب في التعريف بالوزير ابن الخطيب) فلما رأى مادته قد اتسعت لتشمل الأندلس أدباً وتاريخاً، عمد إلى تغيير عنوانه ليصير (نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب وذكر وزيرها لسان الدين ابن الخطيب) وهكذا جاء الكتاب في قسمين: قسم خاص بالأندلس في ثمانية أبواب، منها: باب فيمن رحل من أهل الأندلس إلى المشرق، وآخر فيمن وفد عليها من أهل المشرق، وآخر فيما عثر عليه من مراسلات أهلها في سقوط إماراتها، أما القسم الثاني فقد ضم المجلدات 5 و6 و7 من طبعة 1968 إلا أنه لم تخل الأجزاء الأولى من أخبار ابن الخطيب، ففي الجزء الرابع طائفة من مراسلاته. وقد اعتمد المقري في تأليفه على مصادر لم يصلنا أكثرها بالصورة التي وصلته، كالمغرب لابن سعيد، فقد اعتمد نسخة أوفى بكثير من هذه التي بين أيدينا، ومطمح الأنفس لابن خاقان، ولكن اعتماده على المطمح الكبير الذي لا نعرفه حتى اليوم، مما يجعل نقوله نسخة متفردة لهذه الكتب. وقد فرغ من الكتاب عشية يوم الأحد 27 / رمضان / 1038هـ ثم ألحق به فصولاً أتمها في ذي الحجة سنة 1039م وانظر في مجلة العرب (س14 ص953) بحثاً حول ضبط نسبة (المقري) وأنها على وزن (المهدي) نسبةً إلى (مَقْرة): قرية شرق سهول الحضنة. قال صاحب (تاج العروس): وقد تشدد القاف وبه اشتهرت الآن. وانظر (المقري وكتابه نفح الطيب) محمد بن عبد الكريم: رسالة دكتوراة، الجزائر.


وكما ذكر الاخ أبو عبدالرحمن المدني ان افضل طبعة هي اللتي بتحقيق د. احسان عباس واتذكر انها نفذت في معرض الرياض للكتاب هذا العام من دار صادر .. وكذلك جميع ماحققه احسان عباس من كتب في التاريخ او الادب الاندلسي يعد متميزآ فيه وهي افضل من غيرها بكثير من دقة في التحقيق ..

ـ[موسى بن نصير]ــــــــ[26 - 08 - 07, 10:09 م]ـ
وهذا مقال للدكتور محمود علي مكي أستاذ الأدب الأندلسي في جامعة القاهرة
وهو في جهود احسان عباس في التحقيق خاصة باالتراث الاندلسي
والمقال نشر في صحيفة الحياة وهو بعنوان:
جهود في نشر المصادر والمراجع العربية الأساسية:
يعد إحسان عباس بين علمائنا المعاصرين من أكثرهم تميزاً, وأرفعهم مكاناً, وأجمعهم لفنون المعرفة.
والذي يتأمل ما خلفه لنا قلمه ليعجب من تنوع المجالات التي خاضها هذا القلم على مدى أكثر من نصف قرن,
وهو يبدو في كل مجال منها كما لو لم يتخصص إلا فيه, حتى كأنه هو المقصود بقول شاعرنا القديم:

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير