19 - موارد الإمام البيهقي في كتابه السنن الكبرى مع دراسة نقدية لمنهجه فيها، تأليف: د. نجم عبد الرحمن خلف، مكتبة الرشد، الرياض، السعودية، ط1، 1990م، في 81صفحة.
20 - كتاب ذم البغي لابن أبي الدنيا (ت 281هـ) تحقيق: د. نجم عبد الرحمن خلف، دار الراية، الرياض، السعودية، ط1، 1988م، في 128صفحة.
21 - كتاب الإخوان لابن أبي الدنيا (ت 281هـ) إشراف: د. نجم عبد الرحمن خلف، دار الاعتصام، بالقاهرة، ط1، 1988م، في 301صفحة.
22 - الإشراف في منازل الأشراف لابن أبي الدنيا (ت 281هـ) تحقيق: د. نجم عبد الرحمن خلف، مكتبة الرشد، الرياض، السعودية، ط1، 1990م، في 454صفحة.
23 - التواضع والخمول لابن أبي الدنيا (ت 281هـ) إشراف: د. نجم عبد الرحمن خلف، دار الاعتصام، القاهرة، ط1، 1988، في 289صفحة.
24 - كتاب العقل وفضله لابن أبي الدنيا (ت 281هـ) إشراف: د. نجم عبد الرحمن خلف، دار الراية، الرياض، السعودية، ط1، 1989م، في 96صفحة.
25 - كتاب ذم المسكر لابن أبي الدنيا (ت 281هـ) تحقيق: د. نجم عبد الرحمن خلف، دار الراية، الرياض، السعودية، ط1، 1989م، في 119صفحة.
26 - حسن السمت في الصمت للإمام جلال الدين عبد الرحمن ابن أبي بكر السيوطي (ت 911هـ) تحقيق: د. نجم عبد الرحمن خلف، دار المأمون للتراث، بيروت، لبنان، ط1، 1985م، 84صفحة.
27 - ضرورة استقرار الضبط الاصطلاحي للإرسال الجلي والخفي من خلال الاستفادة من جهود المتقدمين والمتأخرين من المحدثين، تأليف: د. نجم عبد الرحمن خلف، بحث محكم نشر في كتاب علوم الحديث واقع وآفاق الخاص بالبحوث المقدمة للندوة الدولية بكلية الدراسات الإسلامية والعربية، دبي، الإمارات، 2003م.
28 - النفاق الاجتماعي، تأليف: د. نجم عبد الرحمن خلف، مكتبة المنار الإسلامية، ط1، 2003م، في 40صفحة.
29 - صفة الجنة وما أعد الله لأهلها من النعيم للإمام بن أبي الدنيا (ت 281هـ) إشراف: د. نجم عبد الرحمن خلف، مؤسسة الرسالة ودار البشير، ط1، 1997م، في 294صفحة.
ـ[أبو محمد البغدادي]ــــــــ[30 - 11 - 07, 07:00 ص]ـ
وأما بخصوص ما ذكره الأخ أبو عمر الكندي - وفقه الله -
فيراجع ما كتبه الشيخ عبد الله بن محمد الشمراني
مزالق في التحقيق - (الحلقة: الرابعة)
بقلم: عبدالله بن محمد الشمراني
المَزْلَقُ السابع: «المبالغةُ في نقدِ الطبعاتِ السابقة»
وأعني بهذا المزلق: أن يتكلم المحقق في مقدمة التحقيق على الطبعات السابقة لطبعته، ويذكر ما فيها من محاسن ومساوئ، ويبالغ جداً في ذكر المساوئ وقد لا يذكر شيئاً من المحاسن، وأحياناً يركز على طبعة بعينها، ويكون اهتمامه بشدة النقد لأمرين.
الأمر الأول: فحش الطبعة المنتقدة، وكثرة عيوبها، مقارنة بغيرها.
الأمر الثاني: حصول بعض الأمور بين محقق الطبعة المنتقدة والطبعة الجديدة، فيكون النقد من باب تصفية الحساب بين الطرفين، ويحرصُ المنتقد على التشهير بالمنتقد، تحت غطاء الرد العلمي، والنصيحة للأمة، علماً بأن سياق النقد يدل على أن في الأمر سراً لا يعرفه إلا من عرف المحققين، وعلمَ ما بينهما من أمور، والتي قد تكون: حول اختلاف المنهج العلمي أو الدعوي، أو حول حسابات مالية، أو نزاعات حول حقوق أحد الكتب ..
وأنا لا أتحدث عن هذا المزلق من محور الأمرين السابقين، بل أتحدث عن الظاهرة نفسها، وهي المبالغة في النقد، أما المسبب لها، فلا يعنيني هنا.
والاهتمام بنقد الطبعات السابقة عمل جيد، وللمحقق أن يشير إلى الطبعات السابقة لطبعته، ولا حرج في الكلام عليها بمدحٍ أو ذمٍ، حسب ما يراه المحقق، ولكن دون إسرافٍ في النقد، والموفق من المحققين من يستطيع اجمال النقد في فقرات معدودة.
«مثال ذلك»:
(1) «كتاب الصمت وآداب اللسان» لابن أبي الدنيا، فقد حققه الشيخ: أبو اسحاق الحويني وفقه الله، وتعرض في مقدمة تحقيقه إلى نقد طبعة الدكتور: نجم خلف وفقه الله، وكان ذكره لهذه الطبعة من أول مقدمة التحقيق إلى آخرها، من صفحة «5» إلى صفحة «20» وقد انتقده في «56» موضعاً، باستثناء ما ذكره كسقوط أحاديث كثيرة، ومثلَّ لها بعشرة أمثلة.
¥