تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[16 - 08 - 06, 07:18 م]ـ

عندما ترى نعمة مهما قلت تذكر {ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ} التكاثر8

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[16 - 08 - 06, 10:54 م]ـ

قابلت فلان وابتسمت له فسلم عليه وهو متجهم ومقطب الجبين ومكشر، تحدثت مع فلان وقصدته في أمر فتحدث معي بغضب وقلة أدب ورفض مساعدتي

نقولك: يمكن يكون عنده مشكلة، أو لديه خلاف ومشاحنات مع شخص .....

وهذا يؤثر عليه، زوجته تشاجرت معه ويخرج غضبه عليك

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[16 - 08 - 06, 11:24 م]ـ

سأصبر، حتي يعجز الصبر عن صبري ...... وأصبر حتي يأذن الله في امري

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[17 - 08 - 06, 12:56 ص]ـ

إذا أعجبت بتواضعك فهذا كبر وعجب!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[17 - 08 - 06, 12:56 ص]ـ

المخلص معاملته جيدة وواحدة مع من يحبه ومن يكره

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[17 - 08 - 06, 12:37 م]ـ

الناس يشكّلون انطباعهم عنك عند اللقاء الأوّل، وقد يصعب تغيير هذا الانطباع فيما بعد.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[17 - 08 - 06, 01:06 م]ـ

العلم كثير والعمر قصير فابدء بالمهم

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[17 - 08 - 06, 01:07 م]ـ

لا تهتم وتغرق بالجزئيات ويؤثر ذلك على العمل الكلي وتنساه

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[17 - 08 - 06, 01:11 م]ـ

الذين يعتنقون دين الإسلام كثيرون جدّاً من سائر الأجناس والأديان، ولكن لنكن على حذر من المتظاهرين بالإسلام حتّى لا نفاجأ بأمثال ابن سبأ، ولورانس العرب، وأتاتورك.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[17 - 08 - 06, 01:17 م]ـ

سنّة التمحيص: ما بين آونة وأخرى تُبتلى الدعوة الإسلاميّة بضربة موجعة، ورزيّة مفجعة، فيتساقط على إثرها كثير من الدخلاء والأدعياء، وينكشف عوارهم، إنّها سنّة التمييز والتمحيص، قال تعالى: ((مَّا كَانَ اللّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىَ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَكِنَّ اللّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاءُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَإِن تُؤْمِنُواْ وَتَتَّقُواْ فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ)) (آل عمران: 179).

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[17 - 08 - 06, 01:18 م]ـ

ربّ دمعة ساقطة أحرقت بحراً من الذنوب، وربّ بسمة صادقة أطفأت ناراً من الأحقاد في القلوب.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[17 - 08 - 06, 01:33 م]ـ

إذا أساء الناس لك فذلك شهادة منهم بأنك طيب وخلوق وهم لا يتوقعون ردك وبطشك وانتقامك

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[17 - 08 - 06, 02:36 م]ـ

الظلم عاقبته وخيمة، وإن التمس الظالم لنفسه أعذاراً .. فما كلّ من ظلم يقرّ بأنّه ظالم، ولكنّ ذلك لا يعفيه من العقوبة

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[17 - 08 - 06, 02:44 م]ـ

ثبت في الصحيح من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: قَالَ رَجُلٌ، لَمْ يَعْمَلْ حَسَنَةً قَطّ، لأَهْلِهِ: إِذَا مَاتَ فَحَرّقُوهُ. ثُمّ اذْرُوا نِصْفَهُ فِي الْبَرّ وَنِصْفَهُ فِي الْبَحْرِ. فَوَاللّهِ لَئِنْ قَدَرَ اللّهُ عَلَيْهِ لَيُعَذّبَنّهُ عَذَاباً لاَ يُعَذّبُهُ أَحَداً مِنَ الْعَالَمِينَ. فَلَمّا مَاتَ الرّجُلُ فَعَلُوا مَا أَمَرَهُمْ. فَأَمَرَ اللّهُ الْبَرّ فَجَمَعَ مَا فِيهِ. وَأَمَرَ الْبَحْرَ فَجَمَعَ مَا فِيهِ. ثُمّ قَالَ: لِمَ فَعَلْتَ هَذَا؟ قَالَ: مِنْ خَشْيَتِكَ. يَا رَبّ وَأَنْتَ أَعْلَمُ. فَغَفَرَ اللّهُ لَهُ. رواه البخاري ومسلم.

يقول ابن تيمية: فإن هذا الرجل جهل قدرة الله على إعادته، ورجا أن لا يعيده بجهل ما أخبر به من الإعادة، ومع هذا لما كان مؤمناً بالله وأمره ونهيه ووعده ووعيده خائفاً من عذابه وكان جهله بذلك جهلاً لم تقم عليه الحجة التي توجب كفر مثله، غفر الله له، ومثل هذا كثير في المسلمين، والنبي صلى الله عليه وسلم كان يخبر بأخبار الأولين ليكون ذلك عبرة لهذه الأمة. انتهى الصفدية 1/ 233

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[17 - 08 - 06, 02:46 م]ـ

قال تعالى في شأن المنافقين الذين هم أشد كفراً من الكفار: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرا* إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا [النساء: 145 - 146].

وقال تعالى في حق النصارى الذين كفروا بقولهم: إن الله ثالث ثلاثة، فاتحاً لهم باب التوبة من هذا الكفر: لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ* أَفَلا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ [المائدة:73 - 74].

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[17 - 08 - 06, 04:21 م]ـ

وللمفتونين بالحظيرة الغربية: قولهم إذا كنتم تكرهون الغرب فاستغنوا عن منتجاته التقنية!! وهي حجّة سمجة سخيفة، والجواب عنها من وجوه:- أحدها: أنّ ما وصل إليه الغرب اليوم من التقدّم التقني المادّي ليس نتاجه وحده، وإنّما هو نتاج جهود تراكمية للحضارات السابقة، ومنها الحضارة الإسلامية، وعلى سبيل المثال: الطيران، كان صاحب فكرته الأولى: العربي المسلم المشهور عبّاس بن فرناس، وقس على ذلك مخترعات أخرى.

- الثاني: أنّ دول الغرب لم تنفرد بهذا التقدّم التقني، بل شاركها دول أخرى وثنية وإسلامية، وباتت تنافسها تنافساً محموماً، بل تفوقها في كثير من الأمور، ويمكننا الاستغناء بهذه الدول عن الغرب.

- الثالث: أننا لو استغنينا عن منتجات الغرب المادية - ونحن قادرون - فإنّ المتضرّر الوحيد هو الغرب نفسه إذ جلّ اقتصاده إنّما يقوم على تسويق هذه المنتجات، ونحن لو استخدمنا هذا السلاح - سلاح المقاطعة - لتمكنّا من تركيع الغرب المتغطرس لإرادتنا، وهزيمته بلا أسلحة ولا حروب مدمّرة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير