أرشيف منتدى الفصيح - 3

[تحت المطر]

ـ[محمد القاضى]ــــــــ[15 - 08 - 2005, 01:59 م]ـ

ارجو التعليق من السادة الاعضاء

[تحت المطر]

تحت المطر والرعد قلبى فى انتظار

تحت المطر والبرد يجعل فلبى نار

وافف باْْفكر

خايف متغير

سياْتينى بجوابه اْخر قراراْخر خبر

[تحت المطر]

وفى وسط الرياح والخوف من الجراح

لقيته جاى يقولى خلاص الحب راح

.....

قامت عواصف فؤادى شبت نيران

ولقيت قلبى بينادى بينادىعلى الخلان

يا اصحابى دلونى عيونها فى عيونى

انا ما اقدر انساها تركتنى لظنونى

.....

احبت غيرى ولا مات فؤادها ولا

زمان العشق ولى جاوبونى يااهل الله

.... 000 كورس000

ما الها قلب يا خى لا تراها امامك

لو كنت تعشق ضى كان يرق لحالك

......

اْه من الامطار والذكرى تعصرنى

ما هى ثلج او نار هاالحب يقتلنى

....

هبت رياح الذكرى وقالت انساها

ولا تعد للماضى فالماضى يخشاها

اهههههههههههههههههههههههههة

[تحت المطر]

محمد القاضى [/ poem]

ـ[محمد القاضى]ــــــــ[24 - 08 - 2005, 07:40 م]ـ
هل من مجيب ايها الاخوة

ـ[أنشودة المطر]ــــــــ[30 - 08 - 2005, 09:23 م]ـ
نعم ولمَ لا .. !

العامية شوهت معالم قصيدتك .. !
أعدها بالفصحى وستصبح أجمل بكثير ...

ـ[محمد القاضى]ــــــــ[01 - 09 - 2005, 07:15 م]ـ
انشودة المطر اسم جميل
انا لم اكتب قصيدة ولكنها اغنية
اريد ان اشترك بها فى ..........
وهى احساس بسيط بلغة بسيطة
يفهمها العامة وشكرا على زيارتك
الغالية وتحياتى لتفهمك لاْغنيتى

ـ[أنشودة المطر]ــــــــ[01 - 09 - 2005, 07:45 م]ـ
أخي الكريم ..
وما هي الأغنية ... ! أليست قصيدة .. ؟!
والقصائد لها إيقاعاتها الموسيقية الخاصة بها كي تنشد وتغنى ..
لكنك بذلك تنكأ الجراح ..
لقد فتقت جرح حافظ إبراهيم من جديد .. عندما كان ينعي الفصحى التي اعتلت العامية عرشها .. !

رموني بعقم في الشباب و ليتني** عقمت فلم أجزع لقول عداتي

جرب الفصحى وستشعر بالفرق .. !

تحية ..

ـ[محمد القاضى]ــــــــ[02 - 09 - 2005, 10:04 م]ـ
] شكرا جزيلا على الاهتمام
باللغة الاْم وعلى اهتمامك
باسداء النصح للاْخرين
........................
اقراْى كلماتى القادمة
وارجو النصيحة الدائمة
واْاْمل الصداقة الحقة
الصعبة فى هذا الزمن
شكرا وتحياتى
محمد القاضى
...............
ترقب ضوؤكى عبر السحاب
يا نجمة حب كللها الندى
قلب يهوى ليالى العذاب
اْصابه سهم بعيد المدى
جاء اليك يبغى الوصال
فلا تلوميه اذا ما بدى
كطفل عانى سهد الليال
لفراق اْم يوم الردى