تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

إنّ شأنِئَكَ هو الأبتر

ـ[نسيبة]ــــــــ[02 - 02 - 2006, 07:54 م]ـ

أطّتِ السماءُ .. وأنّ القمرْ

وفُلِقَ قلبُ الحجرْ

ما الخبرْ؟

سيدُ الخلق في صُوَرْ

يا من خطّت يمينُكَ المُنْكرْ

ربيبُ الشيطانِ أنتَ

أم من سُلالة الأبتر؟

أم نذير قدوم المسيخ الأعور

ما يضير صاحبَ الكوثر

نعيقُ البوم

ولا قفزُ الكنغر

عجباً

يا أمّة المليار

ران الهوانُ على القلوبِ

و يبستْ عروقُ الكبرياءْ

وصاح الصّبرُ .. بل زمْجَرْ

نُقْسِمُ الأيمانَ المُغََلَّّظة

.. ثمّ تركدُ الزوابعُ

ولا ابنُِ وليدٍ

يُطلُّ

ولا بنتُ أزوَرْ

ـ[خالد السهلي]ــــــــ[02 - 02 - 2006, 10:33 م]ـ

بارك الله فيك وأثابك

أجدت ولله درك وهكذا يخط الإبداع وإلا فلا

ـ[سليم]ــــــــ[02 - 02 - 2006, 11:15 م]ـ

السلام عليكم

أختاه لا يفضض اللَّه فاك ,لا يفضض اللَّه فاك ,لا يفضض اللَّه فاك ,ومليار لا يفضض اللَّه فاك.

ـ[نسيبة]ــــــــ[03 - 02 - 2006, 12:00 م]ـ

أخوانا الفاضلان:

خالد السهلي

سليم

جزاكما الله خير الجزاء

شرُفتُ بمروركما الكريم

صلى الله على صاحب المقام المحمود عدد ما خلق و ذرأ و برأ

ـ[سامح]ــــــــ[05 - 02 - 2006, 10:42 ص]ـ

ولو بكلمة

حق علينا أن ننصر محمداً - عليه السلام -

جزيت الجنة ..

ـ[نسيبة]ــــــــ[06 - 02 - 2006, 04:26 م]ـ

الأخ الفاضل سامح "مشرف المنتدى"

شكرا لمرورك الكريم

صلى الله على سيد المرسلين و إمام المتقين عدد ما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون

جمعنا الله وإياكم تحت ظل عرشه

ـ[نسيبة]ــــــــ[04 - 05 - 2006, 08:54 م]ـ

خاتَمٌُ للرسلِ وَ لَنا ضياءْ

حَبيبُ الصّحبِ و الآل ِ

و كلّ الأصفياءْ

اصطفاهُ رَب الأرضِ وَ السماءْ

مِن سُلاَلَةِ أَبِ الأَنبياءْ

ارتضى لَهُ الإسلامَ دينا

بَعَثَهُ صادِقاََ أمينا

هُدىََ وَ رَحمَةََ للعَالَمينا

بِخَيرذِكرِِ لِلذاكِرينا

يخشى اللهَ يذكُرُهُ في الغُدُوِّ والرواحْ

عينُ اللهِ تَكلَؤُهُ وَ مُصَلاّهُ المُستراحْ

لبى داعِيَ اللهِ في الشدةِ وِ الرخاءْ

فهذهِ هِجرَةُ .. ُ وَ تِلكَ غَزوَةُ .. ُ وَ ذاكَ إسراء

لَم تُغنِهِ عَنِ الثوابِ مَغفِرَة ٌ

وَ لَم يُزِغهُ عَنِ الحق رَجاءْ

الصيامُ يُكثِرُهُ وَ القِيامُ يَعشَقُهُ ..

وَالصلاةُ لَهُ دَواءْ

الحِلمُ شيمَتُهُ وَ العَدلُ مَنهَجُهُ

والقرآنُ لَهُ شِفاءْ

شَرع اللهِ يَحفظُهُ في عَشِيرَتِهِ

وَ المُسلِمُونَ لَدَيهِ سََواءْ

ذابَ الأحِبةُ عِشقاََ في سَمتِهِ

وَ في هَديِ مَحَجتِهِ الَبيضاءْ

فهذا أبو بَكرِِ بالجَسَدِ يَحميهِ مُهَاجراََ ..

نِعمَ الصّدّيق

وذاكَ عَلِيُُ بالروح يَفديهِ ..

لا يُبالي أن لا يُُفِيق

هذا أبو دُجانَةَ يومَ أُحُد يَحضُنُهُ

وَ بِأَهل الكفر صَدرُهُ يَضيق

وَتِلكَ أُم عُمارَة تَجود بالكَتِفِ ..

بَل تُطيقُ وَ تُطيق

هذا الذي انشَقَّ إكراماََ لَهُ القَمَرُ

هذا الذي سَلّم عَلَيهِ الشجَرُ

هذا الذي أيدَتهُ الأرَضَةُ وَ العَنكَبوتْ

بِأَمرِ اللهِ وَ لَم تَأبَه لِطَاغوتْ

ألا نَظرَةُُ مِنكَ تُحيينا ..

ألا جَلسَةُُ مَعَكَ تُغنِينا ..

ألا شَربَةُُ مِن يَديكَ تروينا ..

ألا شَفَاعَةُُ مِنكَ تُنجينا ..

صَلى عَلَيكَ اللهُ ما فاحَ وَردُ الحُقُولْ

صَلى عَلَيكَ الله في الأبكَارِ وَ الأُصُولْ

ـ[جنون الفصحى]ــــــــ[06 - 05 - 2006, 08:58 ص]ـ

هنيئا لك أخيتي هذه الذائقةالشعرية

وهنيئالك هذا الحب الفياض لنبينا الكريم

صلى الله عليه وسلم

اختك (جنون الفصحى)

ـ[نسيبة]ــــــــ[10 - 05 - 2006, 08:48 م]ـ

أختي الفاضلة "جنون الفصحى"

شكرا لمروركِ الكريم، وبارك الله فيكِ

أرجو أن أكون أهلا ً لِمَا نسبتِه إلي.

صلى الله على سيدنا محمد في كل وقتٍ و حين.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير