ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[11 - 05 - 07, 07:22 م]ـ
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
ـ[خالد البحريني]ــــــــ[11 - 05 - 07, 08:26 م]ـ
ما شاء الله لا قوة إلا بالله
جزاك الله الفردوس
ـ[المقدادي]ــــــــ[11 - 05 - 07, 08:32 م]ـ
بارك الله فيكم شيخنا الأزهري السلفي
نفع الله بعلمكم
ـ[ابن عبد الغنى]ــــــــ[12 - 05 - 07, 04:31 ص]ـ
جزاك الله خيرا شيخنا الازهرى السلفى وزادك علما وفضلا
لى سؤال اخى الحبيب لماذا لاتكمل الحوار مع هذا العضو فى منتدى انا المسلم فنحن الاعضاء كنا ومازلنا بانتظار معاودة الحوار ولاندرى لما توقف خاصة ان العضو المذكور كان كثيرا مايلمح بان التوقف منك هكذا فهمت تلميحا لاتصريحا خاصه ان الحوار تجمد عند موضوع واحد ولم يتطرق للمواضيع الساخنه وجزاك الله خيرا (معرفى فى انا المسلم محمد غراب)
ـ[شتا العربي]ــــــــ[12 - 05 - 07, 05:21 ص]ـ
جزاكم الله خير الجزاء أخي (الأزهري السلفي) على هذا الموضوع القيم
واسمح لي بإهدائك والقراء هذا النقل من كتاب (كسر الصنم) الذي ألفه (آية الله العظمى السيد أبو الفضل بن الرضا البرقعي) في نقد أصل الأصول وحجة الحجج عند الرافضة وهو (أصول الكافي) حيث قال ص44 من طبعة دار الثقافة قطر: (إنه لابد أن يعلم أننا نبدأ حاليا بأصول الكافي حيث إن غالب أخباره تتعق بالعقائد) إلى أن قال: (إذن لن نبدأ بفروع الكافي حاليا إلا في بعض الموارد، وإن كان النقل في الفروع [يعني فروع الكافي] من الرواة الوضاعين ذاتهم الذين نُقل عنهم الكفر والشرك باسم أصول العقائد فقد نُقل عنهم أنفسهم الفروع. وهؤلاء لا يوثق بهم، ولا يُعتمد عليهم، ويجب دراسة الفروع الواردة عنهم وتنقيحها)
إلى أن قال: (والحديث المرفوع [يعني عند الرافضة]: هو أن ينقل الراوي اللاحق عن رواة لم يكونوا في عصره؛ فعلى سبيل المثال؛ رواية الشيخ الطوسي عن فضل بن شاذان وهو لم يره ولم يكن في عصره بل عاش بعده بمائتي سنة، أو روايته عن الإمام الصادق عليه السلام الذي عاش قبله بأربعمائة سنة وذلك دون أن يذكر بينهما أية واسطة. وإن كلام من الحديث المرسل أو المرفوع أو الضعيف ساقط من الاعتبار ولا يُعتد به، ومعظم أخبار الكافي هي من هذا القبيل وبشهادة علماء الرجال وسوف يتبين ذلك من هذا الكتاب).
ثم بدأ كتابه فتتبع (آية الله العظمى السيد البرقعي) (العالم الشيعي الكبير) نصوص كتاب الشيعة الروافض (أصول الكافي) بابا بابا وبين ضعفها وذكر تضعيف المجلسي أو تضعيف غيره من علماء الشيعة لهذه المرويات
وهذه في الحقيقة ضربة قاصمة الظهر للرافضة ولهذا ذكر (السيد البرقعي) في مقدمة كتابه أنهم رفضوا طبع كتابه فقال في مقدمة كتابه هذا ص29 (وكان هدفنا من ذلك خدمة إخوتنا الإيرانيين وإنقاذهم، ومع شديد الأسف فإن الفئة التي تتولى أمور البلاد وتتظاهر بعشق الحريةوتنوير الأفكار منعوا طبع هذه الكتب ونشرها) وذكر أنه راجع المسئولين بنفسه وأنهم عاملوه كما يقول: (بكل البغض والعداوة والتعصب والجهل والحسد. فمن الواضح إذًا أنهم لن يسمحوا بطبع هذا الكتاب ونشره إلا أننا نرجو فضل الله ورحمته لكي تتيسر وسائل نشره وترفع الموانع لأننا ألّفنا ذلك طلبا لرضى الله تعالى وعلى أمل أن تستيقظ الأمة والسلام على من اتبع الهدى)
هذا كله كلامه
وأحسب أن الله استجاب دعوة هذا الشيخ التائب حين تم طبع كتابه وقد كان الرجل (آية عظمى) عند الروافض وهذا منصب لا يصل إليه إلا عدد أقل من الكبريت الأحمر كما يقال وقد هداه الله عز وجل للإسلام والسنة وحاول إصلاح التشيع ولكنهم طاردوه وحاولوا اغتياله
وبعد أن ختم هذا العالم الكبير رحمه الله كتابه قال في خاتمته: (وإذا تأمل أحد في الكافي ودرسه بدقة وبلا تعصب وغرض فإنه ينتهي إلى أن هذا الكتاب أبطل ما جاء به صانعوا المذهب الشيعي)
يقول الشيخ هذا في أصح كتاب عندهم وفي أهم عمدة لهم وهذا يدل العاقل المنصف على بطلان المذهب الشيعي كله.
ولهذه الحقائق التي كشفها هذا العالم الكبير الذي هداه الله من التشيع إلى الإسلام والسنة ومات على ذلك رحمه الله فقد كتب في ترجمته التي في كتابه السابق ص373: (لقد ألح علي عدد من الأحبة ممن يوافقونني في المعتقد أنا أبو الفضل بن الرضا البرقعي أن أدون تاريخ حياتي وأن أشير إلى معتقداتي من خلال شرح أحوالي، وذلك حتى لا يستطيع المفترون بعد مماتي أن يلصقوا بي التهم، وذلك أن المتعرض لمحاربة خرافات أهل الباطل هو رجل كثير الأعداء وأي أعداء! وعندما يراك عدوك المبطل تتعرض لمعتقداته فإنه لا يتورع عن رميك بأية تهمة من تفسيق أو حتى تكفير بل وإن عدونا هذا [يقصد الشيعة الجعفرية الرافضية] ليعتبر الرمي بهذه الافتراءات من الأمور الجائزة بل مما يتقرب به إلى الله، وينسبون في ذلك روايات موضوعة إلى الأئمة ربما لو قرأها جاهل ظن أنها صحيحة).
¥