تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو حازم الكاتب]ــــــــ[12 - 05 - 07, 06:11 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

الشيخ الأزهري السلفي بارك الله فيك وجزيت خيراً على هذا البحث الدقيق والنافع والممتع.

ـ[أحمد محمد أحمد بخيت]ــــــــ[13 - 05 - 07, 10:54 م]ـ

ما شاء الله أكثروا من هذا ولكن فسروا بعض المصطلحات التى لا يقف على معناها الغامض كثير ممن يضطرهم واقعهم لمحاورة أهل الباطل أمثال قولهم المنقول {لأن شرط التواتر عندنا (ألا يكون ذهن السامع مشوبًا بشبهة أو تقليد يوجب نفي الخبر أو مدلوله) يعني يكون إماميًّا.} فعبارة ألا يكون ذهن السامع مشوشا بشبهة أو تقليد ... " فهو مصطلح يحتاج لشرح كبير، بل هو المصادرة التامة على المتحاور.بارك الله فيكم

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[14 - 05 - 07, 04:49 م]ـ

الحمد لله وحده ...

بارك الله فيكم جميعا أيها الكرام.

أخي ابن عبد الغني (محمد غراب) توقفتُ وكسلتُ عن الحوار مع ذلك الرجل لسببين:

الأول: أنني كنتُ أتحاور معه على طريقة أهل السنّة (وقد كان يزعم أنه سني) فكانت ضوابط الحوار أن يفهم ما يجب على أهل السنة أن يعتقدوه تُجاه الروافض بناء على قواعد أهل السنة في الفهم، واعتباراتهم في الاعتقاد.

لكن الرجل قد أبان عن مخالفته لأهل السنة في أصول استدلالهم، فهو ينفي الإجماع كلّه!

وهذه وحدها كفيلة بإخراجه من أهل السنة.

لأن السني لا بد أن يكون قائلا بالقرآن والسنة والإجماع، وإن خالف في بعض أنواع الإجماع أو في بعض الإجماعات.

الثاني وهو الأهم:

أن الرجل مكابر قولاً واحدًا، وليس لديه أي نوع من أنواع الاستعداد لكي يرجع إلى الحق وإن كان واضحا لائحًا بعد تبيينه له.

أتذكر أنه قال عن حديث رواه مسلمٌ من طريق (ربيعة بن كلثوم عن أبيه) إنه (على شرط مسلم).

وهذا غلط ..

وقد بيّنتُ له أن ربيعة بن كلثوم ليس له في صحيح مسلم غير حديث واحد، هو هذا الحديث.

بل ليس له في سائر الستة إلا هذا الحديث مع حديث آخر عند النسائي.

وأخبرته أن النسائي قد ذكر ربية في ضعفائه وقال: ليس بالقوي.

وأن حديث ربيعة الذي في صحيح مسلم عن أبيه رواه مسلم في المتابعات، وهذا ظاهر جدا لأقل من اطّلع.

لكن الرجل لم ينصع للحق!

ولم يكلّف نفسه أن يردّ ردًّا علميًا ..

بل جاء ببعض التخريفات، وجاء يقول بسهولة وبرود:

يا أخي أزهري ..

أجل أنا ما زلت أعتقد أن المثنى ثقة وإن كنتَ تجهله وأن الإمام مسلماً أورد حديث ربيعة بن كلثوم عن أبيه مورد الإحتجاج وإن كان قد رواه من وجه آخر .. فربيعة عن أبيه على شرط مسلم عندي .. ولو أردت تفصيل مقصودي فإن هذا يطول ويدخلنا فيما لا طائل منه فيما نحن فيه ...

فحفظتُ وقتي لما هو أهم، وربما أرجع له لاحقًا إن شاء الله.

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[14 - 05 - 07, 04:53 م]ـ

الحمد لله وحده ...

بارك الله فيك أخي الفاضل شتا العربي على هذه الهديّة النفيسة.

والكتاب عندي على ملف وورد ولكنني لم أطلع عليه يوما ويبدو أنني كنت مخطئا.

جزاك الله خيرًا.

ـ[شتا العربي]ــــــــ[15 - 05 - 07, 01:01 ص]ـ

الحمد لله وحده ...

بارك الله فيك أخي الفاضل شتا العربي على هذه الهديّة النفيسة.

والكتاب عندي على ملف وورد ولكنني لم أطلع عليه يوما ويبدو أنني كنت مخطئا.

جزاك الله خيرًا.

وبارك الله فيكم أخي الفاضل وجزاكم الله خير الجزاء

ـ[ابن عبد الغنى]ــــــــ[15 - 05 - 07, 02:43 ص]ـ

حفظك الله ايها الحبيب الازهرى السلفى وزادك علما وفضلا وادبا والله انى احبك فى الله

ـ[محمد عبدالكريم محمد]ــــــــ[19 - 05 - 07, 11:36 ص]ـ

جزاكم الله خيراً وبارك فيكم

ـ[أبوبدر العباد]ــــــــ[30 - 05 - 07, 03:04 م]ـ

((وحرصتُ على النقل من كتبهم (لعنة الله عليهم)))، ((الرواية عند الجعفرية الملاعين)((أما الجعفريّة الفجرة الملاعين)) ((الجعفريّة الملاعين يوثقون من يعتقدون فسقه وكفره وفساد مذهبه)((* الرواية عند الجعفرية الملاعين)((هذه الطائفة لعنة الله عليها .. )((عند المتقدمين من الجعفريّة الملاعين)((وَفق أصول علم الدراية عند الجعفريّة الملاعين،)((الجعفريّة الملاعين يوثقون من يعتقدون فسقه)((الجعفريّة الفجرة يعلمون حال الضعفاء والكذابين والمجاهيل،)((الحديث الصحيح عند المتقدمين من الجعفريّة الملاعين هو)((إذا كان الحديث ضعيفًا وَفق أصول علم الدراية عند الجعفريّة الملاعين،)((بان لكل عاقل ما يتمتع به هؤلاء الملاعين من أفكار ومعتقدات)((يأتي رافضي خبيث ملعون زنديق)

معذرة على التدخل لدي رأي ووجهة نظر:

ما أحسن هذه المقالة ويا لروعة ما فيها من استدلالات ونقض، لكن لو يتم تنظيف المقالة مما علق فيها لكان أفضل وأنفع، وأخبركم عن نفسي بأنني لم أتعود سماع هذا الأسلوب من المشايخ، مع احترامي للأزهري السلفي علماً وقدراً ومكانةً.

راجياً منه أن يقوم بتهذيب المشاركة والترفع عن هذا الأسلوب.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير