تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[16 - 05 - 07, 12:47 ص]ـ

نعم، الله المستعان.

كأنك لا تعلم أنني أقصد أحمد بن كامل، وإنما بدر مني كتابة (البربهاري) سهوا من غير قصد، وقد كتبت ذلك وقد كان مرّ هزيع من الليل، وأظنك قرأت تعليقي ولم تكن انتبهت إلى الخطإ، وجلّ من لا يسهو، وما يحسن بمثلك أن يتمسك بمثل هذا السهو ثم يهوّل به، أعيذك بالله من ذلك، وكان حسبك أن تنبه على السهو وتمرّ مرور الكرام، ولو فتحنا هذا الباب لترينّ عجبا.

ثم أود أن أدلف إلى أمر مفيد، فقد أشرت أن البربهاري كان ابن ثلاث وعشرين سنة عند وفاة البربهاري، فأرجو أن تفيدني بما يدل على ذلك، وجزاك الله خيرا.

أولاً دعني أفصح عن اعجابي بطريقتك في الإنشاء

وأما بالنسبة لعمر البربهاري عند وفاة غلام خليل _ وقد وهمت وقلت البربهاري_

فقد ذكر الذهبي أن البربهاري سبعاً وسبعين عاماً

وأفدت أنت أنه عاش بعد غلام خليل 54 عاماً

وبعلمية حسابية بسيطة تجد النتيجة التي توصلت اليها

ـ[بلال الرشيدي]ــــــــ[16 - 05 - 07, 02:54 ص]ـ

يا أخوان السلام عليكم

أنا ممن يعلق ويشرح كتاب السنة للبربهاري

ومعلوم أن البربهاري تلميذ تلميذ أحمد بن حمبل رحمه الله

وفي نصوص الكتاب كان ينقل كثيرا عن أحمد ... وكان يقول كلاما بمثابة شرح لكتاب الإمام أحمد الذي في اصول السنة

هل هذا يشعر بأن الكتاب للبربهاري رحم الله الجميع؟؟

أفيدونا

وجزيتم خيرا

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[16 - 05 - 07, 03:46 ص]ـ

أحسنت أخي فإن غلام خليل لا يوجد ما يدل على حنبليته

ـ[بلال الرشيدي]ــــــــ[16 - 05 - 07, 03:55 ص]ـ

أحسنت أخي فإن غلام خليل لا يوجد ما يدل على حنبليته

السلام عليكم

لمن الرد أخي الحبيب ...

جزيت خيرا

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[16 - 05 - 07, 03:57 ص]ـ

لك

ـ[بلال الرشيدي]ــــــــ[16 - 05 - 07, 04:01 ص]ـ

لك

جزيت خيرا ...

وددت لو أن الردادي حفظه الله أثبت الكتاب لكاتبه في تحقيقه ...

والله أ‘لم

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[16 - 05 - 07, 04:03 ص]ـ

جاء في شرح السنة ((والسمع والطاعة للأئمة فيما يحب الله ويرضى ومن ولي الخلافة بإجماع الناس عليه ورضاهم به فهو أمير المؤمنين لا يحل لأحد أن يبيت ليلة ولا يرى أن ليس عليه إمام برا كان أو فاجرا والحج والغزو مع الإمام ماض وصلاة الجمعة خلفهم جائزة ويصلى بعدها ست ركعات يفصل بين كل ركعتين هكذا قال أحمد ابن حنبل))

وفيه ((ومن قال لفظه بالقرآن مخلوق فهو جهمي ومن سكت ولم يقل مخلوق ولا غير مخلوق فهو جهمي هكذا قال أحمد بن حنبل وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرا فإياكم ومحدثات الأمور فإنها ضلالة وعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ))

وفيه ((قال بعض العلماء منهم أحمد بن حنبل الجهمي كافر ليس من أهل القبلة حلال الدم لا يرث ولا يورث لأنه قال لا جمعة ولا جماعة ولا عيدين ولا صدقة وقالوا من لم يقل القرآن مخلوق فهو كافر))

وهذا يوحي بأن مصنف الرسالة حنبلي لذا يستحضر قول أحمد ويميزه

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[16 - 05 - 07, 04:49 ص]ـ

لقد علق الأزهري المخذول على كلامي هنا

فقال في ضمن ما قاله ((هذه إحدى أشهر المسائل التي استفادها الحنابلة في كتب المذهب من البربهاري فإن عقيدته في الميت أنه يشعر ويعرف ويدرك من يزوره مطلقا، نصوا على هذا، إذن فيبدو أن البربهاري صوفي قبوري أيضا فالقطع بأنه إمام صحيح العقيدة لا يتمشى مع المذهب الوهابي))

قلت لا يلزم نسبة القبورية لإمام لمجرد أنه يقول بهذا القول لأن القبوري من يستغيث بالأموات ويسألهم قضاء الحوائج وأما معرفة الميت لمن يزوره ففي ذلك حديث لا يصح كما بينته في الإسعاف

ولا يوجد كبير علاقة لهذه المسألة بخلافنا مع القبورية

وقال الأزهري ((الرواية عن الصوفي ذي النون المصري:

في طبقات الحنابلة - (ج 1 / ص 228)

((قال: وسمعته يقول: سمعت أبا محمد البربهاري يقول: ذو النون المصري ... ))

قلت فكان ماذا؟!!

وقد روى السلف عن الخوارج والروافض وغيرهم

وقال الأزهري ((مصطلحات المستخلفين والأبدال في عبارات أصحاب البربهاري:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير