تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[المقدادي]ــــــــ[08 - 06 - 07, 12:19 م]ـ

ونقل القاضي أبو يعلى عن هذا الكتاب ونسبه إليه في مبحث العقل من كتابه العدة في أصول الفقه، ونقل عنه أبو الخطاب الكلوذاني في التمهيد في أصول الفقه ونسبه إليه (أعني إلى البربهاري)

بارك الله فيك

هلا نقلت لنا هذه النصوص من الكتابين؟؟؟

ـ[سليمان البرجس]ــــــــ[08 - 06 - 07, 02:46 م]ـ

وفيك بارك.

لست قريبا من الكتابين الآن؛ لكن سأنقلها غدا السبت إن شاء الله تعالى.

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[17 - 06 - 07, 07:43 م]ـ

وللفائدة تنظر هذه المواضع فقد نقل أصحابها نقولاً عن البربهاري وهي بحرفها في الكتاب المطبوع:

1 - مجموع الفتاوى 7/ 513.

2 - العلو للذهبي 2/ 1260.

3 - تاريخ الإسلام للذهبي 24/ 258.

4 - الفروع لابن مفلح 2/ 149.

مستفاد من مقدمة محقق نسخة دار المنهاج.

ـ[المقدادي]ــــــــ[27 - 06 - 07, 01:53 ص]ـ

و هذا رد الشيخ بدر بن علي العتيبي على الأزهري حول نسبة هذا الكتاب للإمام البربهاري:

" حقيقة نسبة شرح السنة للبربهاري "

و ليت أحد الأخوة الكرام يفرّغه هنا في هذا الموضوع مع التنسيقات و الصور التي فيه

ـ[عمر الإمبابي]ــــــــ[27 - 06 - 07, 02:38 م]ـ

حقيقة نسبة كتاب

" شرح السنة "

للإمام البربهاري

كتبه

بدر بن علي بن طامي العتيبي

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

أما بعد:

فقد وردتني رسالة من أحد الإخوان الفضلاء، والصلحاء الأجلاء، وبعد السلام والسؤال عن الحال، أرفق معها ورقات كتبها المسمى بالأزهري في بعض مواقع الشبكة الإلكترونية يشكك فيها في نسبة كتاب " شرح السنة " للإمام أبي محمد الحسن بن علي البربهاري [ت: 329هـ]، وطلب الأخ المذكور النظر في مصداقية ما ذكره الأزهري، فأقول:

لا تثريب عليه إن شكك في ذلك فللشبهة احتمال لدى الفريقين، وإنما التثريب في استغلال هذا الأمر للنيل من الأمانة، والاتهام بالخيانة، وغير ذلك من نفثات صدره من التهكم والتعيير الذي هو ديدن بني جنسه اليوم، بل وفي كل يومٍ عندما أجدبت قلوبهم من غيث الوحيين، وعميت أبصارهم عن رؤية كتب السالفين، فهو وأمثاله لم يعرف للتوحيد والسنة كتباً إلا ما ترسب من حثالة دين الجهم بن صفوان بعد المائة الثالثة.

فَهُم من أبعد الناس عن كتب القرون المفضلة الأولى المدونة الصحيحة في أبواب الاعتقاد، ولهذا لم يجدوا إلا التجني عليها بالتشكيك والتكذيب، وما أجمعت الأمة عليه بالقبول سقى أكبادهم السموم، ولو كان الأمر بأيديهم لمزقوها أشد التمزيق:

فلا يستطيع هؤلاء إنكار " كتاب التوحيد " من صحيح الإمام البخاري.

ولا يستطيعون إنكار كتابه الآخر " خلق أفعال العباد " وهو عمدة في نقض مذهب الجهمية.

ولا يستطيعون إنكار " كتاب الرد على الجهمية " من سنن أبي داود.

ولا يستطيعون إنكار " كتاب الرد على الجهمية " من سنن ابن ماجه.

ولا يستطيعون إنكار " كتاب النعوت " من سنن النسائي الكبرى.

ولا يستطيعون إنكار تقريرات الإمام الترمذي ونقضه لكلام الجهمية في "سننه" في مواطن عدة.

ولا كتاب الرد على الجهمية من سنن الدارمي!.

فلنترك – جدلاً - بعد ذلك كلّ الكتب التي يشككون في نسبتها يوماً بعد يومٍ، وليحدثوا الناس بما في هذه الكتب بعيداً عن تحريفاتهم وتخريفاتهم، وصرفهم للكلام إلى ما يشتهون ويظنون!، وليصونوا كلام الله ورسوله صلى الله عليه وسلم من تحريفات الجهم بن صفوان، وتأويلات بشر المريسي، واللوازم الكلامية للرازي وأضرابه.

فهل يستطيع منهم اليوم من يتلو هذه الكتب في محافل الناس ومجتمعاتهم؟!.

والله لا يكون ذلك منهم!: لأن هذا يهدم أصلهم، وينقض عِقْدَهم، وحالهم حال أسلاف كل مبطلٍ كذاب: (يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ) (المنافقون: 4)، فالكتاب والسنة عند حزبهم محل ظنٍّ وشبهة، يحتاجان إلى يقينيّاتهم الملفقة!.

بل ظاهر نصوص الكتاب والسنة - عندهم - الكفر والعياذ بالله.

ألم يقل عالم الأزهر يوسف الدجوي!: (يتمسك كثير من الناس بظواهر الآيات وهو غلط فاحش يؤدي إلى الكفر) (1).

ومثله قول عليش المالكي: (إن كثيراً من القرآن والأحاديث ما ظاهره صريح الكفر، ولا يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم) (2).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير