تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد الحسن]ــــــــ[24 - 10 - 07, 11:41 م]ـ

عنوان الكتاب: خلدونيات – دراسات منهجية ناقدة فى الاجتماع السياسى

المؤلف: ملحم قربان

الناشر: المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع، بيروت، 1984

حجم الكتاب: 420 صفحة / قطع متوسط كبير.

ـــــــــــ

ان الاهتمام المعاصر بدراسة ابن خلدون، قد مر بمرحلتين الاولى هى المرحلة الاحتقالية، والتى تركز على تأكيد عبقرية وشمولية الفكر الخلدونى، والمرحلة الثانية هى المرحلة النقدية، ولا يغييب عن ذهن القارىء أن كلاهما يعيش هذه اللحظة المعاصرة. وهذا الكتاب هو من النوع الناقد والمحلل. بغية التعرف الحقيقى على فكر ابن خلدون، وتصحيح تشويهات الدارسين لهذا الفكر، وتمييز غثه من سمينه. وعليه فإن منهج المؤلف فى الكتاب سوف يقوم على تحليل مقدمة ابن خلدون، واستعراض أهم ما كتب عن الموضوعات الذى يحلله ثم إستنتاج ما يعن للمؤلفات بعد ذلك.

الكتاب مقسم إلى عدد كبير من المباحث القصيرة، وهو سريع الايقاع، ولكن يتميز بعمق النظرة. يتناول المؤلف فى البداية تعريف بالقوانين الخلدونية، من خلال عرض ونقد دراسات على عبد الواحد وافى وايف لاكوست، ويستعرض المؤلف طبيعة القانون الخلدونى ومهماته، والبعد الدينى للقانون، وصيغة القانون الخلدونى. ثم يبدأ فى استعراض القوانين الخلدونية فى الاجتماع والاقتصاد والسياسة، فيبدأ بقانون التوسط، وطبيعة هذا القانون عن أرسطو، ودور هذا القانون فى فكر ابن خلدون ثم يعرض لقانون الامكان والاستحالة، وقانون المطابقة وذلك باستعراض دراسات محسن مهدى وعبد السلام المسدى، ثم يستعرض المؤلف دور القوانين السياسية، وطبيعة الملك، ومبرر التشريع والحرية، والحكمة السياسية والملك الطبيعى والخلافة والسياسى. ثم ينتقل إلى نظرة ابن خلدون للقانون الطبيعى، وموقفه من الفلاسفة، والميتافيزيقا. ثم يعرض المؤلف لقانون العصبية، فيتناول مصادر العصبية الخلدونية، وتعريف ابن خلدون لها وآثار العصبية وبدائلها وذلك باستعراض دراسات جورج لابيكا للعصبية الخلدونية ثم يعرض المؤلف لطبائع العمران الخلدونى، ومبدأ السببية، والتغير، والتطور، والحتمية وذلك من خلال استعراض وتحليل دراسات عابد الجابرى، وعبد السلام المسدى وساطع المصرى ثم ينتقل المؤلف إلى دراسة الاساس الميتافيزيقى لعلم العمران، وهو الامر الذى يثير جدل بين الدارسين على وجود هذا الاساس من عدمه، وينتهى إلى وجود هذا الاساس ثم يقدم المؤلف نظره عامة على مفهوم القانون الخلدونى، ودراسة أهم القوانين التى أثرت فى الاجتماع السياسى، وما هى أهم العناصر التى ما تزال صالحة كأداة للتفسير حتى الآن من خلال استعراض قانون العصبية مرة أخرى والقوانين العمرانية بصفة عامة وفى نهاية الكتاب يحاول نفى فكرة الحتمية التى وصفه بها كثير من الدارسين.

ـ[محمد الحسن]ــــــــ[24 - 10 - 07, 11:42 م]ـ

اسم الكتاب: الاقتصاد السياسى فى مقدمة ابن خلدون

المؤلف: أحمد بو ذروة

الناشر: دار ابن خلدون، بيروت، الطبعة الاولى، 1984

حجم الكتاب: 244 من القطع المتوسط الكبير

ـــــــــــــــ

الكتاب مقسم إلى جزئين ومقدمة وقائمة مراجع، فى الجزء الاول، محاولة للاجابة على سؤال رئيسى هو هل هناك نظرية اقتصادية متكاملة فى مقدمة ابن خلدون؟ وللاجابة على هذا السؤال المحورى، يقدم المؤلف فى هذا الجزء أربعة فصول، الفصل الاول يستعرض من خلاله تحليلاً للظاهرة الاقتصادية، مشكلة المنفعة، مشكلة الندرة، المؤثرات الديموجرافية والسياسية والعلمية والتكنولوجية، ويعرض فى نفس الفصل تحليل ابن خلدون للظاهرة الاقتصادية، وينتهى إلى أن مقدمة ابن خلدون قدمت تحليلاً واضحاً وشاملاً للظاهرة الاقتصادية فى اطارها البشرى والسياسى. وفى الفصل الثانى يقدم المؤلف الاسهامات العلمية فى تكوين نماذج تبرز أساس الظواهر الاقتصادية وكيفية ترابطها. ثم يقدم فى الفصل الثالث النموذج الخلدونى، وأسسه العلمية، وتحليله لعملية الانتاج، الثروة، التبادل ودور السوق فى التوزيع، والفائض والنمو الاقتصادى ودور الدولة فى النمو الاقتصادى، ونتائج الازدهار الاقتصادى، وعوامل الانهيار الاقتصادى. ثم يعرض فى الفصل الرابع، نموذج آدم سميث الاقتصادى. واقتراحاته الاساسية حول

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير