ـ[محمد الحسن]ــــــــ[26 - 10 - 07, 04:22 م]ـ
عنوان البحث: تأثير ابن خلدون فى الانثروبولوجيا الاجتماعية "قراءة
انثروبولوجية للمقدمة"
اسم الباحث: السيد أحمد حامد
اسم الدورية: مجلة العلوم الاجتماعية
جهة الاصدار: جامعة الكويت، المجلد الخامس عشر، العدد الثالث، 1987
حجم البحث: 17 صفحة قطع متوسط كبير
ــــــــــــــ
يعتبر هذا البحث، فى موضوعه، من البحوث النوعية القليلة، حيث أن معظم الدارسين لنظرية ابن خلدون الاجتماعية، لم يتطرقوا إلى المعالجة الانثروبولوجية الاجتماعية التى قدمها ابن خلدون، من خلال دراسة القرابة والسياسة والدين.
والبحث هو يهدف أولاً إلى التعرف على كيفية معالجة ابن خلدون للنظم الاجتماعية مع التركيز بوجه خاص على الدين، وثانياً الكشف عن الاسهام الذى اسهم به هذا العالم فى اثراء النظرية الأنثروبولوجية وذلك عن طريق روبر تسون سميث ثم غيره من الأنثروبولوجيين البريطانيين.
ولتحقيق الهدف، يستعرض الباحث اسهامات روبر تسون سميث وايفانز برتشارد فى تاريخ التفكير الانثروبولوجى والسوسيولوجى، ومدى تأثير النظريات التى وردت فى كتاب سميث "الدين عند الساميين" وكذلك كتاب "النوير" لبريتشارد فى عدد كبير من علماء علم الاجتماع والنفس واللاهوت والانثروبولوجيا بعد ذلك.
ثم يبرهن الباحث على معرفة سميث لابن خلدون، واعتماده عليه فى كتاباته عن القرابة والدين فى بلاد العرب وعند الساميين، وكذلك برهن على اعتماد بريتشارد فى كتابه "النوير" على النظرية السياسية لابن خلدون، وخاصة الوظيفة السياسية لنسق البدنه وعلاقة التساند بين النسق القرابى والنسق السياسى، والانقسام والالتحام والوحدة الاساسية فى البناء الاجتماعى وبصفة عامة، فإن افكار ابن خلدون التى تمثل اتجاهاً بنائياً وظيفياً معتمداً على المادة الاثنوجرافية، كانت المخزون الذى أخذ منه كلاً من روبرتسون وبرتشارد، دون أن يشيراً إلى ذلك مطلقاً ويقدم الباحث تحليلاً لروابط الصلة الفكرية التى تربط روبرتسون، ودوركايم وينتهى إلى أن روبرتسون يعتبر الموجه والمسئول الاول عن نظرية دوركايم فى الدين كما يعرضها فى كتابه "الصور الاولية للحياة الدينية ". وينتقل الباحث إلى نظرية راد كليف براون، ويستنبط من خلالها تأثيرات ابن خلدون فى هذه النظرية.
وينتهى البحث إلى التأكيد على أن هناك اسهامات غير مباشر لابن خلدون فى الانثروبولوجيا الاجتماعية – لم يتم الاعتراف بها مطلقاً – وانه قد عالج النظم الاجتماعية، والقرابة والسياسة والدين، كما يعالجها الانثروبولوجيون المحدثون، وخاصة نظرية التساند الوظيفى بين النسق القرابى والنسق السياسى والنسق الدينى، واضعاً فى الاعتبار تأثير الظروف الايكولوجية والديموجرافية، وأسلوب المعيشة الذى اتخذه معياراً لتصنيف المجتمعات.
ـ[محمد الحسن]ــــــــ[26 - 10 - 07, 04:23 م]ـ
عنوان الدراسة: المدارس الاجتماعية فى القرن العشرين وتأملات حول المنظار الخلدونى
المؤلف: د. عربى عبد الرحمن
الناشر: مجلة المستقبل العربى، مركز دراسات الوحدة العربية، العدد 99 سنة 1987
حجم الدراسة: 10 صفحات، قطع كبير
ـــــــــــــ
ترتكز هذه الدراسة على افتراض أساسى مسلم به وهو أن علم الاجتماع فى الغرب ينحصر إلى حد كبير فى الثلاثى دوركايم، فيبر، ماركس، وأن هذا العلم مازال يتعامل بشكل أو بآخر مع تباين هؤلاء الآباء الذين طرحوا مرتكزات نظرياتهم فى أواخر القرن التاسع عشر. وبعض المحاولات التى عملت على تجاوز أعمال هذا الثلاثى توقفت عند البنى المعرفية التى طرحها الرعيل الاول من علماء الاجتماع فى امريكا امثال بارسوتر، ومدثون. يمكن ضمن المدرسة الوظيفية. هنا يرى المؤلف أنه كان لابد من الرجوع إلى المدارس الاجتماعية فى الغرب مثلما تجاوزت الثلاثى وديكارت ويثبر وماركس، وقد حصرها الباحث فى عدة اتباعات نزرية حديثة فى علم الاجتماع الغربى. الدرسة انقدية (مدرسة فرانكقدرت) و (المدرسة الفيزميولوجية أو الظواهرية).
ـ[محمد الحسن]ــــــــ[26 - 10 - 07, 04:24 م]ـ
عنوان الدراسة: المنظمة الاصطلاحية الخلدونية
المؤلف: المنصف وتاس
الناشر: مجلة المستقبل العربى، مركز دراسات الوحدة العربية العدد 103 سنة 1987
حجم الدراسة: 10 صفحات / قطع كبيرة
¥