تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد الحسن]ــــــــ[28 - 10 - 07, 06:34 م]ـ

عنوان الكتاب: Studies in Muslim political thought administration

المؤلف: Haroon Khan Sherwani

الناشر: Government Central press, Hyder Abad, 1942

حجم الكتاب: 273 صفحة / قطع متوسط صغير

ـــــــــــــــــ

يركز المؤلف فى هذا الكتاب على تاريخ الفكر السياسى عند المسلمين والكتاب مقسم الى تسعة فصول حيث يعرض فيها اسهامات كل من عمر بن الخطاب، والفارابى، والماوردى، ونظام الملك، وأبو حامد الغزالى، وعبد الرحمن ابن خلدون ومن الهند محمود جاوان وسيد احمد خان.

والمبحث الذى يعرض فيه المؤلف للفكر السياسى عند ابن خلدون يقع من صفحه 180 حتى 193 حيث يعرض فيه المؤلف لنشأة ابن خلدون وسيرته الذاتيه، ومنهجه العلمى، ونظرياته فى التاريخ، ويحلل نظريته المادية فى تفسير المجتمع، ويعرض لنظرية العقل الجمعى، ونشأة وتطور الجماعات السياسية، ونظريه العصبية عند ابن خلدون، وأصل الدوله وحدودها واشكالها.

ـ[محمد الحسن]ــــــــ[28 - 10 - 07, 06:35 م]ـ

عنوان الكتاب: New Exploration into the Making of Ibn Khaldun’s

المؤلف: (*) Umran Mind.

الناشر حجم الكتاب: 280 صفحه

ـــــــــــــــ

يعادل هذا الكتاب، القاء الضوء على نواحى جديدة فى الفكر الخلدونى من خلال اثارة عدة تساؤلات منها: هل نعتبر ابن خلدون ابا لعلم الاجتماع الشرقى؟ وما هو دور ابن خلدون وبيئته الاجتماعيه والثقافيه فى تحقيق المقدمه؟ وهل يمكن مقابله ابن خلدون بعلماء الاجتماع الغربيين حول التعارض بين الموضوعى والذاتى فى العلوم الاجتماعية؟ وهل جاء ابن خلدون بمفهوم للطبيعه البشريه وللتغير والتطور فيها؟ ويجيب المؤلف على هذه التساؤلات فى خمسة فصول، ويذهب المؤلف الى أن ابن خلدون قد وضع علم اجتماع شرقى ما زال فاعلا، ويمكن الاستفاده منه فى تحليل الوضع العربى فى العصر الحديث، اذ أن الوحدة باتت وهميه بالنظر الى تعدد الايديولوجيات والعصبيات، كما كانت الحال فى المجتمع العربى الاسلامى حتى القرن الرابع عشر.، ثم ينتقل المؤلف لعقد مقارنات مكررة حول فكر ابن خلدون والعلماء الغربيين مثل آدم سميث وماكس فيبر ودوركايم، ثم يعرض المؤلف لازمة علم الاجتماع المعاصر فيما يتعلق بالذاتى والموضوعى فى العلم الاجتماعى، واعتبار أن المعرفه العلمية هى فقط التى تتمتع بالصدق. ثم ينتقل المؤلف الى اشكاليه التغير والتطور من خلال استعراض اراء ابن خلدون وعلماء الاجتماع الغربيين، ولكنه لم يحدد لنا كيف تقدم ابن خلدون بفكره ولم يحدد لنا نظرته التكاملية للتغير والتطور.

ـ[محمد الحسن]ــــــــ[28 - 10 - 07, 06:37 م]ـ

عنوان المجلد: ابن خلدون والفكر العربى المعاصر

الناشر: الدار العربية للكتاب، تونس، 1982

عنوان البحث:ما تبقى من الخلدونية – مشروع قراءة نقدية لفكر ابن خلدون.

اسم الباحث: محمد عابد الجابرى

حجم البحث: 32 صفحة (قطع متوسط كبير) ص ص 275 – 307

ـــــــــــ

هذا البحث قدم لندوة " ابن خلدون والفكر العربى المعاصر " التى اقامتها المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، فى مدينة تونس ابريل 1980.

فى البداية يحدد الباحث ما المقصود من الخلدونية، فيستبعد أن يكون المقصود تيارا فكريا محددا نشأ مع ابن خلدون واستمر الى اليوم – شأن الديكارتية مثلا – لأن مخطوطات ابن خلدون ظلت قرون طويلة مسجونة غير مقروءة، كما أنه يستبعد ان يكون المقصود من فكر ابن خلدون على الجملة، ولا المقصود الدراسات الخلدونية فطبيعتها متناقضة أحياناً ومختلفة القراءه دائماً وعدد المقصود بالخلدونية هو ما كان صالحا فى فكر ابن خلدون لأن يحيا حياة جديدة متجددة، ومازال يحتفظ بامكانية الحياة معنا نحن ابناء الوطن العربى فى القرن العشرين.

بعد هذا التمييز لمفهوم الخلدونية، ينتقل الباحث الى عرض وتحليل الذاتى والموضوعى فى اشكالية ابن خلدون ويعرض من خلال هذا الجزء الوعى الخلدونى الذى انصهر فيه الذاتى والموضوعى بشكل مأسوى. ثم يعرض بالتحليل لمقدمة ابن خلدون، ويرى أن الخلدونية ظلت مشروعا تحمله المقدمة دون ان يتحقق، ولازال الأمر كذلك الى الآن. ثم ينتقل الى البحث فى تناقض المشروع الخلدونى وعوائقه الابستيمولوجيه، ويرى ان ابن خلدون وقع فى تناقض مرده الى المهمة المزدوجة التى ابتغاها من مشروعه، فهو يطمع من جهة الى تفسير الظاهرة العمرانية ككل. ومن جهة ثانية يريد أن يصنع ضوابط للكتابة التاريخية. فهذه الطبيعة المزدوجة تجعله ينتمى الى فلسفة التاريخ التأملية والى فلسفة التاريخ النقدية فى آن واحد. وفى الجزء الثالث من البحث يعرض للخلدونية كعناوين لواقع نعيشه ولا نتحدث عنه ويرى أن ابن خلدون العظيم يحدثنا عما لم نعد بعد قادرين على الكلام فيه ويفضح أمامنا واقعا لم نستطع بعد تغييره، وفيما يتعلق بما سكتت عنه الخلدونية، فهو آخفاق ابن خلدون فى رسم صورة المستقبل والاتجاه الى الماضى، وفى النهاية ينتهى الباحث الى ان فى الخلدونية مشروع يجب ان ننجزه، وان فيها ما يجب تجاوزه.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير