تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد الحسن]ــــــــ[28 - 10 - 07, 06:38 م]ـ

عنوان المجلد: ابن خلدون والفكر العربى المعاصر

الناشر: الدار العربية للكتاب، تونس، 1982

عنوان البحث: التوازن بين الفكر الدينى والفكر العلمى عند ابن خلدون.

اسم الباحث: عبد المجيد مزيان

حجم البحث: 18 صفحة (قطع متوسط كبير) ص ص 223 – 241

ـــــــــــ

هذا البحث قدم لندوة " ابن خلدون والفكر العربى المعاصر " التى اقامتها المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، فى مدينة تونس ابريل 1980.

فى بداية هذه الدراسة، يحدد الباحث مجال هذه الدراسة باستبعاد تعرضها لتحليل العلاقات بين التبعية السياسة أو التبعية الثقافية، واستبعاد تحليل الملابسات المتعلقة بعالمية الثقافة المسيطرة فى عصر من العصور. بل المقصود هو دراسة امكانية " معاصرة الفكر الخلدونى " بمعنى صلاحية فكرة كمنطلق للبحث فى عالمنا العربى الاسلامى بموضوعية علمية حقيقية، والمقصود من عنوان البحث كما يحدد الباحث، ان التوازن يعنى اعتناء ابن خلدون بكل ميدان ثقافى بخصوصياته من دين وعلم وفلسفة.

ولفهم عملية توازن الفكر الخلدونى، يقدم الباحث فى البداية لمحات سريعة لأهم المحاولات التى قام بها المفكرون المسلمون من أجل الرقى بمعارفهم إلى مستوى الشمولية الإنسانية فى نظرة متناسقة مع مختلف المعارف التى ورثوها عن أسلافهم اليونان وذلك بعرض المحاولات التوفيقية للكندى والفارابى وابن سينا، ثم عرض محاولات رفض توفيق الأفكار الإسلامية مع الثقافات الأخرى، ومنهم الغزالى وابن تيمية، ثم يعرض لمحاولات التى تقترب من العلوم الطبيعية منها الى الفلسفة، وهى محاولات انفتحت على ميادين الفكر العالمى ومنها ابن خلدون.

ثم يعرض الباحث لعملية التوازن الفكرى والعلمى والدين عند ابن خلدون، فيتناول نسبية المعارف الإنسانية عند ابن خلدون، ونظرته الإسلامية الوحدوية الى الكون والحياة.ويناقش البحاث فكرة المادية التى حاول بعض الدارسين فرضها على الفكر الخلدونى لاخلال التوازن لصالح الفكر المادى، وينتهى الى ان ابن خلدون بقى متماسكا بروحانية نوعية هى بالضبط تلك الروحانية الإسلامية التى تتصور الوجود فى نظرة إجمالية انسجامية بين الله والطبيعة والإنسان ويرى الباحث ان هذه النظرة لم تحد من طموح ابن خلدون العلمى، ولم تمنعه من اكتشاف قوانين الطبيعة البشرية أو العمران البشرى. وينتهى الباحث الى ان علم العمران كان هو المصعد الذى رقى ابن خلدون الى التوازن الفكرى بين العلم والدين وهذا ما لم يوفق اليه إلا القليل من المفكرين المسلمين.

ـ[محمد الحسن]ــــــــ[28 - 10 - 07, 06:39 م]ـ

عنوان البحث: تصنيف العلوم عند ابن خلدون

اسم الباحث: زينب رضوان

اسم الدورية: المجلة الاجتماعية القومية، المركز القومى للبحوث الاجتماعية، المجلد 20، القاهرة 1983

حجم البحث: 44 صفحة / قطع متوسط من ص 131 الى 175.

ـــــــــــــــ

تعتبر مشكلة تصنيف العلوم من المشكلات التى اهتم بها ابن خلدون، وهى دليل على موسوعيته وشمول فكره. وقد قدمت الباحثة تحليلا وصفيا لتصنيف العلوم كما جاءت فى مقدمة ابن خلدون من الفصل الرابع المعنون " فى اصناف العلوم الواقعة فى العمران لهذا العهد " وحتى الفصل الثالث والعشرين بعنوان " فى علم الكيمياء "

ويبدأ البحث بالتعريف بابن خلدون فيتناول شخصيته والعصر الذى نشأ فيه واهم المناصب السياسية التى تبؤها، وبناءه الفكرى والعقلى، ورحلاته، ومراحل حياته المتطورة، ثم تعرض الباحثة الى واقعية ابن خلدون، ومنهجيته العلميه التى استخدمها فى تصنيف العلوم ثم بدأت فى تقديم نظرية ابن خلدون فى تصنيف العلوم، فتبدأ بالعلوم النقلية والواردة فى المقدمة من الفصل الخامس وحتى الفصل الثالث عشر، وتعرض الباحثة لعلم قراءات القرآن الكريم، علم التفسير، علم الفقه، علم الفرائض، علم اصول الفقه، علم الكلام، علم التصرف، علم تعبير الرؤيا ثم تنتقل الباحثة الى تصنيف ابن خلدون للعلوم العقلية، والواردة فى المقدمة من الفصل الرابع عشر وحتى الفصل الثالث والعشرين، وتعرض الباحثة فى هذه الطائفة من العلوم، للعلوم العددية، ثم العلوم الهندسية، علم المنطق، علم الطلسمات، علم الطب، لم الفلاحة، علم الالهيات، علوم السحر والطلمسات،

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير