تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[تامر الجبالي]ــــــــ[04 - 12 - 07, 10:30 م]ـ

29 - قال (ص:47، الحاشية:86): ((عبد الله: أضيف فوق السطر)) اهـ

قلت: صدق، ولكنه لم ينبّه أنها كُتبت بخط مغاير، صورة المخطوطة (ص:21مقدمة، س:2).

ثم قال في الحاشية (87) في الصفحة نفسها: ((فقال: أضيف فوق السطر)) اهـ

قلت: صدق، ولكن لم ينبّه أنها بخط الناسخ. صورة المخطوطة (ص:21مقدمة، س:3). والفارق واقع بين ما أضيف بخط الناسخ، وبخط غيره، من جهة إثبات ذلك في المتن من عدمه، ولكنه يثبت في المتن كل ما يجده، سواء كان بخط الناسخ أو لا، كله عنده سواء!!! ...........

ثم قال في الحاشية (88) الصفحة نفسها: ((? لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ ?: أضيف فوق السطر بخط آخر)) اهـ

قلت: الموضع الذي ذكر فيه خط الناسخ من غيره كذَبَ فيه، وإنما بخط الناسخ. صورة المخطوطة (ص:21مقدمة، س:4).

30 - (ص:47، س:4) كتب البسملة وآيتين من سورة الكافرون داخل الأقواس الخاصة بالآيات، وكذلك فعل في الهامش وفي فهرس الآيات. ومعلوم أن البسملة تكتب خارج الأقواس.

31 - (ص:48، س:8، 9): ذكر ثلاث آيات من سورة الصافات دون أن يفصل بين الآيات؛ وذلك لأنه لا يكتب الآيات برسم المصحف، وهذا عيب سيء. وانظر الحاشية (رقم:93) وفهرس الآيات (ص:113). ولعل سبب ذلك أنه كتب الكتاب على برنامج (الوورد)، حتى يوفّر أجرة الكتابة لنفسه، فالحياة في جامعة بون المانيا مكلّفة!!!!!!!

31/أ- قال (ص:49، س:5): ((استشارني عمر بن عبد العزيز فقال لي)) اهـ

قلت: في صورة المخطوط (ص:21مقدمة، س:21): ((استشارني عمر بن عبد العزيز فيهم فقال لي)). فأسقط كلمة (فيهم).

31/ب - (ص:55، هامش:114) قال: ((بقيصر، فأرسل أبو بكر الصديق إلى امرأته: كتبه الناسخ مرتين خطأ، ثم حذفه)) اهـ

قلت: هذا التعليق يدخل في تسويد الكتاب المنهي عنه، ولا مسوّغ لذكره. غير أنه يفيدنا نحن في مسألة: مدى ضبط الناسخ.

32/أ- قال (ص:56، س:8): ((أما كل ذرية)) اهـ

قلت: في صورة المخطوط (ص:22مقدمة، س:6): ((وأما كل ذرية)) بزيادة الواو.

32/ب- قال في الحاشية (116) (ص:56): ((قال أبو بكر معناه لم يبلغوا السن، يعني المعاتبة)) اهـ

قلت: (ص:22مقدمة بهامش المخطوط): ((قال أبو بكر: معنا لم يبلغوا السن، يعني ... )). فكلمة (معنا) زاد عليها الهاء؛ لعدم فهمه أنها (معنى) بالإملاء المعاصر.

يتبع ..........

ـ[تامر الجبالي]ــــــــ[04 - 12 - 07, 10:40 م]ـ

33 - قال (ص:56، س:9 و10): ((فقد نقضوا عن مَن دخل في الإسلام أدخلوهم)) اهـ

قلت: لم أفهم وضع كلمة (أدخلوهم) فإن كنتَ مثلي، فعليك بصورة المخطوط (ص:22مقدمة، س:9) ستجد أن الصواب: ((بدخولهم)). والآن أعد قراءة السطور من (8 إلى 13) (ص: 56). ستجد المعنى مستقيم، والحمد لله رب العالمين.

وأيضًا يظهر بوضوح أن المستشرق ليس لديه أوليات القواعد الإملائية؛ لأن (عن) إذا دخلت على (من) وجب حذف نون (عن)، فتُرسم هكذا (عمّن). ومن الطرائف أن قواعد الإملاء كنا ندرسها في المرحلة الابتدائية، وهذا الدكتور يخرِّج المستشرقين المستجدين وهو راسب في الإملاء!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ـ[تامر الجبالي]ــــــــ[04 - 12 - 07, 11:22 م]ـ

34 - قال (ص:57، س:4 و5): ((ثم تكلّمه عثمان فيه فآمَنَه)) اهـ هكذا ضبطها!

قلت: (ص:22مقدمة، س:18): ((ثم كلّمه عثمان فيه فامنه)).

وأيضاً ضبط كلمة: ((فأمَّنَه)) ضبطاً مُحرَّفاً وهو: ((فآمَنَه)) بهمزة ممدودة، وميم مفتوحة دون تشديد. والمتن: ((ثم كلّمه عثمان فيه فأمَّنَه رسول الله))، والكلمة ليست مضبوطة في الأصل؟!.

35 - قال (ص:57، س:6): ((فقال: يا رسول الله)) اهـ

قلت: في المخطوط (ص:22مقدمة، س:19): ((فقال: لرسول الله)). وكذلك الكلمة نفسها (ص:57 س:7) وهي في المخطوط (ص:22مقدمة، س:20).

36 - قال (ص:57، الحاشية119): ((ألم تَرَ: في الأصل: ألم ترى)) اهـ

قلت: تصحفت عليه، انظر (ص:22مقدمة، س:20) ستجد أن صوابها: ((ألم ترني)).

37 - قال (ص:58، س:8): ((غدره)) اهـ قلت: الصواب ((غدرة)).

38 - قال (ص:59، س:5): ((فلما ولي)) اهـ، هكذا بالياء المنقوطة. وفي المخطوطة (ص:23مقدمة، س:12) كُتبت هكذا (ولا)، وهذا يعني أنها (ولَّى?).

39 - قال (ص:59، الحاشية125): ((فخلّى سبيله، فكفر، ثم أتي به، فأسلم: أضيف فوق السطر بخط آخر)) اهـ

قلت: ليست بخط آخر، إنما بالخط نفسه، ولكنه خط صغير؛ لأن ذلك كُتِبَ بين السطرين. انظر (ص:23مقدمة، س:9).

40 - قال (ص:59، الحاشية127): ((النبي عليه السلام: أضافه الناسخ على الهامش)) اهـ

قلت: هذا تخليط وتحريف، أو جهل. إنما انتهى السطر على الناسخ عند كلمة (قال) فأكمل الناسخ الكتابة في الهامش على امتداد السطر بدون فاصل. وتعليق المستشرق يُشعر أنها زيادة على النسخة، وليست أصيلة (انظر: ص:23 مقدمة، س:13). وحتى يتبين لك تخليط المستشرق انظر (ص:24مقدمة س:12) ستجد حالة مماثلة للسابقة، انتهى السطر على الناسخ عند: (عتبة بن مسعود)، ثم أكمل بعدها: (أن عبد الله بن)، وفي السطر التالي (مسعود)، ولم ينبّه المستشرق على ذلك (ص:64 س:7) كما فعل في الحالة الأولى!!.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير