34 - الشيخ محمد بن سيف (ت 1401) 5/ 448 تفرد به.
35 - الشيخ مقبل العصيمي (ت 1413) 5/ 464 فات البسام
* ترجم المؤلف لبعض العلماء الذين توفوا بعد طبع كتاب علماء نجد للشيخ عبدالله البسام منهم:
36 - الشيخ حمد الجاسر (ت 1421) 1/ 280
37 - الشيخ صالح بن مرشد (ت 1417) 2/ 123
38 - الشيخ عبدالرحمن الخيال (ت 141).
39 - الشيخ عبدالرحمن بن فارس (ت 1418)
40 - الشيخ عبدالله بن سليم (ت 1417).
41 - الشيخ عبدالله الوابل (ت 1422).
42 - الشيخ عبدالمحسن آل حسين (ت 1417) 4/ 380
43 - الشيخ علي الهندي (ت 1419) 4/ 444
* تميز الكتاب بوجود بعض الزيادات والفوائد في التراجم منها على سبيل المثال:
- ذكر المؤلف في ترجمة الشيخ سعد بن عتيق (ت 1349) رحلة الشيخ للهند في 1/ 369 - 372 ولم أجدها عند غيره.
- في ترجمة الشيخ سليمان بن حمدان (ت 1397) ذكر المؤلف قصيدة المترجَم في تهنئته للملك عبدالعزيز ولم أجد هذه القصيدة عند غيره.
- وتفرد المؤلف في ذكر مولد الشيخ مشعان المنصور انظر 5/ 452
- الأمانة العلمية عند المؤلف وذلك بعزوه للمصادر التي ينقل عنها بكل أمانة ودقة.
* استفادة المؤلف من بعض الأعلام الذين ترجم لهم وذلك عن طريق استكتابه لهم لتراجمهم أو استفادته ممن له صلة قرابة بالمترجَم ومن الأمثلة على ذلك:
- وقوف المؤلف على ترجمة للشيخ سليمان بن عبيد كتبها عن نفسه انظر 1/ 492
- ترجمة الشيخ عبدالرحمن بن محمد الدوسري (ت 1399) فقد كتب ترجمته للمؤلف انظر 2/ 276.
- ترجمة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجاسر (ت 1401) كتب ترجمته للمؤلف انظر 4/ 108
- كذلك اطلع الشيخ عبدالله بن عمر بن دهيش (ت 1406) على ترجمته انظر: 4/ 200
- أيضاً اطلع المؤلف الشيخ محمد بن مانع (ت 1385) على ترجمة والده انظر: 4/ 333 - 334
- وفي ترجمة الشيخ محمد بن إبراهيم محمود (ت 1338) نقل المؤلف اسمه من ترجمة كتبها ابنه انظر: 5/ 127
- واطلع المؤلف الشيخ محمد بن مانع (ت 1385) على ترجمته انظر: 5/ 219
- كذلك كتب الشيخ محمد بن علي البيز (ت 1392) للمؤلف عن نسبه ومولده انظر 5/ 333
- قراءة المؤلف لبعض الكتاب على الشيخ محمد بن إبراهيم (ت 1389) انظر: 4/ 160
- وكتب الشيخ عبدالله بن سليمان الحميد للمؤلف ترجمة للشيخ محمد بن مقبل انظر: 5/ 432
- ومن مميزات الكتاب كذلك تنبيه المؤلف على بعض الأوهام التي وقع فيها بعض من ألف في تراجم علماء نجد انظر 5/ 294 تنبيه على خطأ للشيخ عبدالله البسام.
الملحوظات على الكتاب:
لا يسلم أي كتاب سوى كتاب الله عز وجل من الخطأ والوهم وهذه بعض الملحوظات اليسيرة على كتاب «المبتدأ والخبر» التي لا تقلل من جهد المؤلف جزاه الله خيراً على ما قدم وجعل الله ذلك في ميزان حسناته منها:
1 - كثرة الأخطاء المطبعية.
2 - كثرة الأخطاء في التعليق على الكتاب كالتعريف ببعض المدن حيث وقع خلط في بعض التعليقات.
3 - مخالفة المؤلف لبعض من سبقه في تراجم العلماء في بعض المعلومات كتاريخ مولد المترجم أو وفاته دون ابداء سبب لترجيحه لتاريخ معين.
4 - خلا الكتاب من الفهارس العلمية التي تيسر على الباحثين الوصول إلى المعلومة بيسر وسهولة، مثل فهارس الكتب وفهارس البلدان والأعلام.
ملحوظات عامة:
* قال المؤلف في ترجمة الشيخ (أبو بكر خوقير) 1/ 119: ولم يتمكن من التأليف سوى رسالة صغيرة في الفقه الحنفي وهي «ما لابد منه في الفقه» وألف كتاباً آخر في السجن لا يزال مخطوطاً. انتهى. قلت الصواب أن الشيخ (أبو بكر خوقير) حنبلي المذهب ورسالته في الفقه الحنبلي وله ما يقرب من 10 كتب أكثرها طبع.
* قال المؤلف في ترجمة الشيخ إسماعيل الأنصاري 1/ 180 عند عد مؤلفاته: 12 - نقد تعليقات الألباني على العقيدة الواسطية. انتهى. قلت: الصواب نقد تعليقات الألباني على العقيدة الطحاوية.
* في 2/ 125 في ترجمة الشيخ صالح بن مرشد قال المعلق على الكتاب في تعريفه لحي دخنة: بلدة ذات إمارة من إمارات منطقة القصيم. قلت: قد خلط المعلق هنا بين حي لدخنة الذي يقع وسط الرياض وبين قرية دخنة وهي في منطقة القصيم. وتكرر هذا الخطأ أيضاً في 2/ 192
* قال في ترجمة الشيخ صالح الناصر 2/ 141: هو الشيخ الفقيه صالح بن ناصر بن علي. انتهى قلت: الصواب صالح العلي الناصر.
* في ترجمة الشيخ عبدالله الوابل 4/ 366 قال المؤلف: وفي عام 1351 سافر إلى الرياض وأخذ عن علمائها ومن أبرزهم الشيخ سعد بن حمد بن عتيق ... انتهى. قلت: توفي الشيخ سعد بن عتيق عام 1349، فإما أن يكون الشيخ عبدالله أتى الرياض قبل وفات الشيخ سعد أو أنه لم يأخذ عنه.
وبالجملة فإن كتاب المبتدأ والخبر كتاب نافع سد ثغرة في تراجم علماء نجد ولا أظن أحدا من المهتمين يستغني عن مثل هذا الكتاب.
المصدر ( http://www.alriyadh.com/2006/07/07/article169303.html)