تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

54) (عبد الرحمان بن عبيد الله الأشبوني الأندلسي) , قال (عياض) في (المدارك) (1/ 294): يقال أنه ممن روى (الموطأ) عنه.اهـ< o:p>

55) ( عبيد بن حبان الدمشقي الجبيلي) , نسبة إلى جبيل بلد بساحل دمشق، روى (الموطأ) عن (مالك) , حدث عن الليث بن سعد< o:p>

56) ( سعيد بن داود بن سعيد بن أبي زُنْبر الزنبري أبو عثمان) , روى عنه البخاري في الأدب, قال (ابن أبي حاتم الرازي) في (الجرح و التعديل) (4/ 18): سألت أبي عنه فقال: روى (الموطأ) عن (مالك) , سألت (ابن بي أويس) فقال: قد لقي (مالكا) وكان أبوه وصى (مالك) , وأثنى على أبيه خيرا, فقلت لأبي: ما تقول أنت فيه؟ , قال: ليس بالقوي, قلت: هو أحب إليك أو (عبد العزيز بن يحيى المديني) الذي قدم الري؟ , فقال: ما أقرب بعضهم من بعض< o:p>

- قال القاضي (عياض): فهؤلاء الذين حققنا أنهم رووا عنه (الموطأ) , ونص على ذلك أصحاب الأثر والمتكلمون في الرجال, وقد ذكروا أيضاً أن (محمد بن عبد الله الأنصاري البصري) أخذ (الموطأ) عنه كتابة, وقال (ابن ناصر الدين) في (الإتحاف) (ص41): أن (الأنصاري) قاضي الرشيد لم يحصل له سماع (الموطأ) مرة بل لم يذكره (أبو بكر الخطيب) محققا في كتابه (الرواة عن مالك) مطلقا.< o:p>

57) وذكر (عياض) (1/ 200) أيضا (زياد بن عبد الرحمن الأندلسي أبو عبد الله القرطبي) , الملقب (بشبطون) , المتوفى سنة 212 هـ, فقال: سمع من مالك (الموطأ) , وروى عنه (يحيى بن يحيى) (الموطأ) وسماعه من (مالك) قبل رحلته من الأندلس, فأشار ليه (زياد) بالرحيل إلى (مالك) ما دام حيا وأخذه عنه ففعل, وكان (زياد) أول من ادخل إلى الأندلس (موطأ مالك) مثقفا بالسماع منه, ثم تلاه (يحيى بن يحيى) , ولم يذكره في (ص107) حين سرد أسماء رواة (الموطأ) < o:p>

58) تتمة كلام (عياض): و (إسماعيل بن عبد الحق) أخذه عنه مناولة, وأما (أبو يوسف القاضي) فرواه عن رجل عنه< o:p>

59) وذكروا أيضا أن (الرشيد) وبنيه: (الأمين) و (المأمون) و (المؤتمن) أخذوا عنه (الموطأ) , وقد ذكر عن (المهدي) و (الهادي) أنهما سمعا منه, ورويا عنه، و أنه كتب (الموطأ) للمهدي, ولا مرية أن رواة (الموطأ) أكثر من هؤلاء, ولكن إنما ذكرنا من بلغنا نصاً سماعه له منه, وأخذه له عنه، أو من اتصل إسنادنا له فيه عنه, و الذي اشتهر من نسخ (الموطأ) مما رويته, أو وقفت عليه, أو كان في روايات شيوخنا رحمهم الله, أو نقل منه أصحاب (اختلاف الموطأت) , نحو عشرين نسخة, وذكر بعضهم أنها ثلاثون نسخة, وقد رأيت (الموطأ) (محمد بن حميد بن عبد الرحيم بن شروس الصنعاني) عن (مالك) , وهو غريب لم يقع لأصحاب اختلاف (الموطأت) فلهذا لم يذكروا منه شيئا.اهـ كلام القاضي (عياض).

- قال (السيوطي) في (تزيين الأرائك): وذكر (الخطيب):ممن روى (الموطأ):< o:p>

60) ( إسحاق بن موسى الموصلي) مولى بني مخزوم, قلت: قد ذكره (ابن ناصر الدين) في كتابه (الإتحاف) (ص255) ضمن رواة (الموطأ) نقلا عن (يزيد بن محمد بن إياس الأنصاري) في كتابه (طبقات العلماء من أهل الموصل)

- قال (السيوطي): ثم وقفت على كتاب ألفه الحافظ (شمس الدين ابن ناصر الدين الدمشقي) في رواة (الموطأ) سماه: (إيجاب السالك برواة الموطأ عن الإمام مالك) فرأيته ذكر فيه: أن الحافظ (ثقة الدين أبا القاسم بن عساكر) بلغ برواة (الموطأ) عن مالك إحدى وعشرين رجلا, قال الحافظ (ابن ناصر الدين): فتتبعت زيادة على ما ذكره, فوقع لي ثمانية وخمسون سواهم من الرواة, فبلغوا تسعا وسبعين, فذكر زيادة على ما تقدم ذكرهم:< o:p>

61) ( عبد الرحمن بن مهدي أبو سعيد اللؤلؤي العنبري) وقيل: (الأزدي) مولاهم, المتوفى سنة198 هـ< o:p>

62) ( الوليد بن مسلم أبو العباس القرشي) مولاهم, المتوفى سنة194 هـ< o:p>

63) ( محمد بن صدقة الفدكي) سمع (مالكا) وكان أقدم أصحابه< o:p>

64) ( جويرية بن أسماء الضبعي البصري, أبو مخارق) , ويقال: أبو أسماء, قال في (الإتحاف) (ص199): أخذ (الموطأ) عن (مالك) < o:p>

65) ( أشهب بن عبد العزيز القيسي العامري الجعدي) < o:p>

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير