تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[05 - 03 - 06, 01:51 ص]ـ

عن سفيان بن عيينه وسحنون: أجسر الناس على الفتيا أقلهم علما.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[05 - 03 - 06, 01:52 ص]ـ

وعن الأثرم سمعت أحمد بن حنبل يكثر أن يقول لا أدري وذلك فيما عرف الأقاويل فيه. وعن الهيثم بن جميل شهدت مالكا سئل عن ثمان وأربعين مسألة فقال في ثنتين وثلاثين منها لا أدري.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[05 - 03 - 06, 01:53 ص]ـ

وسئل مالك عن مسألة فقال لا أدري فقيل هي مسألة خفيفة سهلة فغضب وقال ليس في العلم شيء خفيف.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[05 - 03 - 06, 05:51 ص]ـ

من النعم التي يجب علينا شكر ربنا عليها الأمان

و لم يذق طعم هذه النعمة إلا من فقدها

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[05 - 03 - 06, 08:23 ص]ـ

الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ (7) .... غافر

من كرم ورضى ربنا عنك انه يجعل الملائكة تستغفر لك

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[08 - 03 - 06, 02:41 م]ـ

أن يخلو القلب من التعلق بالدنيا وما فيها من: مال أو رياسة أو صورة، أن تكون فى نظرك لا تسوى جناح بعوضة؛ لأن قدر الدنيا عندك كقدرها عند الله، لأنك؟ تحب الله ..... ، ومن أصدق من الله قيلا، من أصدق من الله حديثا؟

هل أحد يستطيع أن يعرف قيمة الدنيا أكثر من الذي خلقها

لماذا لو كانت الدنيا تساوي جناج بعوضه ما كان الله عزوجل سقى الكافر منها شربة ماء واحدة

لماذا

لأنه لا يستحق يسقيه بتاع أيه، هو كافر

يقوم ربنا يعطيه؟

لا يعطيه لو أن الدنيا تستحق، لو لها قيمة

لكن لأن ليس لها قيمة، ربنا يقول للكافر: خذ الدنيا

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[08 - 03 - 06, 02:54 م]ـ

من اليقين عدم استعجال الثمرة: يقولك: بقى لنا 3 سنين على المنهج ولا توجد نتيجة بل النتيجة عكسية!، هو في ماذا!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[08 - 03 - 06, 02:55 م]ـ

لزيادة اليقين اعرف السنن الربانية

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[08 - 03 - 06, 02:56 م]ـ

وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا:

(كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا {11} إِذِ انبَعَثَ أَشْقَاهَا {12} فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا {13} فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا {14} وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا {15}) الشمس

ولا يخاف- جلت قدرته- تبعة ما أنزله بهم من شديد العقاب.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[09 - 03 - 06, 07:11 م]ـ

لو كان كل من يقسو عليك يكرهك لما قسى الوالد على ولده

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[09 - 03 - 06, 07:12 م]ـ

من علامات الحب التأثر بكلام المحبوب، التأثر بالقرآن

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[09 - 03 - 06, 07:13 م]ـ

يجب أن يكون غضبك لله أشد من أي شيء اخر: لو ضايقك أحدهم؟ دمك يتحرق، لو ابوك اتشتم تعمل جناية، لو حد أكلم في شرف زوجتك ...

لكن لا يوجد غضب لله ورسوله

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[09 - 03 - 06, 07:18 م]ـ

تمارين العزيمة والهمة: العزيمة أو العزم هو: استجماع قوى الإرادة على الفعل، وكأن صاحب العزيمة لا رخصة له في التخلف عن القيام بالهمة، بل هو مطالب باستجماع قوته وشحذها حتى يطيق الأداء. وكان من هدي النبي في قيام الليل أن يبدأ بركعتين خفيفتين حتى تتريض نفسه ولا تضجر وأشار الشاطبي في الموافقات إلى أن السنن والنوافل بمثابة التوطئة وإعداد النفس للدخول في الفريضة على الوجه الأكمل. وكثير من الناس يعقد الآمال بفعل جملة من الطاعات في شهر رمضان فإذا ما أتى الشهر (أصبح خبيث النفس كسلان) وذلك لأنه لم يحل عقدة العادة والكسل والقعود. والعزيمة لا تكون إلا فيما لا تألفه النفوس أو لا تحبه فتحتاج النفس إلى المجاهدة في معرفة فضل ذلك العمل المكروه إليها ثم في مجاهدة وإرادات العجز والكسل، ولذلك قال الله عن الجهاد: {وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ... }.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[10 - 03 - 06, 12:39 ص]ـ

يُسرعون بالجواب لئلاَّ ينكسر الجاه، وإن وقع خطأ!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[10 - 03 - 06, 03:31 م]ـ

قال ابن الجوزي في صيد الخاطر (ص/22): أعظم المعاقبة أن لا يحسَّ المعَاقَبُ بالعقوبة، وأشد من ذلك أن يقع السرور بما هو عقوبة!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[10 - 03 - 06, 03:45 م]ـ

قال ابن حزم: فإن خفيت عليه عيوبه جملة؛ حتى يظن أنه لا عيب فيه = فليعلم أن مصيبته إلى الأبد، وأنه أتم الناس نقصاً، وأعظمهم عيوبا، وأضعفهم تمييزاً. وأول ذلك أنه ضعيف العقل جاهل، ولا عيب أشد من هذين!؛ لأن العاقل هو من ميَّز عيوب نفسه؛ فغالبها، وسعى في قمعها. والأحمق هو الذي يجهل عيوب نفسه؛ إما لقلة علمه وتمييزه وضعف فكرته، وإما لأنه يقدر أن عيوبه خصال، وهذا أشد عيب في الأرض. واعلم يقيناً أن لا يسلم إنسي من نقص؛ حاشا الأنبياء صلوات الله عليهم. واعلم أن كثيراً من أهل الحرص على العلم يجدون القراءة والإكباب على الدروس والطلب، ثم لا يرزقون منه حظاً!؟! فليعلم ذو العلم أنه لو كان بالإكباب وحده لكان غيره فوقه، فصح أنه موهبة من الله تعالى، فأي مكان للعجب ها هنا؟!! ثم تفكر أيضاً في أن ما خفي عليك وجهلته من أنواع العلم، ثم من أصناف علمك الذي تختص به، فالذي أعجبت بنفاذك فيه أكثر مما تعلم من ذلك، فاجعل مكان العجب استنقاصاً لنفسك، واستقصاراً لها فهو أولى. وإن أعجبت بجاهك في دنياك فتفكر في مخالفيك وأندادك ونظرائك، ولعلهم أخساء وضعفاء سُقَّاط؛ فاعلم أنهم أمثالك فيما أنت فيه، ولعلهم ممن يستحيا من التشبه بهم؛ لفرط رذالتهم وخساستهم، في أنفسهم وأخلاقهم ومنابتهم؛ فاستهن بكل منزلة شاركك فيها من ذكرت لك ... )). بتصرف

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير