ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[28 - 08 - 07, 05:02 م]ـ
من أعانك على الشر فقد ظلمك.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[31 - 08 - 07, 06:50 م]ـ
وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ* وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ {فصلت:34 - 35}، قال ابن كثير في التفسير: وما يلقاها يعني هذه الفعلة الكريمة الخصلة الشريفة إلا الذي صبروا بكظم الغيظ واحتمال الأذى، وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم أي نصيب وافر من الخير وقيل: الحظ العظيم الجنة.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[05 - 09 - 07, 02:44 م]ـ
بعض الناس يُنعم الله عليه بنعمة فيتكبر بها على الناس ويمتليء بها عجباً وينسى شكر الله عليها.
ـ[ابن عقاب]ــــــــ[12 - 10 - 07, 08:57 ص]ـ
نفع الله بك وجزاك من فضله
ـ[محمد بن خليفة]ــــــــ[17 - 10 - 07, 05:05 م]ـ
وسارعوا إلى مغفرةِ من ربكم وجنةٍ عرضُها السماواتُ والأرضُ أُعدت للمتقين
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[31 - 10 - 07, 12:36 ص]ـ
أخوك أو حبيبك نعم لازم يساعدك ويتحملك، لكن أفهم أنه ليه طاقة فلا تثقل عليه
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[31 - 10 - 07, 12:37 ص]ـ
مصيبة وأي مصيبة أن لا ترى الله
{كَلَّا إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ} المطففين15
ليس الأمر كما زعم الكفار, بل إنهم يوم القيامة عن رؤية ربهم- جل وعلا- لمحجوبون، (وفي هذه الآية دلالة على رؤية المؤمنين ربَّهم في الجنة)
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[31 - 10 - 07, 01:05 ص]ـ
علمتني الحياة أنها ليست لي وحدي وأنها ليست مرهونة فقط لإرضائي.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[13 - 11 - 07, 06:55 ص]ـ
الرياء: وهذا النوع من الشرك لا يكاد يسلم منه أحد. قال ابن القيم رحمه الله: (فذلك البحر الذي لا ساحل له، وقلَّ من ينجو منه) أهـ. قال بعض أهل المعرفة في هذا الباب: (هو من أضر غوائل النفس وبواطن مكائدها، يبتلى به العلماء والعباد والمشمرون عن ساق الجد لسلوك طريق الآخرة، فإنهم مهما قهروا أنفسهم وفطموها عن الشهوات، وصانوها عن الشبهات، عجزت نفوسهم عن الطمع في المعاصي الظاهرة، وطلبت الاستراحة إلى إظهار العلم والعمل، فوجدت مخلصاً من مشقة المجاهدة إلى لذة القبول عند الخلق، ولم تقنع باطلاع الخالق، وفرحت بحمد الناس، ولم تقنع بحمد الله وحده، فأحبت مدحهم وتبركهم بمشاهدته وخدمته وإكرامه وتقديمه في المحافل، فأصابت النفس بذلك أعظم اللذات وأعظم الشهوات، وهو يظن أن حياته بالله وبعبادته، وإنما حياته هذه الشهوة الخفية التي تعمى عن دركها العقول النافذة، وقد أثبت اسمه عند الله من المنافقين وهو يظن أنه عند الله من عباده المقربين)
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[14 - 11 - 07, 11:00 ص]ـ
أما الابتلاء فهو نوعان:أحدهما: ابتلاء هو عقوبة على ذنب ـ قد يكون منه ضيق الرزق أو ذهاب عافية البدن أو تفرق الأحبة أو تشتت الأمر ـ ثم إن صارت عاقبته الصبر والاستغفار وعرف العبد أن سبب ابتلاءه عقوبة على ذنبه، فتضرّع إلى ربّه، صارت عاقبة الابتلاء خيرا له، فخففت عنه عذاب يوم القيامة، وكسب الحسنات على استغفاره وصبره.والنوع الثاني ابتلاء هو امتحان ليرى الله تعالى صدق العبد فيما يدّعيه، وقد يكون المصائب أو بالنعم، فإن صبر واتقى الله تعالى رفع الله درجته.وإن نسي حق الله عليه في جانب النعم، أو جزع ولم يصبر في جانب المصائب والتكاليف صارت عاقبته إلى السوء بسبب أنه كان في باطنه سوء فظهر علانية.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[15 - 11 - 07, 06:40 ص]ـ
المحبة في الله: هي أن يحب المسلم أخاه لأنه يراه متقيا ربه، لانه يعلم أن الله تعالى يحب منه أن يحب المتقين، لان الله يحبهم، فمن كمال حبه لله تعالى فهو يحب من يحبهم الله تعالى.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[15 - 11 - 07, 06:43 ص]ـ
والحب في الله هو من سعادة المؤمنين، ومن نعيم الدنيا، ويدخل في قوله تعالى (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا) أي يحبهم ربهم، ويلقي لهم الود والمحبة في قلوب بعضهم، ذلك أن الحب أجمل عاطفة إنسانية، فإذا كانت لله تعالى، كانت أحلى ما يلتذ به القلب، ولهذا هي تبقى في الجنة، ويزول الخوف والرجاء، لانها نعيم وأي نعيم، فأعلاها في الجنة حب الله تعالى، وحب الزوجات قاصرات الطرف، وحبهن لأزواجهن، وحب أهل الجنة لبعضهم.
ولأن عاطفة الحب أجمل عاطفة إنسانية، فإنه يحصل بسببها للمؤمنين، حلاوة في القلب، وانشراح في الصدر، ونعيم في الروح شيء لايوصف.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[15 - 11 - 07, 03:07 م]ـ
(1) يبلغ مجموع أطوال الأوعية الدموية في الإنسان البالغ الذي يزن 50 كليو غراما، نحو 100.000 كيلو متر، وهو ما يكفي للف الكرة الأرضية عند خط الاستواء مرتين ونصفاً!
(2) يبلغ عدد الحويصلات الهوائية في رئتي الإنسان البالغ أكثر من 375 مليون حويصلة! وخلال ساعات اليوم الواحد يسحب الإنسان البالغ نحو 180 مترا مكعبا من الهواء في علميات التنفس!
ويتوالد عن ذلك طاقة تكفي في مجموعها لرفع قاطرة سكة حديدية إلى علو مترين!
¥