تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 07 - 08, 09:23 م]ـ

هناك فرق بين الألم والمرض؛ لأن هناك أمراض تكون ألآمها بسيطة وعارضة والمريض فيها يأخذ العلاج وينتهي الأمر، وفي المقابل هناك أمراض وحالات هى عبارة عن ألم في ألم، فاحمد الله إن كنت من أصحاب النوع الأول ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 07 - 08, 09:23 م]ـ

سيصاب أهل النار - وخاصه الكفار منهم - بمرض الاكتئاب، ولكن لن يجدوا طبيب أمراض نفسية يعطيهم أقراص تظبط لهم أمزجتهم، ولن يجدوا سينما يدخلوها ليضحكوا، لن يجدوا إلا مزيد من الاكتئاب والعذاب {فَذُوقُوا فَلَن نَّزِيدَكُمْ إِلَّا عَذَاباً} النبأ30

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[08 - 07 - 08, 01:43 ص]ـ

في بعض الأحيان لا تنال ما تريد وربما تكون محظوظا في ذلك ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[08 - 07 - 08, 01:44 ص]ـ

المخلص في الانفاق وغيره، يتساوى لديه أن يعطي القليل أو الكثير، لا يتحرج إن أعطى القليل

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[08 - 07 - 08, 01:50 ص]ـ

المتفائل يتطلع في الليل إلى السماء ويرى حنان القمر، والمتشائم ينظر إلى السماء ولا يرى إلا قسوة الظلام

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[08 - 07 - 08, 01:53 ص]ـ

لا تذرف الدموع على ما مضى، فالذين يذرفون الدموع على حظهم العاثر لا تضحك لهم الدنيا، والذي يضحكون على متاعب غيرهم لا ترحمهم الأيام.

ـ[علي بن حسين فقيهي]ــــــــ[09 - 07 - 08, 02:50 م]ـ

الأخ الكريم سامي عبد العزيز: بارك الله فيك وجعلك مباركاً أينما كنت.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[10 - 07 - 08, 08:00 م]ـ

أن الصبر درجة عالية لا تنال إلا بوجود شئٍ يصبر الإنسان عليه حتى يكون من الصابرين

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[10 - 07 - 08, 08:05 م]ـ

هناك من أهل البلاء من يقول أنا عبد والرب رب ولم يقدر لي هذا إلا لحكمة فيرضى تماماً

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[12 - 07 - 08, 02:26 ص]ـ

يشعر المكتئب بالدونية وقلة التقدير للذات وعدم الثقة بالنفس، كما يشعر في كثير من الأوقات بالذنب دون وجود سبب لهذا الشعور والذي غالباً ما يسيطر عليه ويجعله يشعر بأنه السبب في مصائب الدنيا جميعها. وكثيراً ما يفقد المريض بالإكتئاب الأمل في المستقبل ويشعر أن المستقبل مظلم و يشعر بأن لا أحد يستطيع مساعدته وكذلك أن لا شيء يستحق أن يعيش من أجله وفي هذه المرحلة كثيراً ما يفكر مريض الاكتئاب بأن الحياة لا تستحق أن يعيشها وتراوده الأفكار الإنتحارية. وتختلف حدة هذه الأعراض من مريض لآخر حسب شدة المرض.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[16 - 07 - 08, 02:22 ص]ـ

أعراض الاكتئاب وعلاماته:

- اضطراب الشهية وفقد الإحساس بطعم ونكهة الطعام فهو يأكل فقط لأنه اعتاد على ذلك

- ويصاحب فقدان الشهية فقدان الوزن .. مع ملاحظة أن بعض مرضى الاكتئاب يزداد إقبالهم على تناول الطعام ويزداد وزنهم بالتالي ولكن أيضا دون الشعور بلذة الطعام كما كانوا من قبل

- صعوبة التركيز ونقص القدرة على التفكير المنظم مما يتسبب فى كثرة السرحان ورسوب بعض الطلاب أو فشل بعض الموظفين فى أداء أعمالهم

- الشعور بالذنب والإثم وعدم قيمة الذات , رغم عدم اقتراف المريض لأي أعمال تدعو لمشاعر الذنب هذه .. ولكنه يرى أنه المسئول عن كل ما يحدث حوله من مصائب وآثام.

- كثرة الأفكار عن الموت، وعدم قيمة الحياة، وعبثية الوجود، وتمنى الموت .. بل أحياناً الإقدام على الانتحار فى حالات الاكتئاب الشديدة.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[16 - 07 - 08, 02:27 ص]ـ

إن الأعراض المبكرة للإكتئاب تبدأ غالبا بفقدان الحماس والاهتمام بالعمل وبالعلاقات الاجتماعية المختلفة .. ويبدو المريض مهموماً أغلب الوقت شارد الذهن ويفقد نشاطه ومرحه ويبدو كما لو كان قد شاخ وأصابه العجز قبل الأوان

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[16 - 07 - 08, 02:39 ص]ـ

الاكتئاب النفسي من الممكن حدوثه لإنسان يعيش حياة عادية قد نعتبرها نحن مثالية وخالية من المشاكل ومن الضغوط

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[19 - 07 - 08, 10:27 م]ـ

حسن الظن بالله أن الإنسان إذا عمل عملا صالحا يحسن الظن بربه أنه سيقبل منه إذا دعا الله عز وجل يحسن الظن بالله أنه سيقبل منه دعاءه، إذا أذنب ذنبا ثم تاب إلى الله ورجع من ذلك الذنب يحسن الظن بالله أنه سيقبل توبته، إذا أجرى الله تعالى في الكون مصائب يحسن الظن بالله وأنه جل وعلا إنما أحدث هذه المصائب لحكم عظيمة بالغة يحسن الظن بالله في كل ما يقدره الله عز وجل في هذا الكون وفي كل ما شرعه الله تعالى على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم بأنه خير ومصلحة للخلق وإن كان بعض الناس لا يدرك هذه المصلحة ولا يدرك تلك الحكمة مما شرع ولكن علينا جميعا التسليم بقضاء الله تعالى شرعا وقدرا وأن نحسن به الظن لأنه سبحانه وتعالى أهل الثناء والمجد.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[23 - 07 - 08, 04:52 م]ـ

المصائب التي تصيب المرء على نوعين، النوع الأول أن تكون تكفيرا لسيئات وقعت منه وإصلاحاً لحاله، والنوع الثاني أن تكون المصائب ليست عقوبة لسيئات وقعت منه ولكن لزيادة رفعة في درجاته وليحصل على وصف الصبر الذي أثنى الله على القائمين به وقال (إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير