تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[23 - 10 - 08, 04:41 ص]ـ

جزاكِ الله خيرا

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[25 - 10 - 08, 06:17 م]ـ

لا تدخل النار كي تُدخِل الناس الجنة!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[25 - 10 - 08, 06:19 م]ـ

موضوع النيَّة موضوعٌ واضحٌ جليٌّ في ديننا، فنحن نتعامل في هذا مع ربِّنا وخالقنا سبحانه، الذي يعلم الظاهر والباطن، والبادي والخافي، وهو العادل جلَّ وعلا، ولذلك لن نخاف أن نُظلَم أو أن نكون مخلصين فتُحسَب أعمالنا في باب الرياء، والأمر يبقى –إذن- بأيدينا نحن، أن نخلص أو أن نرائي، ولن يمنعنا أحدٌ من الإخلاص، ولن يجبرنا أحدٌ على الرياء، وكلُّ امرئٍ منَّا بما كسب رهين.

ـ[عبد الرشيد الهلالي]ــــــــ[25 - 10 - 08, 06:24 م]ـ

الكبر لا يأتي إلا من ملاحظة الفرق بين عملي وبين عمل غيري

والتواضع كذلك!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[25 - 10 - 08, 06:29 م]ـ

نعم، جزاك الله خيراً، (ابتسامة) ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[25 - 10 - 08, 09:45 م]ـ

الإنسان الصحيح هو الذي لا يفقد الإحساس بما يجري بداخله، ولا يكون مغيبا عما يمارسه الشيطان معه، فمن علامة الصحة أن يشعر المريض بمرضه، ويبادر بالبحث عن علاجه منه إن أصابه، أو الوقاية منه مخافة أن يصيبه.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[25 - 10 - 08, 09:54 م]ـ

إن الرياء والعجب بالعمل وحب المدح في الوجه .. إلى آخر هذه الأمراض التي يعاني منها العاملون في الحقل الإسلامي، أو بعض العاملين فيه؛ غريزة متأصلة في بني البشر، من منا يحب أن يذم عمله؟ ومن منا يحب أن ينسب عمله إلى غيره؟ ومن منا لا يحب أن يشار إليه عند العمل ولو من باب الإنصاف، ورد الفضل إلى أهلها؟!!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[25 - 10 - 08, 10:04 م]ـ

التفكر في ملكوت الله سبحانه وتعالى، وما خلق في سماواته وأرضه من مخلوقات .. هذا التفكر يعالج الرياء، فبهذا التفكر تتربى في النفس ملكة حسن مراقبة الله تبارك وتعالى، وتقدير هيبته وعظمته، وأنه تبارك وتعالى المتصرف ولا متصرف سواه

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[26 - 10 - 08, 07:16 م]ـ

مع أن بعض حالات الاكتئاب تصيب الناس من دون أي اسباب معروفة إلا أن معظم مسببات الاكتئاب تكون كردود فعل لمتغيرات الحياة.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[27 - 10 - 08, 12:27 ص]ـ

خيبة الأمل: أحد الأسباب الرئيسية للاكتئاب هو الأحلام التي يبنيها الإنسان ويبقى لزمن طويل يؤمل نفسه بتحقيقها ثم يكتشف في النهاية أنها غير قابلة للتحقيق. من اكثر الأحلام شيوعا هو الزواج وتكوين أسرة أو النجاح في العمل بحيث تنتهي هذه الأحلام بالفشل مما يصيب الإنسان بإحساس عميق بالمرارة يؤدي به في النهاية إلى الاكتئاب. عادة ما تكون هذه الأحلام غير مطابقة للواقع، إذ أنه من الشائع ان يستيقظ الإنسان من النوم في أحد الايام ليكتشف انه غير سعيد في حياته الزوجية مما يصيبه بالاكتئاب.

ـ[علي سلطان الجلابنة]ــــــــ[27 - 10 - 08, 09:00 ص]ـ

بارك الله فيك أخي سامي على هذه الفوائد

نفع الله بك

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[05 - 11 - 08, 04:17 م]ـ

الصلاة لا تأخذ من وقتك الكثير؛ ألا تجد وقتاً للطعام أو للخروج إلى الحمام؟؟، بإمكانك أن تختصر منه جزءاً لتؤدي الصلاة!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[06 - 11 - 08, 07:03 م]ـ

الميت، أُغلقت أمامه فرص التوبة، ورُحم من الفتن، وأنت أمامك فرص التوبة، ولكن الفتن ورائك!

ـ[عبد الرشيد الهلالي]ــــــــ[06 - 11 - 08, 07:36 م]ـ

الميت، أُغلقت أمامه فرص التوبة، ورُحم من الفتن، وأنت أمامك فرص التوبة، ولكن الفتن ورائك!

وراءك ــ والله ــ وقدامك،وعن يمينك وشمالك. فبالله وحده نستعصم.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[07 - 11 - 08, 11:18 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[07 - 11 - 08, 11:30 م]ـ

لعل الحكمة من توزيع الصلوات على ساعات النهار والليل كلها أن تكون هذه الصلوات محطات فاصلة تذكِّر العبد بربه، وتوقظ فيه مشاعر العبودية له، فكلما انشغل العبد في أمور دنياه، وغمس نفسه فيها، ناداه المؤذن ودعته الصلاة تذكره بأنه عبد لله تعالى الذي سيحاسبه على كل صغيرة وكبيرة، فيكون ذلك أدعى لترك المحرمات والبعد عنها مع الالتزام بأحكام الشرع جهد الاستطاعة.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[17 - 11 - 08, 03:06 م]ـ

رأس مال المسلم هو دينه، وهو مصدر سعادته، فإذا سلم له دينه فهو بخير، وإن خسر دينه فذلك الخسران المبين

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[19 - 11 - 08, 11:25 ص]ـ

كان بعض الصحابة - رضي الله عنهم - يعملون الأعمال الشاقة كالزراعة والرعي وجمع الحطب ونحو ذلك ولم يكونوا من المفرطين في صلاتهم، بل كانوا محافظين عليها ليس في وقتها وحسب بل وفي جماعة، وحافظوا على العبادة وطلب العلم، ولم تأت الرخصة لهم في ترك الصلاة من أجل العمل.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[19 - 11 - 08, 11:36 ص]ـ

إن الإنسان حين يأتيه الإحسان من إنسان مثله، يجد رغبة قوية في نفسه لرد جميله، وشكر معروفه، ويبحث عن الكلمات والأفعال التي يكافئ بها أخاه، فهل تأملت في إحسان الله تعالى المتتابع؟ وكرمه الممتد؟ وعطائه الواسع؟

وهل شعرت بفضل الله عليك؟ وبكرمه معك؟ وبمحبته لك؟

ألا يستحق هذا منك أن تقول: لك الحمد يا رب، ما أعظمك وما أكرمك، وما أجمل أن أكون في طاعتك وخدمتك، لك وقتي، وجهدي، وفكري، وطاقتي، وكل ذلك بعض من جودك وكرمك.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير