تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[12 - 02 - 09, 01:07 م]ـ

تجنب الغضب الذي يأتي نتيجة انفعال، يعمي بصيرة المرء عن التروي والتعقل، على حساب معرفة الأسباب والنتائج، فيكون الانتقام بشعا.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[12 - 02 - 09, 01:09 م]ـ

قد يبدو في بعض المواطن أن الانتقام في وقته "حلوا" لكنه قد ينتهي بمذاق مر عندما يزيد الأمور تعقيدا

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[12 - 02 - 09, 01:11 م]ـ

عدو اليوم قد يصبح صديق الغد، ولكن تنبه لبعض الخبثاء الذين لا يتراجعون عن تصرفاتهم، صاحبهم وكن على حذر

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[12 - 02 - 09, 01:13 م]ـ

احصد الشر بقلعه من صدرك

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[12 - 02 - 09, 01:15 م]ـ

عش من أجل شيء، فبعض الناس يعيشون حياتهم لكي يكونوا فقط قد عاشوها وليس من أجل شيء آخر ..

إن قيمة الحياة ليست لذاتها، بل لما تعاش من أجله، والناجحون هم ألئك الذين يملكون "سببا" يعيشون من أجله، وهدفا يسعون إلى تحقيقه، و "مهمة" يريدون إنجازها. ويا حبذا لو تكون تلك المهمة إنسانية ينتفع منها الجميع، لا مسألة شخصية لا تنفع إلا صاحبها.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[12 - 02 - 09, 01:22 م]ـ

المصاب بالسل - مثلاً - إذا لم يعترف بمرضه هذا، فانه لن يتخلص منه.

ليقل للناس إنني في أتم صحة .. لن يطرد ذلك المرض.

سيبقى مع نفسه يلاقي سكرات الألم والأوجاع، إلى أن يسقط ميتا.

إن تشخيص المرض والتصميم على إزالته هو الجولة الأولى من مواجهته.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[12 - 02 - 09, 01:30 م]ـ

كلما كبرت الدنيا في نفس الانسان كلما أصبح أكثر تمسكا بها وأكثر خوفا على فقدانها

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[12 - 02 - 09, 01:35 م]ـ

إن الذين لا يحسبون حساب العواقب هم الذين يقعون عادة في المشاكل .. فهم ينظرون إلى البدايات وليس إلى النهايات، يرون مرتقى سهلا فيصعدون عليه، ثم يتورطون في النزول منه ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[12 - 02 - 09, 05:24 م]ـ

كلما يكبر المرء، ويعظم دوره، كلما تزداد همومه ومشاكله، تماما كما أنه بمقدار ما يكبر الطفل، تشتد عضلاته، وتزداد قدراته الجسمية والفكرية والروحية.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[12 - 02 - 09, 06:58 م]ـ

إذا حققت أهدافك، فلا يهم ماذا كنت تشعر أثناء الطريق .. وإذا لم تحققها، فلن يشفع لك تبريرها بالضجر

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[12 - 02 - 09, 08:59 م]ـ

هدئ من روعك وانفعالاتك إزاء الضغوطات: "ما حدث قد حدث، علينا أن ننظر إلى ما لدينا الآن ربما هو الأهم".

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[12 - 02 - 09, 09:01 م]ـ

آمن بما حدث "كل منا سوف يمر بظروف صعبة، لماذ أعتبر نفسي بمنأى عن ذلك؟ ".

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[12 - 02 - 09, 09:10 م]ـ

ان تراكم الاحباطات هو من أخطر العوامل التي تسبب الأزمات النفسية، وأن كبت ردود الفعل ازاء المواقف المختلفة هو بداية الانفجار النفسي الاكبر، فهذه الاحباطات المتراكمة في نفس الإنسان من جراء احتكاكه بالاسرة والمجتمع والاصدقاء وتلك المواقف التي تمر على إنسان فتجرح كبرياءه أو تمس كرامته فيكبتها، يجب أن لا يتصور بأنها سوف تختفي بمجرد فعله هذا، لأنها تشكل من جانب آخر جبلا من الانفعالات والترسبات يهدد بأن يفجر بركانه في أي لحظة.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[12 - 02 - 09, 09:12 م]ـ

من لا يعمل لهدف معين فهو كالعصفور التائه ينتقل بين الأغصان ويستنزف طاقاته، ولكنه لا يصل إلى مكان.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[12 - 02 - 09, 09:20 م]ـ

إن الصور الخيالية التي يرسمها البعض في فكرة، لن تجد طريقا إلى أرض الواقع، إلا بالخضوع لحقائق الكون وسنن الباري عز وجل، ومن ثم تجميع الطاقات الكامنة في الحياة لتحقيق ما يريد.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[12 - 02 - 09, 09:20 م]ـ

إن علينا أن نتعامل مع الآخرين كما نتعامل مع أنفسنا، ونرضى لهم بما نرضى لأنفسنا، فكما نخطأ نحن فإنهم يخطئون.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[12 - 02 - 09, 09:29 م]ـ

ان المرائي لا يتصرف ليس كما هو، بل بما يظنه أنه المتوقع منه!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[12 - 02 - 09, 09:33 م]ـ

إن التغييرات والمصاعب ستحدث لا محالة شئنا أم أبينا. إن علينا أن نتقبل الفشل من دون تذمر، ولكن بشوق قوي للتعلم منه. عندما تتمزق حياتنا تعود فتلتئم بأنماط جديدة والأمر الذي بدأ مصيبة، قد يتحول إلى أفضل شيء حدث لنا.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[12 - 02 - 09, 09:37 م]ـ

أنت تشعر أنك في حالة مزاجية قلقة وعصبية، لكن عندما يدق جرس الهاتف فإنك تتصنع المرح وأنت تتكلم مع صديقك، والشيء الغريب أنك بعد أن تضع السماعة لا تعود تشعر بضيق الصدر. وتلك هي قيمة المناسبات الاجتماعية

ـ[السوادي]ــــــــ[13 - 02 - 09, 10:29 ص]ـ

جزاك الله خير

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[14 - 02 - 09, 07:56 ص]ـ

وجزاك الله خيرا

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[14 - 02 - 09, 07:59 ص]ـ

الجاحد لله تعالى جاحد لنفسه قبل أن يجحد الله عزوجل؛ لأننا نقول له: من خلقك؟ هل خلقك أبوك؟! هل أبوك هو الذي خلق هذا الماء الدافق الذي يتكون منه الجنين؟! هل أمك خلقت هذه البويضات التي تحل فيها هذه الحيوانات المنوية فتكون بشراً؟!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير