تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[كتاب المدهش لابن الجوزي " ملف ورد "]

ـ[مسك]ــــــــ[10 - 12 - 04, 01:19 م]ـ

من مشاهير كتب الإمام ابن الجوزي. يندرج في قائمة كتبه في الوعظ والإرشاد، ولكنه وعظ مرقق، وإرشاد منمق، مزجه بروائع شعر الزهد والتصوف، مما يرقى بالكتاب إلى مصاف كتب الأمالي والمجالس.

ويتألف الكتاب من خمسة أبواب. الأول: في علوم القرآن، ومن نوادره الفصل الذي عقده، لما ورد في القرآن من الألفاظ التي تتضمن أكثر من معنى. الثاني: في اللغة ونوادرها. الثالث: في الحديث والسيرة، وما يلزم من المعارف للتمييز بين الصحابة. الرابع: في ذكر عيون التاريخ، ذكر فيه عجائب الاتفاقات والصدف، وضمنه قوائم للطواعين والزلازل، من بدء الإسلام وحتى عصره.

أضغط هنا لتحميل الكتاب ( http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?s=&threadid=31857)

ـ[شهاب الدين]ــــــــ[10 - 12 - 04, 02:29 م]ـ

السلام عليكم

جزاكم الله عنا خيرا

ـ[مسك]ــــــــ[10 - 12 - 04, 05:20 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

الأخ الفاضل شهاب الدين .. لي ملاحظة ارجو أن يتسع لها صدرك ..

تغيب طويلاً ثم تعود فترفع المواضيع القديمة على حساب المواضيع الجديدة .. فهلاّ تبنهت بارك الله فيك

والله أعلم

ـ[الرايه]ــــــــ[10 - 12 - 05, 02:17 م]ـ

http://www.thamarat.com/images/BooksBig/moh-2336-k.jpg

- المدهش

تأليف: عبدالرحمن بن علي بن محمد ابن الجوزي (508 - 597هـ)

تقديم: وهبي سليمان غاوجي

اعتنى به: عبدالكريم محمد منير تتان - خلدون بن عبدالعزيز مخلوطة

النسخ المعتمدة في التحقيق:

اعتمد في تحقيق هذا الكتاب على نسختين خطيَّتين:

النسخة الأولى: نسخة مصورة عن أصل محفوظ في دار الكتب الظاهرية بدمشق تحت رقم (3315/أدب570). وكان الفراغ من نسخها في العشر الأوسط من شهر ربيع الأول سنة 749هـ. عدد صفحاتها (417) صفحة، بمعدل (19) سطر في كل صفحة. كتبت النسخة بخط نسخي متوسط الجودة. عليها عددٌ من التملكات: تملُّك باسم عبدالسلام بن برهان بن أحمد ابن برهان بن أحمد الحراكي الحسيني الشافعي القادري المعرّي، وآخر باسم عبدالباقي الجزائري الحسني، وباسم أحمد بن حيدر بن محمد الحنفي الحلبي، وباسم البرهان بن البرهان الحسيني. ومطالعة باسم إبراهيم جاويش. وهي نسخة جيدة تنقص من الآخر عدةَ ورقات، حيث شمل النقص الفصولَ الثلاثة الأخيرة بعد المئة والخاتمة.وفيها بعض التصحيحات القليلة.

النسخة الثانية: نسخة مصورة عن أصل محفوظ في دار الكتب الظاهرية برقم (7052/أدب). كتبت في أواخر شهر ربيع الثاني سنة 1142هـ، والناسخ: مصطفى بن بكتاش، وفيها زيادة ثلاثة فصول بعد المئة، حيث قال في تمام المئة: "ولما أتممت المئة التي ضمّنتُها رأيتُ الثلاثةُ الأُوَل كالخارج عن الوعظيات، لمشابهتها القصص، فعزمت ها هنا ثلاثة عوضها لتخلص مئة وعظية، والله الموفق" وقال في آخرها: "فرغ منه ناظمه يوم الثلاثاء رابع عشر جمادى الآخرة سنة إحدى وتسعين وخمسمئة، حامداً ومصلياً على رسوله صلى الله عليه وسلم". ملاحظات حول النسخة: 1 - كتبت النسخةُ بخط نسخي جميل وواضح. 2 - نسخة مصححة ومراجعة، مع تعليقات تضمنت لبعض كلماتها. 3 - عدد ورقاتها (188) ورقة، أي (376) صفحة، بمعدل (29) سطراً في كل صفحة.

الناشر: دار القلم للطباعة والنشر والتوزيع - دمشق - سوريا

رقم الطبعة: الأولى

تاريخ الطبعة: 2004

نوع التغليف: مقوى فاخر (فني) كعب مسطح

عدد الأجزاء: 2

عدد الصفحات: 942

مقاس الكتاب: 17 × 24 سم

السعر: 60.0 ريال سعودي ($16.00)

نبذة عن الكتاب:

الموضوع الذي يعالجه كتاب (المدهش) هو الوعظ والتذكير، وتنشيط الهمة للاستعداد للدار الآخرة، واستغلال الأوقات والأعمار، وعدم الاغترار بالدنيا الفانية.

ولما للموعظة من أهمية وأثر، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يتعهّدُ أصحابَه بين الفينة والأخرى، فعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يتخولنا بالموعظة في الأيام كراهة السآمة علينا، ويشاء الله سبحانه وتعالى أن يقيمَ على كلِّ قلبٍ له واعظاً يسدِّدُ خطواته، إذ قد جاء عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: "وعلى رأسِ الصراطِ واعظُ الله في قلب كلِّ مسلم"، وواعظُه هنا حججه التي تنهاه عن الدخول فيما منعه الله منه، وحرّمه عليه، كذلك البصائر التي جعلها فيه، وهذه وتلك تحرّكها موعظةُ الواعظين، ويكفي في بيان أثر الموعظة في النفس ما قيل: "السعيدُ من وُعظَ بغيره، والشقيُّ من اتعظ به غيرُه".

وبالرجوع إلى المعاجم اللغويّة يتبيَّن أن الوعظ والموعظة هما النصح والتذكير بالعواقب، قال (ابن سِيدَهْ) يُحدّدُ معنى الوعظ: "هو تذكيرك الإنسان بما يُليِّنُ قلبُه من ثواب وعقاب". وقال سبحانه وتعالى: (فمن جاءه موعظةٌ من ربه فانتهى فله ما سلف وأمْرُهُ إلى الله) [البقرة:275]. جاء هذا في سياق بيان حرمة الربا، وقالوا: "الوعظُ: زجرٌ مقترنٌ بتخويفٍ"، وقال الخليل:"هو التذكير بالخير فيما يرقُّ له القلب".

والعظة مصدر وَعَظَ، والاسم منه الموعظة. ويلاحظُ أثر الموعظة إذا تلقتها النفوس تلقياً صحيحاً في قوله سبحانه وتعالى: (يعظكم لعلكم تذكرون) [النحل: 90]. وقال سبحانه وتعالى بعدما أمر بالسير في الأرض والتعرّف إلى سنن اجتماعية وعواقب ترتبت على التكذيب: (هذا بيان للناس وهدىً وموعظةٌ للمتقين) [آل عمران: 138]. وقد جاءت المواعظ حشو التوراة، قال سبحانه وتعالى: (وكتبنا في الألواح من كُلِّ شيءٍ موعظةً وتفصيلاً لكل شيء) [الأعراف: 145].

على أن مساحةً واسعةً في الكتاب تناول فيها المؤلف بعضاً من علوم القرآن الكريم، والحديث الشريف، والسيرة النبوية، واللغة، وغرائب من عيون التاريخ، مع تركيزه على الجانب الوعظيِّ فيما عرض من قصص.

وقد قام المحققان بتحقيق الكتاب وتزيينه وتقريبه من حيث التصحيح وتزويق الكلم والسطور.

http://www.thamarat.com/index.cfm?faction=BookDetails&Bookid=9891

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير